كتاب الإمامة والسياسة
الإمامة والسياسة، هو عمل عربي، يشكك في نسبته إلى ابن قتيبة، ويدور عن تاريخ الإسلام.[1][2][3] يشتهر الكتاب باسم تاريخ الخلفاء’.[4]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الجدل حول المؤلف
أول من أماط اللثام عن الريب في نسبته لابن قتيبة، هو القاضي أبو بكر ابن العربي في كتابه العواصم من القواصم.[5] ومقدمته الهزيلة ناطقة بأنه أبعد ما يكون عن أدب ابن قتيبة، الذي ميز مقدماته لكتبه بطابع خاص، اشتهرت به، وعرفها الناس عنه، حتى قالوا في كتابه أدب الكاتب: مقدمة بلا كتاب. ولاحظ النقاد شيوع أسلوب السجع في الكتاب، وهو ما لا نراه في أدب ابن قتيبة وكتاباته الرصينة. أضف إلى ذلك ورود أحداث في الكتاب وقعت بعد وفاة ابن قتيبة، كذكره مراكش، وهي مدينة أنشاها ابن تاشفين حوالي سنة 470 هـ ومما أورده الناقدون من الحجج على بطلان نسبة الكتاب إلي ابن قتيبة أن المؤلف ينقل مشافهة خبرا عن امرأة شهدت فتح الأندلس، بينما كان فتح الأندلس قبل مولد ابن قتيبة بنحو 120 سنة، وذلك عام 92 هـ ومن ذلك أنه ذكر أن الرشيد عهد بالولاية لابنه المأمون أولا ثم للأمين، والعكس هو الصحيح كما يذكر ابن قتيبة نفسه في كتابه المعارف وأراد واضع الكتاب بالإمامة والسياسة: ذكر أبرز أخبار الخلفاء والأئمة، سيما الأخبار التي اتسمت بالخلاف السياسي كيوم السقيفة ويوم الدار، ووقعة الحرة وقتلاها سنة (63هـ) وقد ختم الجزء الأول بكلامه على فضائل أهل الحرة، وافتتح الجزء الثاني بذكر اختلاف الرواة فيها، وتطرق بعد حديثه عن أيام الوليد وسليمان ابني عبد الملك إلى أخبار ولاة الأندلس، مفصلا الكلام عن فتح الأندلس وأفريقة، وعاد فذكر وفاة سليمان بن عبد الملك، وأسخن الأحداث التي انتهت بها الدولة الأموية، ثم شرع في الحديث عن قيام الدولة العباسية، وانتهى فيه إلى تفصيل ما جرى بين الأمين والمأمون ، حتى مقتل الأمين سنة 195 هـ. إلا أنه لم يعتمد في سرده للأحداث نظام الحوليات المتبع عند المؤرخين.
ومن أهم النصوص السياسية التي اشتمل عليها الكتاب خطبة سفيان الثوري بمنى بين يدي أبي جعفر المنصور، فلما أغلظ فيها الكلام قاطعه أبو عبيدة كاتب المنصور بقوله: (أمير المؤمنين يستقبل بمثل هذا. فقال له سفيان: اسكت، فإنما أهلك فرعون هامان، وهامان فرعون) انظر دائرة سفير للمعارف الإسلامية ومنها استفدنا التعريف بهذا الكتاب، وفيها أن أشنع أخطاء الكتاب ما ذكره المؤلف من رفض علي بيعة أبي بكر، وتحريضه السيدة عائشة على قتل عثمان.
