سد الموصل

Coordinates: 36°37′49″N 42°49′23″E / 36.63028°N 42.82306°E / 36.63028; 42.82306
(تم التحويل من سد صدام)
Mosul Dam
MosulDam-July2012-01.JPG
سد الموصل is located in العراق
سد الموصل
موقع Mosul Dam في العراق
الموقع45 mi north of Mosul, Nineveh Governorate, Iraq
الإحداثيات36°37′49″N 42°49′23″E / 36.63028°N 42.82306°E / 36.63028; 42.82306
بدء الإنشاءات25 January 1981
تاريخ الافتتاح7 July 1986
تكلفة الإنشاءUS$1.5 billion
المشغلMinistry of Water Resources (17 August 2014)[1]
السد والمفايض
يحجزTigris river
الارتفاع113 m (371 ft)[2]
الطول3.4 km (2.1 mi)
منسوب القمة341 m (1,120 ft)
عرض القمة10 m (33 ft)
المفايض2
نوع المفيضService: controlled chute
Emergency: fuse plug ogee
سعة المفيضService: 13,000 m3/s (460,000 cu ft/s)
Emergency: 4,000 m3/s (140,000 cu ft/s)
الخزان
يخلقLake Dahuk
السعة الإجمالية11,100,000,000 m3 (9,000,000 acre⋅ft)
السعة الفعالة8,100,000,000 m3 (6,600,000 acre⋅ft)
السعة غير الفعالة2,950,000,000 m3 (2,390,000 acre⋅ft)
المنسوب المعتاد330 m (1,080 ft)
محطة الطاقة
تاريخ الترخيصMosul 1: 1986
Mosul 2: 1985
Mosul 3: 1989
التوربيناتMosul 1: 4 × 187.5 MW (251,400 hp) Francis type
Mosul 2: 4 × 15.5 MW (20,800 hp) Kaplan type
Mosul 3: 2 × 120 MW (161,000 hp) Francis pump turbine[3][4]
القدرة المركـّبة1,052 MW (1,411,000 hp)
السنوي3,420 gigawatt-hours (12,310 TJ)

سد الموصل ، سد صدام (سابقا)، هو أكبر سد في العراق. يقع علىنهر دجلة غرب محافظة نينوى، شمال مدينة الموصل. ويعتبر السد من أهم محطات الطاقة الكهرومائية في العراق، بقدرة ، حوالي 12 بليون متر مكعب من المياه ويمد عدد 1.4 مليون من سكان مدينة الموصل بالطاقة الكهربية. وينتج السد 200 ميجا وات من 4 توربينات (لكن يعتقد أنه ينتج حوالي 320 ميجا وات). . A Pumped Storage cavern power plant with a capacity of 200 MW and a river regulating dam with a hydro power plant of 60 MW capacity belong to the Mosul Dam scheme. ويصنف سد الموصل رابع أكبر سد في الشرق الأوسط، من حيث القدرة الاحتياطية، capturing snowmelt from تركيا, some 70 miles (110 km) north.[5]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مخاوف هدم السد أثناء الاحتلال عام 2003

Chute spillway with ski jump section to dissipate the energy of the rushing water.

في أوائل ابريل، 2003، بعد احتلال العراق عن طريق قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، أشارت الاستخبارات العسكرية بأن القوات العراقية قامت بفخيخ السد لتفجيره. وهذا من شأنه، في حالة انهيار السد، أن يفيض بحوالي 110  ميل من مياه بحيرة الخزان إلى الموصل خلال ساعتين. وتم العثور على تحقيق لاحق يفيد أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة ، وأنه يوجد حوالي 500 من عمال السد لا زالوا يعملون وبعد أن توقفت أجورهم لمدة شهر تم صرفهم، بعد توفير ضمان من مليشيا الاتحاد الوطني الكردستاني.[5]


مخاوف إنهيار السد في 2009

سد الموصل يمد محافظة نينوى بالمياه

في يونيو 2009، حذرت سلطات المياه في العراق من احتمال انهيار سد الموصل. ويؤكد خبراء المياه أن سد الموصل معرض للانهيار إذا تُرك على وضعه الحالي، وأن انهياره سيتسبب بقتل أكثر من نصف مليون عراقي في مدينة الموصل، إضافةً إلى تدمير المدينة بالكامل، إذ يتم إطلاق تريليون جالون من المياه المحصورة في السد، عندها تغمر المياه المدينة بارتفاع 65 قدماً.

ولن تقتصر الكارثة على مدينة الموصل، إذ إن المياه ستجتاح السهل الممتد من بداية السد وصولاً إلى بغداد، ويقدر الخبراء المياه التي ستغمر أحياء بغداد بارتفاع 15 قدماً. وتقع ضمن السهل الزراعي عشرات المدن والقرى من أبرزها البيجي وتكريت وسامراء وبلد والضلوعية والطارمية والراشدية، إضافةً إلى آلاف الهكتارات من المناطق الزراعية التي تنتشر فيها مزارع الحمضيات والفواكه والنخيل.

وأعلنت وزارة الموارد المائية أنها تتخذ إجراءات صيانة واسعة لمنع حصول كارثة حقيقية بسبب احتمالات انهيار سد الموصل.

وكان وزير الموارد المائية عبد اللطيف جمال قد أعلن البدء في بناء جدار خرساني أسفل أساسات سد الموصل، وأكدت الوزارة أن الملاكات الفنية العراقية (فرق متخصصة في معالجات التآكل في السدود) تواصل أعمال التحشية والترصين، وتم بناء الجدار الخرساني في أسفل السد، وهذا الجدار القاطع يزيد عن 200م ويمنع عمليات الرشح والتسرب ويوقف عمليات التآكل في أسسه.

وتقول مصادر وزارة الموارد المائية إنها اتصلت بخبراء في العالم لتقديم أفكار ومقترحات خاصة بالسدود في العراق بصورة عامة وكيفية تطويرها، والحلول العملية للتآكل في العديد من هذه السدود وفي مقدمتها سد الموصل الذي تم تشييده بداية ثمانينيات القرن الماضي.

من جانبه أكد أحد الباحثين العراقيين أن المشاكل التي تعترض السد هي في أساسها أخطاء في دراسات التربة لموقع السد وأخطاء تصميمية وأخرى تنفيذية، إضافة إلى ما تسبب بحدوث تماس وهبوطات متباينة في الجانب الأيمن لجسم السد، وانزلاق التربة في الكتف الأيمن وظهور تخسفات في مؤخرته. [6]


انظر أيضا

مصادر وملاحظات

  1. ^ "Kurdish forces 'retake Mosul dam' from IS militants". BBC News. 17 August 2014. Retrieved 17 August 2014.
  2. ^ "Iraqi Dam Assessments" (PDF). Iraq: United States Army, Corps of Engineers. 6 June 2003. Archived from the original (PDF) on 24 September 2015. Retrieved 27 February 2012.
  3. ^ "Mosul Multipurpose Development Iraq" (PDF). Poyry. Retrieved 27 February 2012.[dead link]
  4. ^ "Electrical Power Stations in Iraq" (PDF). Arab Union of Electricity. Retrieved 27 February 2012.[dead link]
  5. ^ أ ب "Iraqi Dam Has Experts On Edge Until Inspection Eases Fears" by Andrew G. Wright, Engineering News-Record, 5 May 2003
  6. ^ الجزيرة نت