نجيب السراج
نجيب السراج | |
---|---|
وُلِدَ | 1923 |
توفي | 18 يونيو 2003 |
المهنة | ملحن |
اللقب | شيخ الملحنين السوريين، |
العمل البارز | لحن قصيدة بيت الحبيبة لنزار قباني في عام 1958 |
نجيب السراج (1923-18 يونيو 2003) موسيقار وملحن سوري.يعتبر أول من لحن قصيدة للشاعر السوري نزار قباني في عام 1958 وهي قصيدة (بيت الحبيبة)
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحياه المبكرة
ولد "نجيب السراج" في حماه عام 1923، ويقول عن أصل أسرته، أنها قدمت من تركيا منذ ثلاثمائة عام، واستوطنت مدينة حماه، وما تزال فيها حتى اليوم.
درس في بداية أمره العزف على العود، على موسيقي كفيف في حماه، وعندما نزح إلى دمشق تتلمذ على يدي الشهيد "طارق مدحة" فأخذ عنه أصول التدوين الموسيقي الذي أجاده واستخدمه في تنويط أعماله الغنائية والموسيقية.
عمل نجيب السراج منذ الأربعينيات في الغناء والتلحين، واشتهر على المستوى الشعبي من وراء الأغاني الشعبية الخاصة بمنطقة حماه التي ولد وترعرع وشب فيها، قبل اختياره دمشق مركزاً لإقامته وهو في أوج شبابه.[1]
الحياه الشخصية
تزوج من السيدة فتحية الخيمي عندما كان في الثلاثين من عمره، ولم يرزق بأطفال.
المسيرة الفنية
اهتم بالأغنية الحديثة الدارجة (مونولوج) والقصيدة، وحاول أن يكسب هذه الأغاني طابع الحداثة، وأن يغنيها بالتوزيع الموسيقي، وأن يعطيها مسحة رومانسية حالمة، ولما كان يرى في محمد عبد الوهاب المعلم الذي لا يجارى، فإنه عمل من جانبه على أن يتبع خطاه، وأن يسير على هديه، ولكن بطريقة "سراجية"، فاعتمد كمحمد عبد الوهاب على الموزع الموسيقي الشهير الراحل "أندريا رايدر" ليوزع له ألحانه، وكانت قصيدته "ليالي الشتاء" واحدة من تلك الأغاني التي قام بتوزيعها, ليرتفع عن طريقها درجات في مضمار الغناء والتلحين، ولتوجه إليه الأنظار في القطر العربي السوري كأبرع ملحن للقصيدة الرومانسية الحديثة.
ولحن لعدد من المطربين والمطربات من أبرزهم: ماري جبران، مها الجابري، ياسين محمود، مصطفى فؤاد وغيرهم. ويمكن اعتبار لحنه لأغنية "فينا ننسى" الذي غنته مها الجابري من أجمل ما أعطى من ألحان.
أعماله
كتب عشرات الأغاني وأولى القصيدة بنوع خاص اهتماماته، وأبرز أعماله التي غناها قصيدة "بلقيس" وقصيدة "للبوصيري" وقصيدة "المساء" لعارف تامر، وقصيدة "طلعت ليلى مع الفجر صباحاً" للشاعر يوسف الخطيب. وغنت المطربة الكبيرة الراحلة "ماري جبران" من ألحانه أغنيتين: "يا زمان" وقصيدة "الغريب" وغنى عدداً من الأغاني الأخرى.
كذلك سارت أغنيته الشعبية "فوق النخل يا سليمى" ذات الجذور الفولكلورية بعيداً، وظلت ومازالت من الأغنيات الشعبية ذات الخصوصية.
أما أغانيه الشعبية الأخرى التي حاول عن طريقها الوصول إلى مزيد من الجماهيرية فلم تلق ما لقيته أغنيته "فوق النخل" كأغنية "كرمال عيونك" وأغنية "يا بيضا يا ست الكل" التي رد كما يبدو من خلالها على الأغاني التي تتغزل بالسمراوات
- يا ساحري ما اجملك
- اشتهي بيتا
- يا عندليب الصباح
- فوق النخل
- حبيبتي الصغيره
- حبيبك لكن مش نصيبك
- عيونك سود
- حماة في خاطري
- حماه
- جلسه - ياسر المظلوم
- جلسه - ياسر المظلوم
- حبيبك لكن مش نصيبك- حفل
- يابيضا وحلوه
- ليالي الشتاء
- نجيب السراج في عيد الثورة
- أنا والأرض
- أدق الحنا يا
مرئيات
قالولي كن، أغنية من التراث الحموي السوري |
المصادر
- ^ "المغني والملحن "نجيب السراج"..." 2019-11-26. Retrieved 2019-11-26.