فكرة الكتاب
كتاب الإمامة والسياسة، أو ما يسمى بكتاب تاريخ الخلفاء كتاب مشهور يبحث في تاريخ الخلافة وشروطها بالنظر إلى طلابها من وفاة النبي صلى الله عليه وسلم إلى عهد الأمين والمأمون. وتظهر أهمية وقيمة هذا الكتاب الإمامة والسياسة كما يقول د. بيضون في مقدمة كتابه الحجاز والدولة الإسلامية: في الإشارات ذات المحتوى الخاص، الذي ينفرد به عن الآخرين - تتجاوز أهميته من الناحية المنهجية، وذلك لخلوه من الإسناد، حيث تتردد عبارة وذكروا في مطلع رواياته، دون تحديد مصدرها الأساسي. وتبرز أيضا أهميته في إبرازه ثورة المدينة ومعركة الحرة، من دون تطرق في موقفه من الأمويين ومن غير تحمس لخصومهم الشيعة. [6]
وأهم من ذلك فإن رواياته الحجازية - على ما يقرره د. بيضون - على جانب من الأهمية خاصة في عرضه للدوافع التي كانت وراء تعاظم النقمة على البيت الأموي، في أعقاب الأزمة الاقتصادية التي يبدو أنها استفحلت حينذاك في الحجاز والمدينة بشكل خاص . وقد طبع هذا الكتاب عدة طبعات في كل من مصر وبيروت، ومنه نسخ خطية في مكاتب لندن وباريس، وبدار الكتب المصرية منه نسخة مخطوطة كتبت سنة 1297 ه. وقد ظهر مؤخرا عدم اتفاق على اسم مؤلف هذا الكتاب، بعد أن شكك كثير من العلماء في نسبته إلى ابن قتيبة، وحيث أن بعضهم استبعد انتسابه إليه. وكان أول من تزعم التشكيك بنسبته إلى ابن قتيبة المستشرق غانيغوس المجريطي ثم تبعه الدكتور دوزي في صدر كتابه تاريخ الأندلس وآدابه. ويشير د. بيضون في صدر كتابه المتقدم أيضا إلى استبعاد انتسابه إلى ابن قتيبة، أيضا السيد أحمد صقر في مقدمته لكتاب تأويل مشكل القرآن المطبوع بالقاهرة سنة 1973 حيث يقول: وقد نسب إلى ابن قتيبة كتاب مشهور شهرة بطلان نسبته إليه، وهو كتاب الإمامة والسياسة. وقد استند د. دوزي في تشكيكه في نسبة كتاب الإمامة والسياسة إلى ابن قتيبة إلى أسباب عديدة أهمها: - أن كثيرين ممن ترجموا لابن قتيبة لم ينسب إليه واحد منهم كتابا أو مؤلفا له بهذا العنوان. إلا القاضي أبو عبد الله التوزي المعروف بابن الشباط في كتابه صلة السمط . - أن مؤلف الكتاب الإمامة والسياسة يذكر أنه استمد معارفه من أناس حضروا فتح الأندلس في سنة 92 ه، وأن موسى بن نصير غزا مدينة مراكش في زمن الرشيد، مع أن ابن قتيبة، ولد في سنة 213 ومات في سنة 276. ولم تبن مدينة مراكش إلا في سنة 454 في عهد سلطان المرابطين يوسف بن تاشفين. - أسلوب الكتاب يختلف كثيرا عن أسلوب ابن قتيبة المعروف في كتبه. - لم يرد ذكر في الكتاب لأي من شيوخ ابن قتيبة. ومهما يكن من أمر فقد بقي كتاب الإمامة والسياسة محافظا على قيمته كأحد أبرز المصادر بما تضمن من نصوص يكاد يتفرد بها عن غيره من المصادر، مع الإشارة إلى أن هذا التشكيك الذي أصاب نسبته إلى ابن قتيبة قد أبعده عن لائحة المصادر الرصينة.
وليس لنا إلا أن نسجل بتقدير آراء هؤلاء العلماء دون الجزم بصحة ما ذهبوا إليه ونبقى مترددين باتخاذ موقف حاسم من هذه القضية المطروحة - والتي لم أقف فيما لدي من مصادر ومراجع على رأي قاطع بشأنها، ويبقى كتاب الإمامة والسياسة منسوبا لابن قتيبة إلى أن يثبت بشكل حاسم العكس. فكتاب الإمامة والسياسة لابن قتيبة - رغم الشك بهذه النسبة - يبقى إذن مشهورا بتسجيله لحقبة تاريخية هامة بدأت مع وفاة النبي صلى الله عليه وسلم مع التركيز على العهد الأموي - دون التحامل عليهم - إلى قيام الدولة العباسية حتى الأمين والمأمون.
محتويات الكتاب
الجزء الأول
- فضل أبي بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما
- محاولة العباس مبايعة الإمام علي
- ذكر السقيفة وما جرى فيها من القول
- مخالفة بشير بن سعد، ونقضه لعهدهم
- بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
- تخلف سعد بن عبادة رضي الله عنه عن البيعة
- إباية علي كرم الله وجهه بيعة أبي بكر رضي الله عنهما
- كيف كانت بيعة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
- خطبة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
- مرض أبي بكر واستخلافه عمر رضي الله عنهما
- ولاية عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
- تولية عمر بن الخطاب الستة الشورى وعهده إليهم
- ذكر الشورى وبيعة عثمان بن عفان رضي الله عنه
- ذكر الانكار على عثمان رضي الله عنه
- ذكر القول والمجادلة لعثمان ومعاوية رضي الله عنهما
- ما أنكر الناس على عثمان رحمه الله
- حصار عثمان رضي الله عنه
- شكوى اهل مصر من ابن ابي سر و تولية محمد بن أبي بكر على مصر
- رجوع محمد بن أبي بكر إلى المدينة
- حصار أهل مصر والكوفة عثمان رحمه الله
- مخاطبة عثمان من أعلى القصر طلحة وأهل الكوفة وغيرهم
- رؤية عثمان أبا بكر وعمر في المنام ثمد
- قتل عثمان رضي الله عنه وكيف كان
- دفن عثمان بن عفان رضي الله عنه
- بيعة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وكيف كانت
- خطبة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
- اختلاف الزبير وطلحة على علي كرم الله وجهه
- خلاف عائشة رضي الله عنها على علي
- اعتزال عبد الله بن عمر وسعد بن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة عن مشاهدة علي وحروبه
- هروب مروان بن الحكم من المدينة المنورة
- خروج علي من المدينة
- كتاب أم سلمة إلى عائشة
- استنفار عدي بن حاتم قومه لنصرة علي رضي الله عنه
- استنفار زفر بن زيد قومه لنصرة علي
- توجه عائشة وطلحة والزبير إلى البصرة
- نزول طلحة والزبير وعائشة البصرة
- نزول علي بن أبي طالب الكوفة
- خطبة أبي موسى الأشعري
- خطبة عمار بن ياسر
- كتاب علي إلى أهل الكوفة
- خطاب شريح بن هانئ
- دخول طلحة والزبير وعائشة البصرة وخطبة عائشة
- قتل أصحاب عثمان بن حنيف عامل علي على البصرة
- تعبئة الفئتين للقتال
- كتاب علي إلى عائشة
- رجوع الزبير عن الحرب
- قتل الزبير بن العوام
- مخاطبة علي لطلحة بين الصفين
- التحام الحرب
- مبايعة أهل الشام معاوية بالخلافة
- كتاب معاوية إلى علي
- رد الإمام علي على معاوية فأجابه
- قدوم عقيل بن أبي طالب على معاوية
- نعي عثمان بن عفان إلى معاوية
- قدوم ابن عم عدي بن حاتم الشام
- استعمال علي عبد الله بن عباس على البصرة
- ما أشار به الأحنف بن قيس على علي
- كتاب الأحنف إلى قومه يدعوهم به إلى نصرة علي
- كتاب أهل العراق إلى مصقلة
- جواب مصقلة إلى قومه
- لحوق عبد الله بن عامر بالشام
- ما أشار به عمار بن ياسر على علي
- ما أشار به الأشتر على علي
- كتاب علي إلى جرير بن عبد الله
- خطبة زفر (1) بن قيس
- كتاب علي إلى الأشعث بن قيس
- طبة زياد بن كعب
- مشورة الأشعث ثقاته في اللحوق بمعاوية إلى الشام
- كتاب جرير إلى الأشعث ــ ارسال علي جريرا الى معاوية
- كتاب علي إلى معاوية مرة ثانية
- قدوم جرير إلى معاوية ـــ اشاؤة الناس على علي بالمقام بالكوفة
- مشورة معاوية أهل ثقته ـــ كتاب معاوية الى عمر ابن العاص
- ما سأل معاوية من علي من الاقرار بالشام ومصر
- كتاب علي إلى جرير بن عبد الله
- استشارة عمرو بن العاص ابنيه ومواليه
- قدوم عمرو إلى معاوية
- مشورة معاوية عمرا رضي الله عنهما ـــ كتاب معاوية الى اهل مكة والمدينة وجوابهما
- كتاب معاوية إلى ابن عمر وجوابه
- كتاب معاوية إلى سعد بن أبي وقاص وجوابه
- كتب معاوية إلى محمد بن مسلمة الأنصاري
- كتاب معاوية إلى علي رضي الله عنه وجوابه
- قدوم عبيد الله بن عمر على معاوية ــــ تعبئة معاوية اهل الشام لقتال علي
- تعبئة أهل العراق للقتال
- منع معاوية الماء من أصحاب علي ـــ غلبة اصحاب علي على الماء
- دعاء علي معاوية إلى البراز ــــ براز عمرو بن العاص لعلي
- قطع الميرة عن أهل الشام
- قدوم أبي هريرة وأبي الدرداء على معاوية وعلي
- وقوع عمرو بن العاص في علي ـــــ كناب معاوية الى ابي ايوب الانصاري
- ما خاطب به النعمان بن بشير قيس بن سعد
- كتاب عمرو إلى ابن عباس
- جواب عبد الله بن عباس إلى عمرو بن العاص ــــ امر معاوية مروان بحبب الاشتر
- كتاب معاوية إلى ابن عباس ــــ وجوابه
- خطبة علي كرم الله وجهه ـــ قدوم ابن ابي محجن على معاوية ـــ رفع اهل الشام المصاحف
- ما تكلم به عبد الله بن عمرو وأهل العراق ـــ ما خاطب به عتبة بن ابي سفيان الاشعث ابن قيس
- كتاب معاوية إلى علي رضي الله عنهما وجوابه
- اختلاف أهل العراق في الموادعة
- ما قال سفيان بن ثور
- ما قال حريث بن جابر ـــ ما قال خالد بن معمر ــــ ما قال الحصين بن المنذر
- ما قال عثمان بن حنيف
- ما قال عدي بن حاتم ـــ ما قال عبد الله بن جعل
- ما قال المنذر بن الجارود ــ ما قال الاحنف بن قيس
- ما قال عمير بن عطارد ـــ ما قال علي رضي الله عنه بعده
- نداء اهل الشام واستغاثتهم علي ـــ ما اشار به عدي بن حاتم
- ما قال الأشتر وأشار به ـــ ما قال الأشعث بن قيس
