مقام إبراهيم
هو الحجر الذي كان يقف عليه إبراهيم عندما ارتفع بناء الكعبة عن قامته، فوضعه له إسماعيل ليقف عليه وهو يبني، وبقي هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة إلى أيام عمر بن الخطاب حيث أخره عن البيت لئلا يشغل المصلين وجموع الطائفين حول البيت ، وما تزال أثر قدم إبراهيم الخليل باقية عليه إلى الآن.
كانت السعودية تريد إزالته من الحرم ونقله لمكان أخر لولا وقوف الشيخ الشعرواي لهذا القرار
...
الكلمات الدالة: