عبد المالك سلال
| عبد المالك سلال | |
|---|---|
| |
| رئيس وزراء الجزائر | |
| في المنصب 4 سبتمبر 2012 – 13 مارس 2014 | |
| الرئيس | عبد العزيز بوتفليقة |
| سبقه | أحمد أويحيى |
| خلفه | يوسف يوسفي |
| وزير النقل | |
| في المنصب 2008 – 4 سبتمبر 2012 | |
| الرئيس | عبد العزيز بوتفليقة |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد | 1 أغسطس 1948 قسنطينة، الجزائر |
| الحزب | مستقل |
عبد المالك سلال (و. 1 أغسطس 1948)، هو رئيس وزراء الجزائر من 4 سبتمبر 2012[1] حتى 13 مارس 2014.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته السياسية
ولد في 1 أغسطس 1948 بمدينة قسنطينة، الجزائر. تخرج من المدرسة الوطنية للادارة.
مناصب
- متصرف إداري مستشار تقني رئيس ديوان ولاية قالمة[2]
- مستشار بوزارة التربية الوطنية
- رئيس دائرة بتمنراست وأرزيو
- والي ولاية بومرداس، أدرار، سيدي بلعباس،وهران والأغواط
- والي خارج الإطار لدى وزير الداخلية
- رئيس ديوان وزارة الشؤون الخارجية
- مدير عام الموارد البشرية بوزارة الشؤون الخارجية
- سفير ببودابيست (المجر)
- وزير الداخلية والجماعات المحلية والبيئة
- وزير الشباب والرياضة
- وزير الأشغال العمومية
- وزير النقل
اتهامات بالفساد
في 18 أكتوبر 2020، وجهت إحدى المحاكم الجزائرية اتهامات لرئيسي الوزراء السابقين في عهد بوتفليقة عبد المالك سلال وأحمد أويحيى بمساعدة ومد امتيازات غير مستحقة لرجل الأعمال علي حداد. جاء ذلك في إطار محاكمة حداد، أحد أقطاب نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، أمام الاستئناف في مجلس قضاء الجزائر بتهم الفساد.[3]
وتجري المحاكمة عبر الفيديو بالنسبة لحدّاد الموجود في سجن تازولت بباتنة وكذلك بالنسبة لأحمد أويحيى الموجود في سجن العبادلة ببشار (جنوب غرب). أما المتهمون الآخرون فحضروا الجلسة، بحسب وكالة الأنباء الجزائرية.
وفي يوليو أصدرت محكمة الجنح حكماً بالسجن لمدة 18 عاماً لعلي حداد بتهم الحصول على صفقات ضخمة من الحكومة بدون احترام القوانين وتبديد المال العام وإساءة استغلال الوظيفة وتعارض المصالح والرشوة في مجال إبرام الصفقات العمومية. كما تمّ الحكم على أشقائه وشركائه، عمر ومزيان وسفيان ومحمد، بالسجن أربع سنوات مع حجز كل ممتلكات العائلة.
كما صدرت أحكام بالسجن لمدة عشر سنوات في حق عمار غول الدي شغل لمدة 11 سنة منصب وزير الأشغال العمومية، ولمدة تراوح بين عامين وخمس سنوات في حقّ ستة وزراء سابقين آخرين، وعشرين سنة في حق وزير الصناعة الأسبق عبد السلام بوشوارب الذي حوكم غيابياً وهو في حالة فرار.
وتمت إدانة حدّاد في قضية أولى تتعلق بتمويل الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة، بالسجن أربع سنوات في نهاية مارس. وقبلها، حكم عليه بالسجن لمدة ستة أشهر بتهمة حيازة جوازي سفر، في حين أن القانون يمنع ذلك.
وكان ذلك السبب الأول لتوقيفه على الحدود الجزائرية التونسية في نهاية مارس عندما كان يهم بمغادرة البلد، بعد تأكده من قرب نهاية حكم بوتفليقة.
في 30 نوفمبر 2020، صدر حكم بالسجن خمس سنوات مع الشغل والنفاذ ضد رئيسي الوزراء الجزائريين السابقين عبد المالك سلال وأحمد أويحيى، في جرائم اقتصادية ومالية. كما حكم بانقضاء الدعوى العمومية بالنسبة للمتهم، زعلان عبد الغني، وعبد المالك سلال، بالنسبة لجنحة التمويل الخفي للحملة الانتخابية. وجاءت هذه الأحكام، بعد أن وجهت للمتهمين تهم تتعلق بمنح امتيازات غير مستحقة، والتبديد العمدي للمال العام، وإساءة استغلال الوظيفة، والتمويل الخفي للحملة الانتخابية.[4]
المصادر
- ^ "تعيين عبد المالك سلال رئيسا جديدا للوزراء في الجزائر". بي بي سي. 2012-09-04. Retrieved 2012-09-04.
- ^ "وزير الموارد المائية، مكلف بمهام وزير االنقل". بوابة الوزير الأول. 2012-09-04. Retrieved 2012-09-04.
- ^ "الجزائر: توجيه اتهامات لأويحيى وسلال في قضية مد امتيازات غير مستحقة لرجل الأعمال علي حداد". فرانس 24. 2020-10-18. Retrieved 2020-10-18.
- ^ "الجزائر.. السجن 5 سنوات لسلال وأويحيى". روسيا اليوم. 2020-11-30. Retrieved 2020-11-30.
| مناصب سياسية | ||
|---|---|---|
| سبقه أحمد أويحيى |
رئيس وزراء الجزائر 2012–2014 |
تبعه يوسف يوسفي |
