انطلاق الحجيج
المؤلف | John Bunyan |
---|---|
البلد | England |
اللغة | English |
الصنف | Religious allegory |
تاريخ النشر | 1678 |
انطلاق الحجيج from This World, to That Which Is to Come is a 1678 Christian allegory written by John Bunyan. It is regarded as one of the most significant works of religious, theological fiction in English literature.[1][2][3][4] It has been translated into more than 200 languages, and has never been out of print.[5][6] It appeared in Dutch in 1681, in German in 1703 and in Swedish in 1727. The first North American edition was issued in 1681.[7] It has also been cited as the first novel written in English.[8]
Bunyan began his work while in the Bedfordshire county prison for violations of the Conventicle Act of 1664, which prohibited the holding of religious services outside the auspices of the established Church of England. Early Bunyan scholars such as John Brown believed The Pilgrim's Progress was begun in Bunyan's second, shorter imprisonment for six months in 1675,[9] but more recent scholars such as Roger Sharrock believe that it was begun during Bunyan's initial, more lengthy imprisonment from 1660 to 1672 right after he had written his spiritual autobiography Grace Abounding to the Chief of Sinners.[10]
The English text comprises 108,260 words and is divided into two parts, each reading as a continuous narrative with no chapter divisions. The first part was completed in 1677 and entered into the Stationers' Register on 22 December 1677. It was licensed and entered in the "Term Catalogue" on 18 February 1678, which is looked upon as the date of first publication.[11] After the first edition of the first part in 1678, an expanded edition, with additions written after Bunyan was freed, appeared in 1679. The Second Part appeared in 1684. There were eleven editions of the first part in John Bunyan's lifetime, published in successive years from 1678 to 1685 and in 1688, and there were two editions of the second part, published in 1684 and 1686.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ملخص الحبكة
الجزء الأول
وفي هذه المرحلة الثالثة والأخيرة كتب بنيان الجزء الأول من "انطلاق الحجيج من هذه الدنيا إلى العالم الثاني"، وقد نشر هذا الجزء في 1678 وأعقبه الجزء الثاني في 1684. (في مقدمة شعرية مضحكة رديئة غير معقولة زعم بنيان أنه كان قد وضع هذا الكتاب ملهاة وتسلية لنفسه دون أن يفكر في نشره) وعرض القصة، في لطف، في صيغة وهم أو خيال جامح.
"بينما كنت أضرب في فيافي هذا العالم، جئت إلى مكان معين حيث كانت ثمة "خلوة" فتمددت في هذا المكان لأنام، وإذ غلبني النعاس رأيت فيما يرى النائم حلماً".
إن كريستيان استبد به في هذه الرؤويا. التفكير في أنه يجب عليه أن يتخلى عن كلي شيء وينسني كل شيء، وألا يلتمس سوى المسيح والجنة. فيهجرون زوجته وأولاده، ويبدأ رحلته إلى "المدينة السماوية". ويلحق به "الموحى بالأمل Hopaful" الذي يعبر عن العقيدة البيوريتانية في إحكام بارع:
كنت يوماً في حزن شديد، أحسب أنه أشد ما لقيت في حياتي. ونتج هذا الحزن عن رؤية صادفة لجسامة آثامي وفظاعتها، ولما كنت آنذاك لا أفكر في شيء إلا الجحيم والعذاب المقيم. فإني فجأة، وأنا غارق في التفكير، رأيت يسوع المسيح ينظر إلي من علياء السماء، قائلاً: "آمن بيسوع المسيح وسيكتب لك الخلاص". ولكني أجبته: إني خطأ كبير خطأ كبير جداً، فأجاب "رحمتي تتسع لك"...وهنا غمرني الفرح.
