عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني
ولد الشيخ عبد الرحمن بن قاسم بن محمد آل ثاني عام 1871 م .
والدته من العمامرة الدواسر شيخ الوكرة، وحامي الركن الجنوبي للدولة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جوانب من حياتة
عينه والده الشيخ قاسم شيخًا على الوكرة حوالي عام 1898م، فتحمل المسؤولية بكل جدارة، وكان سدًا منيعًا يصد كل من يحاول الاعتداء على البلاد، وخاض في ذلك عدة معارك مع عدد من القبائل، واستطاع ردها عن أطماعها.
وقد اشتهر ـ رحمه الله ـ بتدينه وشخصيته القوية، وشجاعته، وبعد وفاة أخيه الشيخ علي الملقب بجوعان، كان على رأس أول السرايا التي تقدمت نحو المعتدين، ومن الوقائع التي شارك فيها، وظهرت فيها شجاعته وفروسيته:
وقعة خنور، ووقعة سويحان، ووقعة بينونة، ووقعة الصفا، ووقعة الحمرور.
وقد أنجب ـ رحمه الله ـ رجالاً صناديد، وذريته باقية إلى الآن في منطقة الوكرة والوكير، وقد عمروا تلك الناحية من البلاد، واشتهروا بتدينهم وأخلاقهم الحسنة.
توفي رحمه الله عام 1930م .
حياته العائلية
عبد العزيز بن عبد الرحمن بن قاسم
محمد بن عبد الرحمن بن قاسم
خالد بن عبد الرحمن بن قاسم
مبارك بن عبد الرحمن بن قاسم
حسن بن عبد الرحمن بن قاسم
غانم بن عبد الرحمن بن قاسم