الهروب من سجن سارپوزا 2011
الهروب من سجن سارپوزا 2011 | |||
---|---|---|---|
| |||
الضحايا والخسائر | |||
0 | 0 |
الهروب من سجن سارپوزا، عملية هروب أكثر من 400 سجين منهم أفراد من حركة طالبان في سجن سارپوزا، قنهدهار، عبر نفق في أبريل 2011. حفر نفق من خارج السجن، وفي 25 أبريل 2011، تم القبض على عدد قليل من الفارين.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عملية الهروب
تم الهروب بواسطة نفق استلزم حفره خمسة أشهر من العمل المتواصل، وهي ليست الحادثة الأولى من نوعها في هذا السجن حيث سبق وأن شهد هروبا جماعيا تعدى الألف سجين دفعة واحدة عام 2008 عبر هجوم مسلح مباشر على مقر السجن.[1]
انعدام الأمن
حسب تحليل المسؤولين الأميركيين أن الحادثة تؤشر إلى فشل أو على الأقل إلى عجز الإستراتيجية الأميركية عن تدريب وتمكين القوات الأفغانية من استلام زمام السيطرة الأمنية، أو تدل على أن حالة الفساد المستشرية في مفاصل الدولة -بما فيها الجيش والشرطة- لا تزال على حالها إن لم تكن أسوأ مما كان عليه الحال عام 2008.