سالم صالح
الجنرال سالم صالح (ولد كالب أكاندواناهو، 14 يناير 1960)، هو مستشار رئيس اوغندا للشئون السياسية. وكان وزير الدولة لتمويل المشروعات الصغيرة. قبلها كان ضابطا في قوات الدفاع الشعبيةة الاوغندية، القوات المسلحة الاوغندية. وهو شقيق الرئيس الاوغندي الحالي يوري موسڤني. تدور حوله شبهات فساد، ومنها اتهامه من قبل مجلس الأمن بنهب الموارد الطبيعية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عمله العسكري
في عام 1967، حيث كان في السادسة عشر، ترك مدرسة كاكا الثانوية في مساكا ليلتحق بجبهة الخلاص الوطني (FRONASA)، هي جماعة متمردة مقرها تنزانيا أسسها وتزعمها أخيه. تدرب هو وشقيقه موسڤني وصديقه فرد رويگيما في موزمبيق مع متمردي سامورا ماتشل التابعين لجبهة التحرير الموزمبيقية. حيث اتخذ الاسم "سالم صالح".[1] as his الاسم الحركي. عام 1978، FRONASA اندمجت مع الجماعات الأخرى المناهضة لعيدي أمين في تنزانيا وشكلوا جيش تحرير أوغندا الوطني (UNLA)، الذي قام مع القوات المسلحة التنزانية بالاستيلاء على كمپالا في أبريل 1979 - sending Idi Amin to exile. Saleh was later made a platoon commander of a UNLA unit in Moroto District. وإثر الخلاف المرير حول انتخابات ديسمبر 1980، أعلنت موسفني العصيان المسلح ضد UNLA وحكومة ملتون أوبوتى.
انضم سالم صالح إلى جيش المقاومة الوطني (NRA) التابع لأخيه ودخل في حرب العصابات المعروفة بإسم "حرب الأدغال"، وقد استمرت حتى 1986. وفي يناير 1986، قاد سالم صالح هجوم NRA على كمپالا، والذي أدى في نهاية المطاف إلى نهاية نظام تيتو أوكلو، وتولي موسفني منصب رئيس أوغندا. NRA became the national army, with Salim Saleh as a commanding officer, General Elly Tumwine as the Army Commander, and Museveni as the Commander-in-chief.
Saleh proceeded to command an army division against rebel groups that were remnants of the UNLA, including Uganda People's Democratic Army (UPDA), in northern parts of the country. He was instrumental in working out a peace deal with the UPDA.
خلف صالح توموينى كقائد للجيش في 1987، واحتفظ بالمنصب حتى 1989 حين أقاله أخوه إثر اتهامات له بالفساد. ولاحقاً أصبح مستشاراً رئاسياً في شئون الدفاع والأمن (1996 - 1998)، وقائداً لقوات احتياط الجيش (1990 - 2001)، لينخرط في إعادة توطين المحاربين القدامي لحرب الأدغال.
نقد
بينما كان في الجيش، عمل سالم في الأعمال التجارية والخيرية، وأنشأ مشروعات تجارية مختلفة من سوق العقارات حتى الطيران وأصبح واحد من أغنى رجال الأعمال في اوغندا، لكنه تورط في عدد كبير من فضائح الفساد.
البنك التجاري الاوغندي
In 1998, Salim Saleh resigned from his post as presidential advisor, following allegations that Greenland Investments, a company in which he was a major stakeholder, had used the Malaysian company, Westmont, to illegally purchase shares in Uganda's largest bank, the now defunct Uganda Commercial Bank (UCB).[2][3] His brother, President Museveni, later said he'd sacked Salim Saleh, not for his involvement in the scandal, but for "indiscipline and drunkenness" in the army.
المروحيات الخردة
عام 1998، اشترت شركة يملكها صالح سالم مروحيات للجيش، وحصلت على عمولة قيمتها 800.000 دولار. وهذه الطائرات تم تكهينها.[4]
الكونغو الديمقراطية
اتهم في تقرير رسمي من مجلس الأمن عن تورط سالم في استثمارات غير قانونية في الموارد الطبيعة بجمهورية الكونغو الديمقراطية أثناء حرب الكونغو الثانية.[5] . The government of Uganda dismissed the report, and no punitive actions were taken against those involved.[6]
الجنرال سالم صالح استقال ليعمل مع مايكل برنس مؤسس شركة بلاكواتر للمرتزقة. وقد زود برنس سالم صالح برأسمال لتأسيس شركة سراسين للخدمات المشهرة في جنوب أفريقيا والتي تقوم بتقديم خدمات أمنية للحكومة الانتقالية في الصومال. وتروج أخبار كثيرة عن تورط سالم صالح في تهريب الألماس والمعادن الثمينة من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
التطورات الأخيرة
In 2005, Salim Saleh, then a Lieutenant General, was one of the pioneer class to graduate from the Uganda Senior Command and Staff College at Kimaka IN Jinja. Following that course, he was promoted to the rank of General in the UPDF.[7] Prior to the 2006 General Elections, Salim Saleh went back to school and obtained an A-level certificate, the minimum requirement to become a member of parliament in Uganda. Following the elections, he was appointed Minister of State for Microfinance.[8]
انظر أيضا
المصادر
- ^ "Uganda: Our Politicians: Gen. Caleb Akandwanaho", New Vision (published online by AllAfrica), June 5, 2006
- ^ "The role of the International Community", Human Rights Watch
- ^ "UPDF Regional Issues", Horn of Africa: The Monthly Review, 11-12/98
- ^ "Uganda: Museveni's New-Look Cabinet Shows He's in Charge", The East African (published online by AllAfrica), May 30, 2006
- ^ "Final Report of the Panel of Experts on the Illegal Exploitation of Natural Resources and Other Forms of Wealth of the Democratic Republic of the Congo", UN Security Council - S/2002/1146 (excerpts), October 16, 2002
- ^ "Museveni to blame for DR Congo scandal", Daily Monitor, December 25, 2005
- ^ Salim Saleh Promoted to General
- ^ "Keep out of trouble, Museveni warns Saleh", New Vision, June 9, 2006
مناصب عسكرية | ||
---|---|---|
سبقه الجنرال إلي توموين |
قائد جيش المقاومة الوطنية 1987–1989 |
تبعه جنرال موگيشا مونتو |
سبقه |
قائد قوات الاحتياط 1990 - 2001 2006–2008 |
تبعه جنرال إيڤن كورتا |
مناصب حكومية | ||
سبقه NA |
وزير الدولة لتمويل المشاريع الصغيرة 2006–2008 |
تبعه روث نانكابيروا |