شركة فلور
 | |
| النوع | عامة NYSE: FLR |
|---|---|
| ISIN | US3434121022  |
| الصناعة | الهندسة، المشتريات والإنشاءات، وخدمات الصيانة |
| تأسست | اوشكوش، وسكنسن (1890) (بإسم رودولف فلور، إخوان) |
| المقر الرئيسي | إرڤنگ، تكساس، الولايات المتحدة |
الأشخاص الرئيسيون | ديڤيد سيتن، رئيس مجلس الادارة وك.ض.ت. د. مايكل ستوَرت، كبير الضباط الماليين |
| الدخل | ▲ $22,326 مليون USD (2008)[1] |
| ربح العمليات | ▲ $1,059 مليون (2008)[1] |
| ▲ $720 مليون USD (2008)[1] | |
| إجمالي الأصول | 7,309,812,000 دولار أمريكي (31 ديسمبر 2020) |
| الموظفون | حوالي 42,000 (2008) |
| الموقع الإلكتروني | www.fluor.com |
شركة فلور Fluor Corp. هي شركة أمريكية متخصصة في الأعمال الإنشائية تأسست في ولاية وسكنسن وتقع مكاتبها الرئيسية في إرڤنگ، تكساس.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
أنشأها كشركة متخصصة في الأعمال التجارية المهاجر السويسري جون سيمون فلور عام 1890.
العمليات
تعمل الشركة في مجال النفط والغاز، الكيماويات والپتروكيماويات، الخدمات الحكومية، الصناعية والتجارية، علوم الحياة، التصنيع، الإلكترونيات الدقيقة، التعدين، الطاقة، الاتصالات والبنية التحتية.
أهم المشروعات
من أهم مشروعات الشركة، نظام خط أنابيب النفط عبر آلاسكا واكتمل عام 1977،[2] the $3.8bn Whiting refinery modernization contract for BP due to be completed in 2011[3] and the Eastern span replacement of the San Francisco–Oakland Bay Bridge due to be completed in 2013.[4]
Fluor is also one of three companies awarded contracts under the LOGCAP program (United States Army).
توقف المشروع في الكويت
أعلمت الحكومة الكويتية شركة فلور الأمريكية عن توقف انشاء المصفاة الجديدة في البلاد. اختيرت فلور عن طريق شركة النفط الوطنية بالكويت لادارة المشروع، بعقد قيمته 2 بليون دولار. ولم تتفاجأ الشركة لوقف المشروع، فقد صرح من قبل رئيس الوزراء الكويتي ناصر الصباح في صحيفة الوطن المحلية ان احتمال ايقاف المشروع economic inadvisability.[5]