- ما قال عبد الرحمن بن الحارث ـــ ما رآه علي كرم الله وجهه ــ ما قال عمار بن ياسر
- قتل عمار بن ياسر ـــ هزيمة اهل الشام
- ما قال الأشعث بن قيس ـــ ما قال القراء
- ما قال عثمان بن حنيف ـــ ما قال الأشتر وقيس بن سعد
- ذكر الاتفاق على الصلح وإرسال الحكمين
- اختلاف أهل العراق في الحكمين ـ ما قال أهل الشام لأهل العراق
- ما قال الأحنف بن قيس لعلي ــ ما قال علي كرم الله وجهه ــ الاختلاف في كتابة صحيفة الصلح
- ما وصى به شريح بن هانئ أبا موسى
- ما وصى به الأحنف بن قيس أبا موسى ـــ ما قال معاوية لعمرو ـــ ما قال عمرو لابي موسى
- اجتماع أبي موسى وعمرو ـــ ما قال سعيد بن قيس للحكمين ــ ما قال عدي بن حاتم لعمرو ـــ ما قال عمرو لأبي موسى
- كتاب ابن عمر إلى أبي موسى
- كتاب معاوية إلى أبي موسى ـــ وجوابه
- كتاب علي إلى أبي موسى ـــ وجوابه
- خطبة علي كرم الله وجهه قالوا
- كتاب علي إلى ابن عباس
- ما قال علي كرم الله وجهه في الخثعمي
- إجماع على الذهاب إلى صفين
- مسير علي إلى الخوارج وما قال لهم
- قتل الخوارج
- خطبة علي كرم الله وجهه
- كلام أبي أيوب الأنصاري
- ما كتب علي لأهل العراق
- مقتل علي عليه السلام
- بيعة الحسن بن علي رضي الله عنه لمعاوية
- إنكار سليمان بن صرد
- كراهية الحسين رضي الله عنه للبيعة ــــ ما أشار به المغيرة بن شعبة على معاوية من البيعة ليزيد
- ما حاول معاوية في بيعة يزيد ـــ ما تكلم به الضحاك بن قيس ـــ ما قال عبد الرحمن بن عثمان
- ما قال ثور بن معن ـــ ما تكلم به عبد الله بن عصام
- ما تكلم به عبد الله بن مسعدة ـــ ما قال الأحنف بن قيس
- ما رد الضحاك بن قيس عليه ـــ ما أجاب به الأحنف بن قيس
- ما قال عبد الرحمن بن عثمان ـــ ما قال معاوية بن أبي سفيان
- قدوم معاوية المدينة وما خاوض فيه العبادلة
- ما تكلم به عبد الله بن عباس ــ ما تكلم به عبد الله بن جعفر ـــ ما تكلم به عبد الله بن الزبير
- ما تكلم به عبد الله بن عمر ــ ما تكلم به معاوية فتكلم معاوية
- موت الحسن بن علي رضي الله عنهما
- بيعة معاوية ليزيد بالشام وأخذه أهل المدينة ــ عزل مروان عن المدينة
- خطبة مروان بن الحكم بين يدي معاوية
- كراهية أهل المدينة البيعة وردهم لها ـــ كتاب معاوية إلى سعيد بن العاص
- ما كتب به إلى ابن عباس ـــ ما كتب به إلى عبد الله بن جعفر ــ ما كتب به إلى الحسين
- ما أجابه القوم به رضي الله عنهم
- قدوم معاوية المدينة على هؤلاء القوم وما كان بينهم من المنازعة
- ما قال عبد الله بن الزبير لمعاوية
- ما قال سعيد بن عثمان بن عفان لمعاوية
- قدوم أبي الطفيل على معاوية
- ما حاول معاوية من تزويج يزيد
- وفاة معاوية
- كتاب يزيد بالبيعة إلى أهل المدينة
- إباية القوم الممتنعين عن البيعة
- خلع أهل المدينة يزيد بن معاوية
- كتاب يزيد إلى أهل المدينة
- ما أجمع عليه أهل المدينة ورأوه من إخراج بني أمية
- إرسال يزيد الجيوش إليهم
- قدوم الجيوش إلى المدينة
