دماغي كدا (كتاب)
| المؤلف | أحمد خالد توفيق |
|---|---|
| البلد | مصر |
| اللغة | العربية |
| الموضوع | مقالات |
| الناشر | المؤسسة العربية الحديثة |
| الإصدار | 2008 |
| عدد الصفحات | 286 |
دماغي كدا عبارة عن سلسلة مقالات لدكتور أحمد خالد توفيق نشرت له قي جريدة الدستور المصرية أو موقعه الخاص أو موقع بص وطل قام دكتور أحمد خالد بتجميعها في سلسلة كتب باسم دماغي كدا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كلمة غلاف الكتاب
للعلك قرأت بعض هذه المقالات، ولعلك قرأتها كلها، لكن اجتماعها قي كتاب واحد يعطيك نظرة أشمل، وأعمق. قد يروق لك هذا الكتاب، وقد يبرهن علي أنني حسن الظن قي نفسي أكثر من اللازم، ولكني قي جميع الأحوال أعدك بشئ واحد : هذه مقالات صادقة تماما : لم أكتبها طلبا للمادة أو نفاقا لمسئول، أو دافعا عن جهة ما.. عندما حاول بعض المحيطين بعبد الناصر أن يوغروا صدره علي العظيم (أحمد بهاء الدين)، قال لهم : اتركوه، نحن راقبناه، وندرك أنه لا علاقة له بأحد.. هذا رجل (دماغه كده). دماغي كدا عنوان مناسب جدا لهذه المقالات.. فقط هناك شحص واحد كتبت وهو في ذهني، ويهمني بالطبع رضاه والفوز باحترامه - إن لم يكن بحبه - ويغريني بممارسة تلك اللعبة المعقده، بين قول ما أريد قوله وكتابة ما يريد قراءته، فلا أتورط في أسلوب (ما يطلبة المستمعون) أو أمارس الاستفزاز المجاني لمجرد التميز.. وهذا الشخص هو القادر علي جعلي أتردد أو أراجع دماغي هذه وهو الوحيد الذي أدين له بكل شيء : القارئ.
أقسام الكتاب
1- دماغي كدا في السياسة.
- جمهور واغش.
- الدور دائم الأخضرار.
- عن البنيوية العملياتية الفتحوية.
- عن مكدونالد والبطة دونالد.
- الكابوس الأمريكي.
- إذن هو الدلاي لاما.
- عبقرية النفاق.
- عن إيرفنج ودرشوفتز وآخرين.
- العميل رقم واحد.
- جونسون أم دنانة ؟
- الصينيون ليسوا قادمين.
- هوامش عن الحرب السادسة.
- أسعد أيام هدي.
2- في أحوالنا الحالية.
- عن أدب الرعب في بلد مرعوب.
- المزيد من سيد حبارة.
- شباب عاوز الحرق.
- البرتقالة الميكانيكية في مصر.
- تدين وروشنة وسيارات مرسيدس.
- حيوانات غير حساسة.
- خواطر تغم الخاطر.
- التصطيب وتكنولوجيا المعلومات.
- المتحرشون.
- عندما يخرج الوحش.
- البحث عن جسر.
- حسد.
- مخلوقات كانت رجالا (1-5).
- عصر مراد بيه.
- علي سبيل التفويل.
- لماذا يشم عادل الورد ؟
3- في الذكريات الحميمة.
- ياسر وبطاطة وأشياء أخرى.
- حيث الكل في واحد.
- حكايات الأستاذ حسن.
- شباب لطيف جدا.
- برعم الوردة.
- الشيخ عامر الأبنوطي.
4- في العلم الزائف.
- عن طب الأعشاب الذي خرب بيتنا.
- إنهم مستمرون.
- هؤلاء النصابون الكبار ابتكارتهم العبقرية.
- كليوباترا هي وفاء.
- عن العلم وشبه العلم.
5- في بعض الأراء الفنية.
- أيها القارئ العربي أنت غدائي.
- نظرية الأتومبيل والفريرة.
- عن العصر الذهبي لمجلة سمير.
- عن النعناع وقناوي والفوضي.
- Making of.
- هو ده !
- الخواجة بيقول.
- عن محرقة المثقفين والمدرعة بوتمكين.
- هل كان هنا حقا ؟
