نقاش:آشوريون
عزيزي القارئ لم يندثر الآشوريون من الوجود ، وإن قامت الكنيسة بتقسيمهم ، إالى طوائف متعددة. وحملات تيمورلنك بابادةقسم كبير منهم، وأخيراً فرض الاسلام عليهم بالقوة أو لكونهم من أهل الكتاب والذمة ، وإجبارهم دفع الجزية مما دفع بالكثير منهم ترك الديانة المسيحية واعتناقهم الاسلامية لكن ذلك ليس محبة بالدين الأخير إنما لمواصلة حياتهم وكينونتهم واثيات وجودهم قي الكون .
فالمواقع الجغرافية المتعددة الأسماء ، مثل دول : العراق ، تركيا ، سوريا ولبنان وأخيرا إيران هذه الدول تضم بين سكانها الكثير من الشعب الآشوري ، هذا الشعب الذى حافظ على وجوده واحتفظ بحضارة أجداده ولغتهم وتاريخهم، وكاتب هذه المداخلة هو أحد هؤلاء الآشوريين . --84.146.146.254 10:55, 20 سبتمبر 2005 (UTC)