الرجل البدين (قنبلة)
الرجل البدين | |
---|---|
نموذج لقنبلة الرجل البدين | |
النوع | قنبلة ذرية |
بلد الأصل | الولايات المتحدة |
تاريخ الإستخدام | |
فترة الاستخدام | 1945 |
المستخدمون | الولايات المتحدة الأمريكية |
الحروب | الحرب العالمية الثانية |
المواصفات | |
الوزن | 4,630 كجم |
الطول | 3.25 أمتار |
القطر | 1.52 م |
قوة التفجير |
21 كيلوطن |
الرجل البدين أو الرجل السمين (إنجليزية:Fat Man) هو الاسم الذي أطلق على ثاني قنبلة ذرية ألقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية في 9 اغسطس1945 بأمر من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية هاري ترومان. و يقال ان التسمية كان يقصد بها ونستون تشرشل لانه كان بدينا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التقنية
الأداة هى عبارة عن 128 بوصة[convert: unknown unit] من حيث الطول, 5 بوصة[convert: unknown unit] من حيث القطر, وتزن 10,200 رطلا[convert: unknown unit]. و تبعا للإسم, فإنها تعدل ضعف السمك مقارنة بقنبلة الولد الصغير, التى أسقطت فوق هيروشيما ثلاثة أيام قبل إسقاط قنبلة الرجل البدين; ومع ذلك ، فإن االكتلة لم يكن سوى 15 ٪ أكثر من ذلك لقنبلة الولد الصغير. .
الرجل البدين كانت إنجازا من جهاز باستخدام البلوتونيوم 239. دون الكتلة الحرجة كرة من البلوتونيوم وضعت بداخل مركز فراغى من كرة مجوفة مليئة بمادة شديدة الإنفجار. اثنان وثلاثون زوجا من صواعق مرتكزة فوق سطح مادة شديدة الإنفجار و يتم إشعالهم معا في نفس الوقت لإنتاج ناتج داخلى شديد الإنضغاط في الجزء المركزى, و يتم سحقه أو كبسه, بينما تزداد كثافته, حيث يؤدى ذلك إلى حالة من دون الحجم الحرج, ويبدأ الشروع في البدء الإنشطارى .
في البداية كان يعتقد أن قطعتين من البلوتونيوم دون الحرجة (البلوتونيوم 239) يمكن ببساطة إطلاق إحداهما على الأخرى لخلق انفجار نووي, و تصميم شبه مدفع من البلوتونيوم من هذا النمط, يعرف بإسم( "قنبلة الولد الصغير" ) وقد عملت لبعض الوقت خلال مشروع مانهاتن. ومع ذلك ، ففي نيسان / أبريل 1944 ،فإن اميليو زيجري اكتشف أن البلوتونيوم الذى تم إنجازه للقنبلة في المفاعل النووي في هانفورد واشنجتون —قدأعتبر وإن كان البلوتونيوم ذو جودة منخفضة لا يحتوي إلا على حوالي 0.9 ٪ بو - 240 ،فإنه لم يكن نقيا . حيث أن العينات الأولية من البلوتونيوم التى أنتجت في سيكلوترون في ارنست O. لورنس معمل الإشعاع في بيركلي ، كاليفورنيا . بسبب وجود نظائر البلوتونيوم - 240, التي تنتج في مفاعل البلوتونيوم كان معدل الانبعاثات النيوترونية العفوية أعلى بكثير من مما كان يعتقد سابقا. وإذا أستخدمت أداة شبه المدفع ,فسوف تؤدى إلى بدايات إنشطارية فوضوية ومكلفة "fizzle". إن معدل الانشطار النووي للبلوتونيوم بو - 240 هو 40،000 مرة أكبر من البلوتونيوم 239 ، وذلك أنه في بندقية من نوع الجهاز البلوتونيوم من النوع المخطط له خلال مشروع مانهاتن ،فإن السنتميترات القليلة سوف يجب عليها أن تقطع المسافة في أقل من 40 ميكروثانية . وبعد التحقق من هذه المشكلة ، فإن لوس ألاموس بكامله قد تم إعادة تنظيمه حول مشكلة القنبلة الانخسافي, "الرجل البدين " الذى بدأ في يونيو 1944.
الصعوبة في تصميم جهاز الانفجار الداخلي تقع في المقام الأول في ضغط مركز البلوتونيوم ضغطا صحيحا كى ينتج كرة تامة الإستدارة، وإذا لم يكن الضغط متناظرا فإنه سوف يتسبب في أن البلوتونيوم يمكن أن يقذف به خارجا من القنيلة ، مما يجعلها غير فعالة أو ما يطلق عايها"القنبلةالقذرة ". من أجل تحقيق ضغط.