- غلبة أهل الشام على أهل المدينة
- عدة من قتل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم
- كتاب مسلم بن عقبة إلى يزيد
- موت مسلم بن عقبة ونبشه
- فضائل قتلى أهل الحرة رحمهم الله تعالى
الجزء الثاني
- ذكر اختلاف الرواة في وقعة الحرة وخبر يزيد
- ولاية الوليد المدينة وخروج الحسين بن علي
- قتال عمر بن سعد الحسين وقتله
- قدوم من أسر من آل علي على يزيد
- إخراج بني أمية عن المدينة
- حرب ابن الزبير رضي الله عنهما
- خلافة معاوية بن يزيد
- غلبة ابن الزبير رضي الله عنهما وظهوره
- حريق الكعبة ــــ اختلاف اهل الشام على ابن الزبير
- بيعة أهل الشام مروان بن الحكم ـــ موت مروان ابن الحكم
- بيعة عبد الملك بن مروان وولايته
- غلبة ابن الزبير على العراقيين وبيعتهم
- بيعة أهل الكوفة لابن الزبير وخروج ابن زياد عنها
- قتل المختار عمرو بن سعد
- قتل مصعب بن الزبير المختار بن أبي عبيد الله
- قتل عبد الملك عمر بن سعيد
- مسير عبد الملك إلى العراق
- قتل مصعب بن الزبير ــ ذكر حرب ابن الزبير وقتله
- ولاية الحجاج على العراقيين
- خروج ابن الأشعث على الحجاج
- حرب الحجاج مع ابن الأشعث وقتله
- الحجاج والشعبي
- انهزام ابن الأشعث وقيام عبد الرحمن بن عياش
- ذكر قتل سعيد بن جبير
- ذكر بيعة الوليد وسليمان ابني عبد الملك
- موت عبد الملك وبيعة الوليد
- تولية موسى بن نصير البصرة
- دخول موسى بن نصير على عبد الملك بن مروان ـــ تولية موسى بن نصير على إفريقية
- خطبة موسى بن نصير
- تح زعوان ــــ قدوم كتاب الفتح على عبد العزيز بن مروان ـــ إنكار عبد الملك تولية موسى بن نصير
- جوابه ـــ كتاب عبد العزيز بالفتح إلى عبد الملك
- فتح هوارة وزناتة، وكتامة
- فتح سجوما
- قدوم الفتح على عبد الملك بن مروان
- غزوة موسى في البحر
- غزوة السوس الأقصى
- قدوم الفتوحات على الوليد بن عبد الملك ــ فتح قلعة ارساف
- فتح الأندلس
- اتهام الوليد موسى بالخلع ـــ دخول وفد موسى على الوليد بن عبد الملك
- ذكر ما وجد موسى في البيت الذي وجد فيه المائدة مع صور العرب
- غوه للبشكنس والافرنجة
- خروج موسى بن نصير من الأندلس ــ قدوم موسى أفريقية
- قدوم موسى إلى مصر ــ قدوم موسى على الوليد
- خلافة سليمان بن عبد الملك وما صنع بموسى بن نصير
- عدة موالي موسى بن نصير
- ذكر ما رآه موسى بالمغرب من العجائب
- تولية سليمان بن عبد الملك أخاه مسلمة وما أشار به موسى عليه
- سؤال سليمان موسى عن المغرب
- ذكر قدوم موسى على الوليد
- ذكر اختلاف الناقلين في صنع سليمان بموسى
- نسخة القضية
- ذكر يد موسى إلى المهلب
- ذكر قتل عبد العزيز بن موسى بالأندلس
- قدوم رأس عبد العزيز بن موسى على سليمان
- سؤال سليمان بن عبد الملك موسى عن أخباره وأفعاله
- ذكر ولاة الأندلس بعد موسى بن نصير ـــ
- ذكر حج سليمان مع عمر بن عبد العزيز
- ما قال طاووس اليماني لسليمان بمكة
- ذكر وفاة سليمان واستخلافه عمر بن عبد العزيز
- أيام عمر بن عبد العزيز
