معرض الإبريز من الكلام الوجيز عن القرآن العزيز
من أفضل وأشمل الكتب في باب إعراب القرآن الكريم وذلك لأسباب عديدة، وقد قام المؤلف بإعراب الكثير من آيات الكتاب العزيز، ولم يقتصر على الإعراب فقط وإنما شمل كتابه أيضاً القول المفصل في التصريف وفي القراءات وفي وجوه البلاغة، وفي معاني العديد من الكلمات والعبارات مما يجعله مرجعاً شاملاً في بابه وقد سلك فيه التفصيل والشمولية في السور الأولى الطوال كالبقرة وآل عمران والنساء وغيرها ثم بدأ في ما تلاها من السور يختصر وينتقي آيات معينة فقط ليبين ما فيها من صرف وبلاغة ومعان وقراءات ونحو ذلك فجاء كتابه كبيرا في خمس مجلدات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .