نقاش:تعريب الأسماء الأعجمية
هذا شكل الجدول عندي
الأحرف ناقصة --Tarawneh 19:11, 19 يناير 2006 (UTC)
- السبب في عدم ظهور الحرفين هو مشكلة مع اليونيكود. احدانا يجب أن يغلق التشفير لليونيكود.
أول ثلاثة حروف موجودة في اليونيكود العربي الأساسي. بالنسبة للحرف المناظر لل V فلم أعثر عليه في اليونيكود العربي الأساسي (بالرغم من اعتقادي أن المغرب تستعمله - ميموني قد يساعدنا هنا) فإستعرته من الجاوي ويحتاج لبعض العمل لإدماج أشكاله الأربعة في اليونيكود العربي الأساسي. --Shafei 02:31, 20 يناير 2006 (UTC)
بداية المشكلة واسعة و معقدة و تعتبر من إحدى الإشكاليات الأساسية في أي لغة عند تعاملها مع أسماء أجنبية أو أعجمية. والأمر يتطلب تدخل أهل الإختصاص و ليس مجرد إضافة لبعض الحروف. ما سأطرحه هنا عبارة عن رأي شخصي فقط من واقع احتكاكي بعدة لغات.
- ما أفهمه من مصطلح التعريب هو أيجاد مقابل للمصطلح الأجنبي في اللغة العربية و هنا نميز حالتين، إما أن نجد جذر عربي للكلمة التي نريد تعربيها (رائي) أو أن يتم تحوير الكلمة الأجنبية بحيث تصبح متناسبة مع طبيعة اللغة العربية (تلفاز). مما سبق لا أجد المشكلة المطروحة هنا هي مشكلة تعريب و إنما مشكلة ايجاد نظام موحد يوضح كيفية لفظ الاسماء الأجنبية باستخدام أحرف عربية أو مشتقة منها.
- لا أعتقد بإمكانية إنشاء نظام موحد يمثل جميع مخارج الحروف غير الموجودة في اللغة العربية ولكن يمكن وضع نظام لعائلة لغوية مثلا
- بالنسبة لما جاء تحت فقرة "عيوب انعدام اسلوب نمطي للتعريب":
- بالنسبة للنقطة الأولى فأنا أعتقد أن الهدف الأول هو تعريب المصطلح العلمي و إيجاد الرديف العربي قبل كتابة الكلمة الأجنبية بأحرف عربية (بريد الكتروني وليس ايميل).
- بالنسبة للنقطة الثانية أنا اسأل هل الأجنبي ينطق الأسماء العربية بشكل صحيح لنحاسب العربي عند نطقه للأسماء الأجنبية؟؟
- طبيعة كل لغة تفرض نوع من القيود على ناطيقها تجعلهم يجدون صعوبة و أحيانا استحالة في نطق بعض الحروف غير الموجودة في لغاتهم. انا لا أستغرب من عدم قدرة بعض الناطقين بالعربية نطق P كما لا أستغرب من الأجنبي عدم قدرته على نطق ع. حرف الهاء على الرغم من سهولة نطقه و وجوده في معظم اللغات إلا أنه غير موجود في اللغة الروسية و كل هاء تلفظ خاء. حرف الراء غير موجود في اللغة الكورية و يلفظونه لام.
- التركستانية والفارسية والأردو و الجاوي ليس لهم أبجدية خاصة بهم فاستخدموا الأبجدية العربية التي نقلها لهم العرب لكتابة لغتهم لكنهم اصطدموا بمحدودية الأبجدية العربية بالنسبة للغتهم فاضطروا لإضافة أحرف على هذه الأبجدية تتلائم مع طبيعة لغتهم و مخارج الحروف التي ينطقونها. أي أن الإضافة جائت من حاجة لغتهم و ليس من حاجتهم لنطق الأسماء الأجنبية.
- لا أعتقد بأنه يمكننا أن نعتب على التركستانات الغربية لهجرها الأبجدية العربية فهذه اللغات من العائلة الهندوأوروبية لذا فهي برأي أقرب للغة اللاتينية من العربية.
- يمكن أن ننظر للموضوع من الجهة المقابلة أي كيف يقوم الأجانب بكتابة الكلمات العربية. نلاحظ أنه لا يوجد نظام محدد بل هو عبارة عن اجتهادات شخصية. لكن ما نلاحظه عدم إضافة أحرف لأبجدياتهم مثلا لنطق الأحرف العربية التي لا يستعملونها. كما نلاحظ اعتماد الطريقة الإنكليزية في كتابة الكلمة من قبل باقي اللغات (فمثلا خالد تكتب بالإنكليزية Khaled وكذلك تكتب في اللغات السلافية التي تعرف حرف الخاء (Ch) فلا يكتبون Chaled).
- بالنسبة لمثال تشاد فهي مشكلة تشكيل و ستتعرض لمثل المشكلة لدى محاولة قراءة كلمة عربية قديمة لم تعرفها من قبل و ليست مُشَكلة.
- هنالك مشكلة مثلا كيف تفسر لمن لا يعرف غير العربية طريقة نطق الرمز الجديد.
- فمثلا بالنسبة للنظام المقترح أنا لا اعرف كيف يلفظ كل من ژ و ڠ أو كيف يلفظ الحرف المتحرك A هل مماثل للفرنسية أو الإنكليزية.
بإختصار و كنيتجة لما سبق طرحه أرى أنه في حالة تعريب المصطلحات الأجنبية نسعى لإيجاد مرادف ذو جذر عربي أو تحوير الكلمة الاجنبية لتتلائم مع اللغة العربية و في كل الحالتين لا نحتاج لأحرف إضافية.
أرى إمكانية لاستخدام حروف إضافية عند كتابة اسماء العلم الأجنبية التي لا تترجم بل تنقل كما هي.
--حكيم دمشق 22:45, 20 يناير 2006 (UTC)
- ما قصدته في المقال هو كتابة اسماء الأعلام الأعجمية بالأبجدية العربية. --Shafei 23:21, 20 يناير 2006 (UTC)