التصديع الهيدروليكي حسب البلد
| التصديع الهيدروليكي |
|---|
 |
| حسب البلد |
| الآثار البيئية |
| التنظيم |
| التقنية |
| السياسات |
أصبح للتصديع الهيدروليكي قضية بيئية وصحية جدلية مع منع تونس وفرنسا ممارسته وإيقافه فعلياً في كويبك (كندا)، وبعض الولايات الأمريكية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الجزائر
تستخدم الجزائر تقنية التصديع الهيدروليكي لاستخراج الغاز والنفط الصخري منذ التسعينيات، من خلال مؤسسة سوناطراك. منذ عام 2014 تشتعل النزاعات والصراعات العرقية في جنوب الجزائر بمدينة غرداية، ومنذ مطلع عام 2015 باتت تضاف إلى ذلك الاضرابات والاحتجاجات الجماهيرية ضدّ مشاريع استخراج الغاز الصخري والتصديع الهيدروليكي في مدينة عين صلاح الصحراوية.
تونس
تبنت الحكومة التونسية تقنية التصديع الهيدروليكي لإستخراج الغاز والنفط الصخري منذ ما قبل 2014. رغم تطبيقها في تونس بشكل غير رسمي، إلا أن هناك العديد من الدراسات والمنشورات التي تؤكد استخدام التصديع الهيدروليكي في تونس 18 منطقة بترولية على الأقل، من قبل شركات أجنبية.
أعضاء الجمعية التأسياسية التونسية المنتمين لحزب منصف المرزوقي، المؤتمر من أجل الجمهورية، كانوا رعاة مشروع قناة لإيقاف التصديع الهيدروليكي في 6 فبراير 2014.[2] وفي 28 سبتمبر 2018، أعلنت الحكومة التونسية الخوض في تجربة استغلال المحروقات غير التقليدية وبالأخص الغاز الصخري في إطار تنويع مصادر الطاقة، رغم معارضة المجتمع المدني والرأي العام لهذا النشاط في تونس.[3]
مصر
بدأ التنقيب في مصر باستخدام تقنية التصديع الهيدروليكي في التسعيينات وتحديداً عام 1998. لم تعلن مصر رسمياً استخدام هذه التقنية على أراضيها قبل 4 مارس ،حين صرح وزير البترول المصري السابق شريف إسماعيل ورئيس الوزراء فيما بعد، بأن الشركات العاملة ستبدأ العمل بالتصديع الهيدروليكي (لاستخراج الغاز الصخري) في مايو 2015، بحسب موقع سبوتنيك الإخباري. ولم تستطع معدة التحقيق تأكيد هذه المعلومة رسميا لدى الوزير السابق وطاقم وزارته رغم محاولاتها المتكررة.[4]
لكن تسريبات وتصريحات تدل على أن تطبيق التصديع الهيدروليكي الثانوي” بدأ دون إفصاح عام 1998، حسبما يؤكد فنيّ سابق في قطاع البترول. وذكر وزراء بترول سابقون – منهم سامح فهمي – أن مصر”تستخدم التصديع الهيدروليكي لزيادة الانتاجية”.
على مدى ثلاث سنوات، جالت معدة التحقيق، من موقع أريج للصحافة الاستقائية في أربع قرى متضررة – أكثرها قريتا شوبك المشارقة وفارس- وتحدثت مع سكانهما ومع مسؤولين، لترصد غياب رقابة وزارتي الري والبيئة.
المغرب
يستخدم المغرب تقنية التصديع الهيدروليكي لإستخراج النفط والغاز الصخري. في 2009، عقد المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن (ONHYM) اتفاقاً مع شركتي بتروبراس وتوتال من أجل ٱستكشاف تمحضيت وطرفاية وإتفاقا آخر مع سان ليون للطاقة الإيرلندية لاختبار تقنية التصديع الهيدروليكي في طرفاية.[5].
اليمن
السعودية
أستراليا
بلغاريا
كندا
الصين
الدنمارك
فرنسا
ألمانيا
أيرلندا
هولندا
نيوزيلندا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
پولندا
رومانيا
جنوب أفريقيا
أوكرانيا
المملكة المتحدة
الولايات المتحدة
انظر أيضاً
| Hydraulic fracturing
]].- الحفر الموجه
- الأثر البيئي للتصديع الهيدروليكي
- الأثر البيئي لصناعة النفط الصخري
- الأثر البيئي لصناعة النفط
- ExxonMobil Electrofrac
- قائمة البلدان حسب الغاز الصخري القابل للاسترداد
- الغاز الصخري حسب البلد
مرئيات
| شرح لعملية التصديع الهيدروليكي. |
المصادر والهوامش
- ^ "احتجاج شعبي جزائري ضد استخراج الغاز الصخري بالتصديع الهيدروليكي". القنطرة. 2015-07-06. Retrieved 2019-01-18.
- ^ "Bill for a moratorium of hydraulic fracturing in Tunisia".
- ^ "رغم مغارضة المجتمع المدني والرأي العام.. الحكومة تقيم مخزونات الغاز الصخري وآثاره على البيئة". الصباح نيوز. 2018-09-28. Retrieved 2019-01-18.
- ^ مها البديني (2015-10-17). ""التصديع الهيدروليكي".. تقنية تهدد الخزان الجوفي لمصر". أريج. Retrieved 2019-01-18.
- ^ English: قالب:Description/i18nConcept Paper for Creating an International Oil Shale Council for the Nations of Egypt, Jordan, Morocco, Turkey and Syria (pages 26-27), Euro-Mediterranean Energy Market Integration Project, 2010.
