محمية طابا
محمية طابا تقع في المنطقة الجنوبية الغربية لمدينة طابا حيث تبلغ مساحتها حوالي 3590 كم2 .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أهميتها
- تضم محمية طابا تراكيب جيولوجية وكهوف وممرات جبلية متعددة وشبكة من الوديان أهمها وديان: وتير - الزلجة - الصوان - نخيل.
- تضم المنطقة بعض العيون الطبيعية التي تتكون حولها الحدائق النباتية التي يأوي إليها البدو .
مكوناتها
تتكون المنطقة أساساً من الحجر الرملي الذي ينتمي إلي العصر الوسيط، كما تضم الحجر النوبي والبحري من العصر الكريتاري، أما الأحجار النارية فترجع إلي عصر الكمبري .
مميزاتها
- تتميز محمية طابا بتنوعها الغني بالحيوانات والنباتات النادرة والعرضة لخطر الإنقراض حيث يوجد بها حوالي 25 نوعاً من الثدييات وحوالي 50 نوعاً من الطيور النادرة المقيمة، إضافة إلي 24 نوعاً من الزواحف أما بالنسبة للنباتات فيوجد بالمحمية حوالي 480 نوعاً من الأنواع المنقرضة .
- تتميز بوجود المواقع الآثرية التي يصل تاريخها إلي حوالي 5000 سنة والحياة البرية النادرة إضافة إلي التراث التقليدي للبدو المقيميين.