لواء گڤعاتي
لواء گڤعاتي Givati Brigade | |
---|---|
نشطة | 1947-1948، 1982 - اليوم |
البلد | إسرائيل |
الفرع | جيش الدفاع الإسرائيلي |
النوع | مشاة بحرية |
الدور | مشاة |
جزء من | الفرقة 366 مدرعة، القيادة الجنوبية الإسرائيلية |
الشعار اللفظي | "معي إلى گڤعاتي"، "أي مكان، أي وقت، أي مهمة" |
الألوان | باريه قرمزي، وعلم قرمزي وأبيض |
المشية | "Mi She-Halam Givati" ("أولئك الذين حلموا بگڤعاتي") |
جالب الحظ | Fox |
الاشتباكات | |
القادة | |
القائد الحالي | الكولونيل عفر وينتر (he) |
أبرز القادة | عفي إيتام، عماد فارس، عموس يرقوني |
لواء گڤعاتي (بالعبرية: חֲטִיבַת גִּבְעָתִי Givati Brigade، حرفياً، "لواء الجحيم" أو "لواء المرتفعات")، هو لواء مشاة تابع للجيش الإسرائيلي، ويخدم كقوات برمائية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الوضع الحالي
الكتائب
- الكتيبة 424 مشاة "شاكد"/"لوز"
- الكتيبة 432 مشاة "تزابار"/"تين شوكي"
- الكتيبة 435 مشاة "روتم"/"Furze"
- الكتيبة 846 قوات خاصة "شوعالي شمشون"/"ثعالب شمشون"
- السرية "دقلة"/"نخلة" المضادة للدبابات
- السرية "دولڤ"/"Plane tree" الهندسية
- سايرت سرية استطلاع گڤعاتي
- الوحدة 845 عمليات خاصة "رمون"/"رمان" (كوماندوز الصحراء)
- السرية "ماعور"/"مصدر الضوء" إشارة[1]
- (الكتيبة 51 مشاة "HaBokim HaRishonim"، نـُقِلت إلى اللواء گولاني في 1956)
التاريخ
تشكل اللواء في ديسمبر 1947 ووضع تحت قيادة شمعون أڤيدان. كان المنفذ الرئيسي لعملية باراك (من مارس وحتى أوائل يونيو 1948) كما شارك في عملية يوآڤ (15-22 أكتوبر 1948). كان دوره هو الاستيلاء على مناطق هوليكات كوكبة والمفترق الذي يحمل اليوم اسمه (مفترق گيڤعاتي). تم حله عام 1956 لكن أعيد تشكيله في عام 1983 وما زال قائما حتى اليوم. منذ عام 1999 تعمل تحت القيادة الجنوبية. يتميز جنود گعڤاتي بارتدائهم الباريه القرمزي. رمز اللواء الثعلب نسبة إلى شوعلي شمشون (أي ثعالب شمشون) وهي وحدة شاركت في الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948. اعتبارا من عام 2006 ، لواء گڤعاتي مقسم إلى ثلاث كتائب : شاكد، تسابر وروتم، بالإضافة إلى وحدات الاستطلاع، الهندسة، والوحدات الأخرى المرتبطة بها.
" جفعاتي " يستقطب عدداً كبيراً من أتباع التيار الديني الصهيوني الذي يتبنى مواقف بالغة التطرف من الفلسطينيين، وينتمي إليه معظم المستوطنون اليهود في الضفة الغربية والقدس المحتلة. وتدل المعطيات الرسمية الصادرة عن شعبة القوى البشرية في الجيش الصهيوني أن حوالي 60% من الضباط في الوحدات القتالية هم من أتباع التيار الديني الصهيوني، على الرغم من أن أتباع هذا التيار يشكلون فقط 15% من مجمل السكان.
ويرى عاموس هارئيل المراسل العسكري لصحيفة هارتس أن هناك علاقة وثيقة بين سلوك الجنود وبين الثقيف الديني، مشيراً إلى أن الحاخام الرئيس للجيش الحاخام خلال الحرب الجنرال آفي رونتسكي حرص على التشديد على مسامع الجنود على أنه لا يوجد بين الفلسطينيين مدنيين، كما اصطحب رونتسكي عدد من أكثر الحاخامات اليهود تطرفاً ونظم لهم محاضرات أمام الجنود قبيل خروجهم للقتال، ومنهم الحاخام شموئيل إلياهو، حاخام مدينة صفد الذي وقع على فتوى تؤكد أنه يجوز تطبيق حكم التوارة في " العماليق " الذين كانوا يتواجدون في فلسطين قبل قدوم بني إسرائيل قبيل ألفي عام على الفلسطينيين حالياً، مع العلم أن هذا الحكم يدعو الى وجوب قتل رجال ونساء وأطفال وشيوخ وحتى بهائم العماليق.
ومن الأسباب التي جعلت " جفعاتي " أكثر جرأة على ارتكاب الجرائم، حقيقة أن الجيش الصهيوني أوكل إليه منذ اندلاع الانتفاضة الأولى مهمة مواجه المقاومة الفلسطينية. ويذكر أن وسائل الإعلام الصهيونية عكفت على نشر الكثير من التفاصيل حول الجرائم التي ارتكبها قادة لواء " جفعاتي "، سيما الجنرال آيفي إيتام الذي قاد " جفعاتي " خلال الانتفاضة الأولى، حيث أن النيابة العسكرية اتهمته بأنه قام شخصياً بتحطيم أيدي شابين فلسطينيين بعد أحتجازهما في بستان برتقال بالقرب مخيم " البريج " للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة. وعلى الرغم من اتهام إيتام بهذه التهمة، إلا أنه واصل التقدم في الترقيات العسكرية، حيث أصبح قائداً للجيش في جنوب لبنان، وبعد تسرحه للجيش انضم لحزب " المفدال " الديني، ومثل الحزب كوزير للإسكان في حكومة شارون الأولى.
انظر أيضاً
المصادر
- ^ Genesis 1, 16