المتغيرات النوعية
المقياس الاسمي
المقياس الأكثر بدائية ، الواحد قادر على اظهار فيما اذا قيمتين متساويتين أو لا ، يكون المقياس الاسمي نوعي تماما. . .
اذا فضاء عينة التجربة تتألف من تصنيفات بدون ترتيب طبيعي ،يقاس المتغير العشوائي المطابق اسميا تخصص الأعداد المفهومة للنتائج التي تشير فيما اذا نتيجتان متساويتان أو لا .
على سبيل المثال : الأعداد المخصصة للأراء السياسية المختلفة قد تكون مساعدة في جمع النتائج من الاستفتاءات رغم ذلك في مقارنة رأيين التي يمكن فقط أن نتعلق بهم كما لو كان من نفس النوع أو ليس ، لاتؤسس الأعداد لأي تصنيف رتب
اذا أعداد المؤشر تخصص لتنقل المعلومات حول رتب التصنيفات ، المتغير الثنائي سيعتبر كما لو قيس بشكل ترتيبي.ال متغيرات بالضبط مع نتيجتين متعارضتين تدعى متغيرات ثنائية .
اذا التصنيفات ( الحوادث ) تشكل فضاء العينة بشكل متبادل ،بمعنى أخر : عنصر احصائي واحد يمكن أن يقابل أكثر من صنف واحد ، ندعو المتغير التجميعي ، على سبيل المثال ، رجل استجاب ايجابيا للأصناف المختلفة من المؤهلات المهنية . لكن هناك لايمكن أن يكون أكثر من وظيفة دائمة حالية واحدة ( بالتعريف)
المقياس الترتيبي
اذا الأعداد تخصص لقياسات تعبر عن رتب طبيعية ، المتغير مقاس بمقياس ترتيبي .
الأبعاد بين القيم المختلفة لاتعرف كمتغير مقاس على مقياس ترتيبي . ما زال غير كمي بطريقة ما . على سبيل المثال : تعكس علامات المدرسة مستويات مختلفة من الانجاز ، لايوجد سبب على أية حال لاعتبار العمل يستلم بدرجة (4) مرتين كجيد كواحد منجز درجة م (2).
بينما تخصص الأعداد للقياسات التي تعكس تصنيف رتبهم نسبيا لبعضهم البعض تدعى بقيم الرتب.
هناك أمثلة عديدة للمتغيرات المقاسة ترتيبيا في علم النفس ، علم الاجتماع ، دراسات الأعمال السلاسل تصمم لمحاولة قياس مثل هذه المفاهيم المبهمة الحالة الاجتماعية الذكاء مستوى العدوان مستوى الرضا .