محاور مستخدم جديد يؤمن بالحوار في فضاء المعرفة، ويحمل في حقيبة شخصيته النقاط التالية:
- من أرض الرافدين؛ (اللهم اجعل هذا البلد آمنا)..
- من أنصار نبذ العنف والطائفية والعنصرية، ومن الدعاة إلى وحدة جميع قطاعات الشعب الواحد والأمة الواحدة؛
- أشعر في كثير من الأحيان أن رأيي صواب يحتمل الخطأ، وأن رأي غيري خطأ يحتمل الصواب، ولست ممن يحمل نفسية الاستبداد بالرأي؛
- أمقت الظلم بشتى أنواعه، ومن أبرزها في الموسوعات التي تسمي نفسها أنها حرة: أمقت الظلم المغلف بالقانون وسيطرة الرقيب؛
- أحاول أن أكون منتجاً أكثر من أكون مستهلكاً ..
- ألتزم بحقوق المؤلفين المعنوية، ولا أسلبهم حقهم في ذكر المصدر عند نقله؛
- أعاني الكثير عندما ألاقي نفوساً منافقة؛ تظهر لك خلاف ما تبطن، والمرؤ مخبوء تحت لسانه!
- أدعو الجميع إلى حب الأوطان، وأحذرهم من الحب الذي يعمي ويصم؛ لأنه حب ظالم؛
- أعترف بشعب فلسطيني فيه المسلم والمسيحي واليهوديّ، له حق تقرير المصير وإنشاء دولته الحرة على أرضه، ولا أعترف بكيان وضع اسم نبي مقدس على نفسه زوراً وبهتاناً؛ حتى أسقط دلالة إسرائيل من إشارتها إلى نبي إلهي محبب للقلوب هو يعقوب عليه السلام إلى كيان عنصري غاصب مقزز للمشاعر.
- الرجاء الاستنكار بشدة في صفحة نقاش هذه المقالة نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم .. سجل موقفك بصراحة وجرأة، ولا تخف أن يمنعك المشرفون عن تحرير تلك المقالة كما فعلوا معي ..
|
- أعلن للملأ أن سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الجديدة هي اللعب بوعي الأمة، وتغيير رموز الخير والشر، "إسرائيل جارة"! لكنّ "إيران عدوة العرب منذ الأزل"! بكل احترام: إنه ضحك على الذقون؛ واستخفاف بالوعي العربي، ودعوة إلى السخافة والابتذال.
- لو لم تكن المقاومة الإسلامية في لبنان عربية ولا مسلمة؛ بل كانت بوذية تقاوم الاحتلال في جزيرة ناورو لوقفت إلى جانبها وأيدتها في صراعها المشروع، فلماذا التحامل على هؤلاء الفتية الذين آمنوا بربهم؟ كفانا طعناً لبعضنا البعض في الظهر!
- أنا على استعداد لاستقبال رماح العروبيين الأعراب وسهام التكفيريين الأذناب، لكن ليس على طريقة النعامة، بل بأحد أسلوبين: وجادلهم بالتي هي أحسن، أو وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً..
- أنا سني (ألتزم بسنة رسول الإسلام الخاتم محمد بن عبدالله عليه صلوات الله) + أنا شيعي (أتشيع لأهل بيت الرسول وأواليهم وأحبهم) = أنا مسلم، وهل يمكن أن أكون مسلماً ولا أكون سنياً شيعياً؟ كفاكم تفريقاً بين المسلمين!
إلى جميع من يؤمن ببعض هذه المبادئ، فلنتعاون لترشيد فكرنا المشترك، وتقليل الهوة بيننا، وبناء الجسور ما استطعنا ..
اجلعوا من "المعرفة" نقطة للبداية.
-