كريم خليلي
كريم خليلي | |
---|---|
كريم خليلي في 2010 | |
نائب رئيس أفغانستان | |
الحالي | |
تولى المنصب 7 ديسمبر 2004 | |
الرئيس | حامد كرزاي |
تفاصيل شخصية | |
الحزب | حزب وحدت |
الدين | شيعي |
جزء من سلسلة مقالات عن
|
كريم خليلي، هو نائب رئيس أفغانستان الحالي تحت رئاسة حامد كرزاي.[1] عُين خليلي نائب للرئيس عام 2002، وأعيد انتخابه لفترة ثانية في 2002. منذ عام 1989، كان أحد القادة الرئيسيون لحزب وحدت السياسي للأقلية الهزارة.[2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته
وُلد خليلي في مقاطعة ورداك والتحق بمدرسة دينية. شارك بنشاط في المقاومة الأفغانية أثناء الغزو السوڤيتي. وكان أيضاً وزيراً للمالية في حكومة المجاهدين في أوائل التسعينيات.
وهو زعيم حزب وحدت السياسي، وهو الثاني من حيث القوة العسكرية في صفوف الأطراف المعارضة لحركة طالبان. ويستمد هذا الحزب قوته ودعمه من إيران المجاورة التي أنشأته في سنة 1980.[3]
وكان الزعيم السابق للحزب قد توفي في ظروف غامضة أثناء اعتقاله من طرف طالبان بعدما طلب حزب الوحدة منها المساعدة ضد حكومة المجاهدين. وقد تمكن الحزب من الإبقاء على بعض جيوب المقاومة في وسط أفغانستان بعد أن طردته حركة طالبان في عام 1998.
وكان مقاتلو حزب الوحدة أول من سيطروا في الهجمات الأخيرة على مدينة باميان المشهورة بتماثيل بوذا التي دمرتها حركة طالبان.
المصادر
- ^ http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/articles/A15331-2004Jul26.html Washingron Post: Vice Presidents in 2004
- ^ Short biography
- ^ كريم خليلي، ما بعد طالبن، بي بي سي العربية