خوان گويتيصولو
خوان گويتيصولو (بالإسبانية:Juan Goytisolo) صحافي، مفكر وأديب إسباني ومستشرق، ولد يوم 6 يناير 1931 ببرشلونة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته
وُلد ببرشلونة والتحق بثانوية اليسوعيين، وابتدء دراسة الحقوق بجامعة المدينة، لكنه لم يُكملها. بعدها ابتعد عن محيط عائلته المرموق; سنة 1956 سافر خوان إلى مهجره الإختياري باريس حيث تعرف على مندوبين لمجلتي رواية جديدة (Nouveau Roman) ومجلة تيل كيل. يعيش اليوم بين باريس والمغرب. ساند غويتيصولو إبان الحروب اليوغوسلاڤية، المقاومة البوسنية المسلمة في سراييفو بكل مؤلفاته ومقالاته. حصل سنة 1993 على جائزة نلي ساكس (Nelly Sachs Prize).
أعماله
خوان الذي يعتبر نفسه أحد المستعربين الحاليين -مقيم بالمغرب- يوضح عادة في كتاباته الآثار العميقة للغة والثقافة العربية في المجتمع الإسباني إلى اليوم. ضرب الكاتب عدة أمثلة على ذلك، حيث إن هناك حوالي أربعة آلاف كلمة عربية في اللغة الإسبانية بفضل جهود المستعربين الإسبانيين الذين تعلموا العربية وتكلموا بها زمن الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس.
لغويتصولو عدة مؤلفات ك: Américo Castros، Señas de Identidad، Reivindicación del Conde don Julián، Juan sin Tierra،. لكن أشهر كتبه في العالم العربي هو كتابه المُترجم للعربية "إسبانيا في مواجهة التاريخ.. فك العقد" حيث يُدافع فيه عن الثقافة العربية ودورها في التقريب بين الشعوب. حاليا يعيش خوان غويتصولو بمراكش في المغرب قُبالة ساحة جامع الفنا.
المصادر
وصلات خارجية
- (بالإسپانية) Official Page
- Scourge of the New Spain, an article on Goytisolo from The Guardian
- Interview with Goytisolo from the Center for Book Culture[dead link]
- Juan Goytisolo at the complete review - bibliography, evaluation, and links
- Fernanda Eberstadt, The Anti-Orientalist, The New York Times Magazine article, April 16, 2006
- Juan Goytisolo, Voltaire and Islam, El País, 4 May 2006
- Juan Goytisolo, La historia se escibe en la plaza El País, 14 February 2011