معاهدة فرانكفورت (1871)
معاهدة فرانكفورت | |
---|---|
تأسست | 10 مايو 1871 |
المكان | أرشيف مركز أبحاث أوتو-فون-بسمارك في فريدرشسروه |
الغرض | أنهت الحرب الپروسية الفرنسية |
معاهدة فرانكفورت (فرنسية: Le traité de Francfort؛ ألمانية: Friede von Frankfurt)، هي معاهدة سلام تم توقيعها بمدينة فرانكفورت في 10 مايو 1871، في نهاية الحرب الپروسية الفرنسية.
وكانت شروط المعاهدة تعتبر قاسية بالنسبة للفرنسيين، وأنشأت العداء تجاه الألمان، وتعرف بإسم الإنتقام. وأدت شروط المعاهدة بطريقة غير مباشرة إلى الحرب العالمية الأولى وإلى الحرب العظمى نفسها.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
موجز
ملخص المعاهدة:
- أكدت التخوم بين الجمهورية الفرنسية الثالثة والامبراطورية الألمانية - بما فيها ضم معظم الألزاس وإقليم اللورين في موزل
- أعطت المقيمين في منطقة الألزاس-اللورين المضمومة حتى 1 أكتوبر 1872 ليقرروا بين الاحتفاظ بجنسياتهم الفرنسية والهجرة، أو أن يبقوا في المنطقة ويصبحوا مواطنين ألمان.
- وضع إطار لإنسحاب القوات الألمانية من أماكن معينة.
- نظمت دفع فرنسا غرامات مقدارها 5 بليون فرنك (واجبة السداد في ثلاث سنوات).
- اعترفت بالقبول بڤلهلم الأول من پروسيا امبراطوراً ألمانيا.
- تطلب الاحتلال العسكري في أجزاء من فرنسا حتى يتم دفع الغرامات الهائلة (وقد تعجب الألمان من تمكن الفرنسيين من سداد الغرامات بسرعة).
وأوضحت المعاهدة أيضا النقاط التالية:
- إستخدام الممرات المائية الصالحة للملاحة للوصول إلى ألزاس-لورين.
- التجارة بين البلدين.
- عودة أسرى الحرب.
العوامل التي أثرت على الحدود
الجنسية
قبل 1871، كانت منطقة الألزاس-اللورين (الفرنسية حالياً) تقع حيناً ضمن فرنسا وحيناً ضمن ألمانيا. At the time in question these regions were a part of France, but their people were largely German in language and culture. France did not keep language information as part of its census-taking, so the only count to determine the language-divide was provided by German students of the time.[1]
الإستراتيجية
العسكرية الألمانية أعلنت أن السيطرة على منطقة الألزاس، حتى سلسلة جبال ڤوساج والمنطقة بين تيونڤيل ومتز، كمطلب لحماية ألمانيا. Most importantly, the German military regarded control of the route between Thonville and Metz as the most important area of control if there were ever to be a future war with France. [2]
السياسة
بدون انتقال إلى الغرب في الحدود، فإن تخوم الامبراطورية الجديدة مع فرنسا كان سيجري، إلى حد كبير، تقاسمها بين دويلات بادن وباڤاريا، اللتين كانت حكومتيهما أقل من متحمسة لمستقبل وجود فرنسا المتطشة للثأر على أعتابهما. It also would have necessitated the stationing of substantial Imperial forces within these states' borders, possibly compromising their ability to exercise the considerable autonomy the southern states were able maintain in the معاهدة التوحيد. تحريك التخوم خفف من احتقان تلك القضايا.
الاقتصاد
الثروات الطبيعية في الألزاس-لورين (خام الحديد، والفحم) لم تبدو لتلعب دوراً في قتال ألمانيا لضم المنطقة.[3] فالضم العسكري كان الهدف المعلن الرئيسي مع توحيد الشعب الألماني.
بعد الحرب العالمية الأولى
كانت مناطق ألزاس-لورين قد تم إعادتها لفرنسا إثر معاهدة ڤرساي 1919.
الهامش
المصادر
- Hawthorne, Richard (Jan, 1950). "The Franco-German Boundary of 1871", World Politics, pp. 209-250.
- Eckhardt, C.C. (May, 1918). "The Alsace-Lorraine Question", The Scientific Monthly, Vol. 6, No. 5, pp. 431-443.
- Articles containing فرنسية-language text
- Pages using Lang-xx templates
- Articles containing ألمانية-language text
- 1871 في فرنسا
- 1871 في ألمانيا
- 1871 في القانون
- الحرب الپروسية الفرنسية
- معاهدات سلام فرنسا
- تاريخ فرانكفورت
- معاهدات الجمهورية الفرنسية الثالثة
- معاهدات الامبراطورية الألمانية
- معاهدات تضمنت تغييرات إقليمية
- حدود ألمانيا-فرنسا