البهاء السنجاري
البهاء السنجاري شاعر عراقي وفقيه شافعي المذهب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيرته
هو أبو السعادات أسعد بنى يحيى بن موسى بن منصور بن عبدالعزيز بن وهب بن هبان بن سوار بن عبدالله بن رُفَيع بن ربيعة بن هبان السلمى السنجارى، الفقيه الشافعى ، الشاعر المنعوت بالبهاء. ولد سنة ثلاثة وثلاثين وخمسمائة (533هـ). كان فقيهًا، وتكلم في الخلاف، إلا أنه غلب عليه الشعر، وأجاد فيه واشتهر به، وخدم به الملوك وأخذ جوائزهم، وطاف البلاد ومدح الأكابر، وشعره كثير في أيدى الناس، ويوجد له قصائد ومقاطيع، وله ديوان في مجلد كبير.
وفاته
توفى سنة اثنتين وعشرين وستمائة (622هـ) بسنجار.