- ذكر قدوم جرير بن الخطفي على عمر بن عبد العزيز
- دخول الخوارج على عمر بن عبد العزيز
- وفاة عمر بن عبد العزيز
- ما علم به موت عمر رحمه الله في الأمصار
- ولاية يزيد بن عبد الملك بن مروان
- ولاية هشام بن عبد الملك
- قدوم خالد بن صفوان بن الأهتم على هشام
- بدء الفتن والدولة العباسية
- دخول محمد بن علي على هشام
- قتل خالد بن عبد الله القسري
- وثوب أهل دمشق على الوليد بن يزيد وقتله
- ولاية مروان بن محمد بن مروان بن الحكم ـــ خروج ابو مسلم الخراساني
- ذكر ما أمال أصحاب الكرماني إلى أبي مسلم
- تولية أبي مسلم قحطبة بن شبيب قتال مروان
- ذكر البيعة لأبي العباس بالكوفة ـــ حرب مروان بن محمد وقتله
- قتل أبي سلمة الخلال
- قتل رجال بني أمية بالشام
- ذكر قتل سليمان بن هشام
- خروج السفاح على أبي العباس وخلعه ــ اختلاف أبي مسلم على أبي العباس
- قتال ابن هبيرة وأخذه
- كتاب الأمان
- قدوم ابن هبيرة على أبي العباس ـــ قتل ابن هبيرة
- كتاب أبي مسلم إلى أبي جعفر وقد هم أن يخلع ويخالف
- موت أبي العباس واستخلاف أبي جعفر
- قتل أبي مسلم
- ثورة عيسى بن زيد بن علي بن الحسين
- هروب مالك بن الهيثم
- قصة سابور ملك فارس
- خروج شريك بن عون على أبي جعفر وخلعه ـــ اجتماع شبيب بن شيبة مع أبي جعفر قبل ولايته وبعدها
- حج أبي جعفر ولقائه مالك بن أنس وما قال له
- دخول سفيان الثوري وسليمان الخواص على أبي جعفر وما قالا له
- كتاب عبيد الله العمري إلى أبي جعفر
- اجتماع أبي جعفر مع عبد الله بن مرزوق
- ذكر ما نال مالك بن أنس من جعفر بن سليمان
- إنكار أبي جعفر المنصور لضرب مالك ــ دخول مالك على أبي جعفر بمنى
- ما قال أبو جعفر لعبد العزيز بن أبي رواد ــــ قدوم المهدي إلى المدينة
- موت أبي جعفر المنصور واستخلاف المهدي
- ذكر استخلاف هارون الرشيد
- قدوم هارون الرشيد المدينة
- مسير الرشيد إلى الفضيل بن عياض
- ذكر الحائك المتطفل
- ذكر الأعرابي مع هارون الرشيد
- قتل جعفر بن يحيى بن برمك
- وصول أم جعفر بن يحيى الى قصر الرشيد ماشية حافية
- اتصال فاختة اخت الرشيد بجعفر بن يحيى
- مرض هارون بالحمى الربع الذي كان جده اخبره به انه يموت بها ......
- موت هارون والمامون خارج العراقواتصال اشرار العراق بالامين وايغار صدره ....
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الإصدارات
- طبعة طه الزيني (القاهرة: مؤسسات الحلبي، 1967)، 21.[4]
حسب باحث مسلم، الإمامة والسياسية لم يكتبه ابن قتيبة.
انظر أيضاً
المصادر
- ^ Al-Dhahabi - Siyar a`lam al-nubala (The Lives of Noble Figures) 10:625-628 #2356.
- ^ http://www.sunnah.org/history/Scholars/ibn_qutayba.htm
- ^ ALKITAB.COM - Dar Al Kitab Al Arabi in California, USA - The Source for Arabic & Islamic Books! كتب عربية
- ^ أ ب Khaled Abou El Fadl: Islam and the Challenge of Democracy
- ^ الإمامة والسياسة، مكتبة الوراق
- ^ الإمامة والسياسة