من أجل تحقيق الإنضغاط ، فإن نظم شديدة الانفجار يجب أن تصمم بعناية على شكل سلسلة من العدسات المتفجرة التي تستخدم بالتناوب إحتراق متفجرات سريع وبطيء لتشكيل موجة الصدمة متفجرة إلى الشكل الكروي المطلوب .فكرة في وقت مبكر من هذا النوع كانت قد أثيرت من قبل الفيزيائي ريتشارد تولمان أثناء المناقشات في وقت مبكر من تصاميم لقنبلة محتملة ، وتحديدا في وجود العديد من القطع من المواد الانشطارية المرتبطة بمتفجرات التي من شأنها أن يتم تجميعها في صورة كروية. هذه الفكرة تم تطويرها من قبل سيث نيدرماير ،الذى حاول أن يجد وسيلة لتصديع كرة مجوفة من البلوتونيوم إلى كرة مصمتة منه بداخل نفسها أيا من هذه الأفكار لم تعتمد على ضغط البلوتونيوم, وليس من شأنه أن تسهم في التجميع سريعا بما يكفي لتجنب التمهيد للبدء (انظر المناقشة أدناه). [1]
فكرة استخدام شحنات ذات أشكال جاءت من جيمس ل.تاك [2] وكان قد وضعها عالم الرياضيات جون فون نيومان ،,[3] وفكرة أنه في ظل هذه الضغوط فإن المعدن البلوتونيوم في حد ذاته سيكون قد قد تم ضغطه وربما جاءت تلك الفكرة من المحاورات مع ادوارد تيلر الذى أثرت معلوماته عن سلوك المعادن الثقيلة, تحت ضغوط عالية, جاءت من دراساته النظرية حول باطن الكرة الأرضية مع جورج جاموف.[1] فون نيومان معجورج كيستياكوفسكى أصبحوا في نهاية المطاف المهندسين الرئيسيين وراء نظام العدسة. روبرت كريستي ,الذى يعزى إليه الفضل في القيام بالحسابات النهائية التي أظهرت أن الكرة الصلبة دون الحرجة من البلوتونيوم يمكن ضغطها إلى حالة حرجة وهذا سهل المهمة كثيرا حيث أن جهودا سابقة حاولت الضغط الأكثر صعوبة على الأشكال 3D الكروية مثل الأغلفة الكروية. وبعد تقرير كريستي ، فإن السلاح النووى الصلب الداخلى من البلوتونيوم كان قد أطلق عليه إسم "أداة كريستي ".
وبسبب نظامها المعقد للإطلاق والحاجة إلى تفجيرات متزامنةلم تختبر مسبقا ودقة في التصميم ,كان هناك شعور بأن اختبارا كاملا للتجربة يعد ضروريا قبل أن يكونالعلماء والممثلين العسكريين على تمام الثقة من أنهاسوف تؤدي عملها بشكل صحيح في ظل ظروف قتالية. وفى يوم 16 يوليو من عام 1945 ، وباستخدام جهاز آلية مماثلة (تسمى " الأداة" و لأسباب أمنية ) فجرت في اختبار الانفجار في موقع بعيد في نيو مكسيكو ،يعرف ب " الثالوث" الاختبار. أنه أعطى في مكان ما حول 20 كيلوطن (تي جي 80) ،2 إلى 4 مرات الناتج المتوقع.
The gun-type method, though inadequate for plutonium, could still be used for highly enriched uranium, and was employed in the "Little Boy" device, used against Hiroshima. The implosion method is more efficient than the gun-type method, and also far safer, as a perfect synchronization of the explosion lenses is required for the core to properly detonate, greatly reducing the chances of an accidental nuclear initiation. After the success of the first implosion "gadget", almost all subsequent American fission designs utilized implosion, with a rare few that used the gun-type design out of special design requirements (like extreme narrowness of weapon, such as nuclear artillery).
The Soviet Union's first nuclear weapon detonated at Operation First Lightning (known as "Joe 1" in the West) was closely based on the "Fat Man" device, on which they had obtained detailed information from the spies Klaus Fuchs, Theodore Hall, and David Greenglass.
The names for all three projects ("Fat Man", "Thin Man", and "Little Boy") were created by Robert Serber, a former student of Los Alamos director Robert Oppenheimer who worked on the project, according to Serber. According to his later memoirs, he chose them based on their design shapes; the "Thin Man" would be a very long device, and the name came from the Dashiell Hammett detective novel and series of movies by the same name; the "Fat Man" bomb would be round and fat and was named after Sidney Greenstreet's character in The Maltese Falcon. "Little Boy" would come last and be named only to contrast to the "Thin Man" bomb.[4]
أنظر أيضا
وصلات خارجية
- ^ أ ب Edward Teller, Memoirs: A Twentieth-Century Journey in Science and Politics (Cambridge, MA: Perseus Publishing, 2001): 174-176.
- ^ Tuck at Los Alamos web site
- ^ Von neuman at Los Alamos web site
- ^ Robert Serber, Peace & War: Reminiscences of a Life on the Frontiers of Science (New York: Columbia University Press, 1998): 104.