وبعد شيء كبير من المحنة والنزاع يصل الحجيج إلى "المدينة السماوية" فندرك هذا الذي كانوا يأملون فيه في حماسة بالغة:
ومن عجب أنهم حين دخلوا، تغيرت هيئتهم وأحاطت بهم هالة من الجلال، وأرتدوا ملابس بدت وكأنها من ذهب. كما كان هناك من قابلهم بالقيثارات والتيجان وأعطاهم إياها-القيثارات-لترتيل آيات المدح والثناء والتيجان رمز للتكريم والتشريف، وأنظر، أن "المدينة السماوية" يتألق نورها وكأنه ضياء الشمس، والشوارع مكسوة أرضيها بالذهب، وفيها سار خلق كثير تعلو رؤوسهم التيجان ويمسكون بأغصان الغار في أيديهم، ومعهم قيثارات من الذهب ينشدون عليها ترانيم الثناء والشكر.
أما "الجهل المسكين" الذي تبعهم، متعثراً في عرجه، دون أن يتزود بالإيمان الصادق، فأنه يأتي إلى أبواب "المدينة السماوية"، ويطرقها، فيسأل عن جواز مروره فلا يجده، فيلقي به الجحيم)-إن القصة تروي بشكل جذاب، ولكنا نعطف أحياناً على "العنيد" الذي يقول عن المسيحي ورفاقه، "هناك فئة من هؤلاء المخبولين المغرورين الذين، حين يمسكون بطرف من الخيال، يظنون أنهم أعقل حتى ممن يستطيعون تحكيم عقولهم".
أن فكر حج النفس من نطاق المغريات الدنيوية إلى نعيم الآخرة، فكرة قديمة، وتلك كانت صفتها المجازية في العصور الوسطى، ويحتمل أن بنيان كان قد قرأ من هذه الكتب. وجر النسيان ذيوله الآن عليها في غمرة النجاح الخارق الذي لاقته القصة الجديدة، حيث صدر منها تسع وخمسون طبعة في المائة العام الأول من ظهورها، وبيع منها مائة ألف نسخة قبل وفاة بنيان. وبيع منها ملايين من النسخ منذ هذا الوقت. ويمكن القول أن تقدم الحاج هو أحد أكثر كتب الأماثل انتشاراً، وقد تمت ترجمته على نطاق واسع. وقد شاع أن يترجم المبشرون الپروتستانت هذا الكتاب إلى اللغات المحلية كأول كتاب بعد الكتاب المقدس. فتـُرجم إلى 108 من لغات أمريكا البيوريتانية. وكانت تقتني في كل بيت تقريباً. ودخلت منها إلى الحديث الدارج عبارات كثيرة-(سلخ) التخلص من الجزع، غرور الدنيا رجل الدنيا الحكيم.
وفي القرن العشرين فقد الكتاب شعبيته بسرعة، حيث لم يعد للخلق البيوريتاني وجود، ولم يعد هناك إيمان بما جاء في الكتب ولم يعد يقتنى، ولكنه لا زال فيضاً من اللغة الإنجليزية البسيطة العذبة الواضحة.
العملان الآخران الناجحان لبنيان والأقل شهرة -: حياة ووفاة د. بادمان (1680) سيرة ذاتية تخيلية، والحرب المقدسة (1682)، حكاية رمزية. الكتاب الثالث يكشف تفاصيل حياة بنيان واعداده لعمله Grace Abounding to the Chief of Sinners (1666). وهو مثال كلاسيكي للسيرة الذاتية الروحية، وبالتالي كان تركيزه على رحلته الروحية؛ his motive in writing it was plainly to exalt the Christian concept of grace and to comfort those passing through experiences like his own.
