دويگو آسـِنا
دويجو أثينا | |
|---|---|
 دويجو أثينا | |
| وُلِدَ | 19 أبريل 1946 |
| توفي | 30 يوليو 2006 |
| Burial place | مقبرة زنجيرليكويو، اسطنبول |
| الجنسية | تركية |
العمل البارز | المحطم ، 2004 ، أنت حر طليق في الواقع ، 2001 ، كان هناك حب في المرآه ، 1997 |
| الأقارب | علي شوكت أوندرسيف (جدها) |
دويگو آسـِنا ((بالتركية: Duygu Asena)؛ عاشت 19 أبريل 1946 - 30 يوليو 2006 ) صحفية تركية و كاتبة وناشطة حقوق المرأة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الحياة المبكرة
ولدت ميراي آسنا، في إسطنبول، ابنة لنهال ومختار آسـِنا. والدها كان تاجر سمسم. وجدها، علي شوكت أوندرسيف، مساعد أتاتورك و النائب السابق بحزب الشعب الجمهوري عن دائرة گموش خانه. تلقت التعليم الثانوي بكلية البنات الخاصة بقاضيكوي ثم التعليم الجامعي بقسم التربية بجامعة إسطنبول.
المسيرة المهنية
بدأت حياتها العملية كمعلمة ، وعملت دويجو في عيادة الأطفال بمستشفى " خاصيكي " وعملت أيضاً في منازل للأطفال. نشرت دويجو أول مقالة لها بالجريدة في ملحق " فراش " بصحيفة الحرية في عام 1972. منذ ذلك الوقت كانت تعمل كصحفية و مديرة في عدة مجلات و صحف متنوعة. وفي أعوام (1992 – 1997 ) أعدت و قدمت برنامجاً بعنوان " ثم بعد " على شاشة قناة " تي أر تي 2 " التلفزيونية.
أكملت الكتابة بجانب مهنة الصحافة. و نشرت أول كتاب لها بعنوان " لا يوجد إسم لإمرأة ". و حُظر الكتاب في عام 1988 و ذلك لأنه فاحش و بذئ. ثم سُمح لها بنشر الكتاب مرة أخرى إثر الدعوى التي دامت طويلاً. وعقب ذلك في العام نفسه رشحها المخرج عاطف يلماز لفيلم سينمائي. تُعرف دويجو أثينا بأنها كاتبة نسوية وذلك بسبب المواضيع المذكورة في مقالاتها و كتبها.
وفاتها
.jpg)
توفت في 30 يوليو 2006 في مستشفى " مؤسسة وهبي كوتش " الأمريكية حيث تلقت العلاج بها إثر إصابتها بورم بالمخ.
الكتب
- أنت حر طليق في الواقع ، 2001
- كان هناك حب في المرآه ، 1997
- لا يوجد شيئاً يتغير ، 1994
- الأبطال دائماً ، 1992
- في الواقع لا يوجد حب ، 1989
- لا يوجد إسم لإمرأة ، 1987