فرق الموت في العراق
فرق الموت في العراق، بدأت في عام 2003 مع بدء الحرب الأهلية في العراق، وتتكون فرق الموت عادة من الساخطين من الشيعة، بما فيهم أعضاء قوات الأمن، والذين يقوم بقتل المسلمون السنة انتقاما من التمرد ضد الحكومة التي يهيمن عليها الشيعة. [2]
يأخذ أسلوب القتل-فرق الموت في العراق أشكال متنوعة. وعادة ما يتبع الإختطاف عمليات تعذيب قصوى (مثل إحداث ثقوف في أقدام الضحايا) [3]) و القتل على غرار الإعدام, وأحيانا في أماكن عامة (في بعض الأحيان، عن طريق الذبح)، كما انتشر في الآونة الأخيرة. في بعض الحالات، توزع تسجيلات تصور عمليات الإعدام كنوع من أنواع الپروپاگندا. وعادة ما تلقى الجثث في طرق منعزلة في مناطق أخرى. There were also several relatively large-scale massacres، مثل مذبحة حي الجهاد التي قتل فيها 40 سني على خلفية تفجير سيارة قتل فيها عشرات من الشيعة. [1]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
تأسس العراق على يد البريطانيين من ثلاث ولايات من الإمبراطورية العثمانية بعد تفكك الإمبراطورية في أعقاب الحرب العالمية الثانية. ويتمتع العراق بتنوع ديموغرافي حيث يتكون غالبية السكان من السنة، الشيعة العرب، مع أقلية كردية في الشمال. ويغلب على العاصمة بغداد العرب السنة على الرغم من أن هذه المجموعة العرقية كانت أقلية فيما مضى.
وكانت القيادات السياسية تستخدم فرق الموت في سنوات القرن العشرين في المذابح التي ترتكب في العراق، والتي زاد حدتها في عهد صدام حسين[2]
بعد سقوط نظام صدام حسين في أعقاب الغزو الأمريكي-الانجليزي عام 2003، استعيض عن حكومة البعث الاشتراكية بحكومة مؤقتة، ثم دستورية في وقت لاحق والتي اشترك كلا من الشيعة والسنة في قيادتها. وواكب هذا تطوير المليشيات العرقية بدعم الشيعة، السنة والپشمرگة الكردية.
أثناء حرب العراق انقسمت البلاد إلى ثلاثة مناطق: منطقة العرقية الكردية في الشمال، منطقة السنة في الوسط، ومنطقة العرقية الشيعية في الجنوب.
بينما تقوم الجماعات الثلاثة باستخدام فرق الموت،[3] في العاصمة الوطنية بغداد بعض أعضاء الشرطة من الشيعة وعناصر غير رسمية من الجيش، unsanctioned, but long tolerated death squads.[4] والذين لهم علاقة بوزارة الداخلية ويعرفون بين العامة باسم "الغربان السود". وتعمل هذه الجماعات ليلا ونهارا. وعادة ما يقومون بالقبض على الأشخاص، ثم يقومون إما بتعذيبهم[5] أو قتلهم.[6]
معظم ضحايا هذه العصابات من الشباب الذين من المحتمل أن يكون لهم علاقة بالمتمردون السنة. كما قتل بعض الدعاة مثل عبد الرزاق النعاس ، والدكتور عبداللطيف آل المياح ، والدكتور وسام الهاشمي. بعض النساء والأطفال تم القبض عليهم أو قتلهم أيضا.[7] ورافق عمليات القتل هذه بعض السرقات وما شابه من الأعمال الإجرامية الأخرى.
وفي مقال بمجلة نيويورك تايمز، مايو 2005، اتهم الجيش الأمريكي بتشكيل "فرقة الذئب"، من قوات الشرطة الخاصة التابعة لوزارة الداخلية العراقية، والتي كانت تستخدمها عصابات الموت في الثمانينات لسحق المتمردين الماركسيين في إلسلڤادور.[8]
Western news organizations such as Time and People disassembled this by focusing on the aspects such as probable militia membership, religious ethnicity, as well as uniforms worn by these squads rather than stating the الولايات المتحدة backed Iraqi government had death squads active in the Iraqi capital of Baghdad.[9]
Iraq has also suffered badly since the post-invasion insurgency of 2005. Iraq was formed by British partitioning and domination of various tribal land in the early 20th century. The British later departed. They left behind a national government led from Baghdad that was mostly made up of Sunni ethnicity in key positions of power that ruled over an ad-hoc nation splintered by tribal affiliations. This leadership used death squads and committed massacres in Iraq throughout the 20th century, culminating in the dictatorship of Saddam Hussein.[10]
The country has since become increasingly partitioned following the Iraq War into three zones: a Kurdish ethnic zone to the north, a Sunni center and the Shia ethnic zone to the south, with the secular Arab socialist Baathist leadership were replaced with a provisional and later constitutional government that included leadership roles for the Shia and Kurdish peoples of this nation.
There were death squads formed by members of every ethnicity.[3] In the national capital of Baghdad some members of the now Shia police department and army formed unofficial, unsanctioned, but long tolerated death squads.[4] They possibly have links to the Interior Ministry and are popularly known as the 'black crows'. These groups operated night or day. They usually arrested people, then either tortured[5] or killed them.[6]
The victims of these attacks were predominantly young males who had probably been suspected of being members of the Sunni insurgency. Agitators such as Abdul Razaq al-Na'as, Dr. Abdullateef al-Mayah, and Dr. Wissam Al-Hashimi have also been killed. These killings are not limited to only men. Women and children have at times have also been arrested and or killed.[7] Some of these killings have also been simple robberies or other criminal activities.
مرئيات
انظر أيضا
المصادر
- ^ ويكيبديا الإنجليزية
- ^ dailykos
- ^ أ ب "U.S. cracks down on Iraq death squads". CNN. 2006-07-24.
- ^ أ ب US patrols to weed out militias posing as Iraqi police | World news | The Guardian
- ^ أ ب Iraq's Death Squads
- ^ أ ب [1][dead link]
- ^ أ ب "'25,000 civilians' killed in Iraq". BBC. 2005-07-19.
- ^ "The Way of the Commandos". The New York Times. 2005-05-01.
- ^ BBC NEWS | Middle East | Iraq 'death squad caught in act'
- ^ Daily Kos: History of Iraq: 1933 - 1939