زينب سويدان
زينب سويدان إعلامية ومذيعة بدأت مشوارها من مبني الإذاعة، تعلمت وتتلمذت على يد جيل من الإذاعيين المخضرمين ، تولت رئاسة القناة الأولى المصرية ،ثم ترأست التليفزيون المصرى فى عام 2003 لفترة كان البعض يصفها بالفترة الذهبية، حيث انطلق عملها على المهنية فى كل شىء هو أساس الرسالة الإعلامية ، وأن شكل شاشة التلفزيون من أهم ما يجب أن يتم التركيز عليه خصوصا أنها واجهة الدولة. وكان معروف عنها أنها لا تبتسم أبدا على الشاشة حيث كانت الجدية فى هذا الوقت هى أبرز ملامح المدرسة الإعلامية المصرية،
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحياة المهنية
بعد تخرجها و حصولها علي الشهادة الجامعية ، وعلاوة علي ذلك بعض الشهادات و الدورات المختلفة في مجال الإعلام، حصلت علي فرصة للعمل في احدي القنوات التلفزيون كمقدمة إذاعية متميزة، واشتهرت مع حلول القرن 20 ، وتولت العديد من المناصب، كما لها حوارات و لقاءات تلفزيونية في مختلف القنوات و الصحف العربية.[1]
زواجها من وحيد حامد
بدأت القصة بينها و بين الكاتب الراحل الكبير وحيد حامد خلال كواليس عمل “طائر الليل الحزين” حيث شاركت سويدان وقتها ف هذا العمل كمقدمة “التترات”، و بالفعل نجحت في ذلك لأول مرة في مسيرتها تشارك في عمل كهذا واستطاعت أن تثبت مؤهبتها، فراح وقتها وحيد حامد يشكرها علي مجهودها، وبدأت قصة حبهما تتوالى من وقت لآخر بعدها، حتى انتهت بالزواج الذي استمر حتي توفي زوجها وحيد حامد عن عمر يناهز ال76 عاما .[2]