Second Part
وضع بنيان نحو ستين كتاباً، وليس ثمة ما يدعو اليوم إلى قراءتها. وبعد إطلاق سراحه للمرة الأخيرة 1675 أصبح واحداً من ألمع الوعاظ في عصره، والزعيم المعترف به لطائفة المعمدانيين في إنجلترا. وأبدى إعجابه بتشارلز الثاني. وأمر أتباعه بالولاء والإخلاص لملك أسرة ستيورات بوصفه درع إنجلترا وحاميها ضد البابا. وبعد انقضاء ثلاث سنوات على إعلان تشارلز الثاني اعتناقه الكثلكة وهو على فراش الموت، أنهى بنيان رسالته، ومن الغريب أن نهايته كانت مثل لوثر. ذلك أنه حدث في ريدنج (مدينة في وسط إنجلترا) نزاع باعد بين والد وولد كان ينيان مولعاً بهما، فسافر إليها على ظهر جواد من بدفورد. فأصلح بين الفريقين المتخاصمين، ولكنه عندما قفل راجعاً على ظهر جواده، فاجأته العاصفة وبللته قبل أن يعثر على مأوى يعصمه منها، وانتابته حمى لم يبل منا قط. وروى التراب في مقبرة للمنشقين في بنهل فيلدز (Bunhill Fields) حيث يرقد حتى اليوم مع شاهد حجري على قبره.
Characters
First Part
References
- ^ "The two parts of The Pilgrim's Progress in reality constitute a whole, and the whole is, without doubt, the most influential religious book ever written in the English language" (Alexander M. Witherspoon in his introduction, John Bunyan, The Pilgrim's Progress (New York: Pocket Books, 1957), vi.
- ^ John Bunyan, The Pilgrim's Progress, W.R. Owens, ed., Oxford World's Classics (Oxford: Oxford University Press, 2003), xiii.
- ^ Abby Sage Richardson, Familiar Talks on English Literature: A Manual (Chicago, A.C. McClurg & Co., 1892), 221.
- ^ "For two hundred years or more no other English book was so generally known and read" (James Baldwin in his foreword, James Baldwin, John Bunyan's Dream Story (New York: American Book Co., 1913), 6).
- ^ John Bunyan, The Pilgrim's Progress, W.R. Owens, ed., Oxford World's Classics (Oxford: Oxford University Press, 2003), xiii: "...the book has never been out of print. It has been published in innumerable editions, and has been translated into over two hundred languages."
- ^ F.L. Cross, ed., The Oxford Dictionary of the Christian Church (Oxford: Oxford University Press, 1983), 1092 sub loco.
- ^ Lyons, M. (2011). Books: A Living History. Getty Publications.
- ^ Chapman, J. (1892). The Westminster Review, Volume 138. p. 610.
- ^ John Brown, John Bunyan: His Life, Times and Work, (1885, revised edition 1928)
- ^ John Bunyan, The Pilgrim's Progress, edited with an introduction by Roger Sharrock, (Harmondsworth: Penguins Books, Ltd., 1965), 10, 59, 94, 326–27, 375.
- ^ "The copy for the first edition of the First Part of The Pilgrim's Progress was entered in the Stationers' Register on 22 December 1677 ... The book was licensed and entered in the Term Catalogue for the following Hilary Term, 18 February 1678; this date would customarily indicate the time of publication, or only slightly precede it" [John Bunyan, The Pilgrim's Progress, James Blanton Wharey and Roger Sharrock, eds., Second Edition, (Oxford: Clarendon Press, 1960), xxi].
External links
- قالب:StandardEbooks
- قالب:Librivox book
- The Pilgrim's Progress (Project Gutenberg etext)
- The Pilgrim's Progress: parts I & II. (Ebook, PDF layout and fonts inspired by 18th century publications
- Voyage du pèlerin PDF Ebook – French translation of The Pilgrim's Progress
- The Pilgrim's Progress – graphic novel
- "Piilgrim's Progress the Graphic Novel" ISBN 978-0-692-96574-0
- Short description is different from Wikidata
- Use dmy dates from January 2013
- Use British English from January 2013
- John Bunyan
- Christian allegory
- Prison writings
- British novels adapted into films
- 1678 novels
- 17th-century Christian texts
- Books by John Bunyan
- British novels adapted into television shows
- English novels
- Novels adapted into operas
- 17th-century English novels
- Novels about religion
- Christian novels
- Dreams in fiction
- Everyman
- Beelzebub