قصر طوپ قپو
قصر طوپ قپو Topkapı Palace | |
---|---|
معلومات عامة | |
النوع | قصر (1453-1853)، إقامة الضباط (1853-1924)، متحف (1924-الآن) |
الطراز المعماري | عثمانية، الباروك |
الموقع | إسطنبول، تركيا |
الإحداثيات | 41°0′46.8″N 28°59′2.4″E / 41.013000°N 28.984000°E |
بدء الإنشاء | 1465 |
الزبون | السلاطين العثمانيون |
المالك | الحكومة التركية |
تفاصيل تقنية | |
النظام الإنشائي | various low buildings surrounding courtyards, pavilions and gardens |
الحجم | 592600-700000م² |
التصميم والإنشاء | |
المعماري | محمد الثاني، علاء الدين، داود أغا، ميمار سينان، ساركيس باليان |
قصر طوپ قپو (تركية: Topkapı Sarayı[1] أو بالتركية العثمانية: طوپقپو سرايى )، هو قصر ضخم في إسطنبول، تركيا، كان مركز إقامة سلاطنة الدولة العثمانية لما يقارب 400 عام (1465-1856).[2] وهو الآن متحف ضخم في شرق حي فاتح في اسطنبول في تركيا. In the 15th and 16th centuries it served as the main residence and administrative headquarters of the Ottoman sultans.
Construction, ordered by the Sultan Mehmed the Conqueror, began in 1459, six years after the conquest of Constantinople. Topkapı was originally called the "New Palace" (Yeni Saray or Saray-ı Cedîd-i Âmire) to distinguish it from the tr (Eski Saray) (Eski Saray or Sarây-ı Atîk-i Âmire) in Beyazıt Square. It was given the name Topkapı, meaning Cannon Gate, in the 19th century.[3] The complex expanded over the centuries, with major renovations after the 1509 earthquake and the 1665 fire. The palace complex consists of four main courtyards and many smaller buildings. Female members of the Sultan's family lived in the harem, and leading state officials, including the Grand Vizier, held meetings in the Imperial Council building.
After the 17th century, Topkapı gradually lost its importance. The sultans of that period preferred to spend more time in their new palaces along the Bosphorus. In 1856 Sultan Abdulmejid I decided to move the court to the newly built Dolmabahçe Palace. Topkapı retained some of its functions, including the imperial treasury, library and mint.
After the end of the Ottoman Empire in 1923, a government decree dated April 3, 1924 transformed Topkapı into a museum. Turkey's Ministry of Culture and Tourism now administers the Topkapı Palace Museum. The palace complex has hundreds of rooms and chambers, but only the most important are accessible to the public اعتبارا من 2020[تحديث], including the Ottoman Imperial Harem and the treasury, called hazine where the Spoonmaker's Diamond and the Topkapi Dagger are on display. The museum collection also includes Ottoman clothing, weapons, armor, miniatures, religious relics, and illuminated manuscripts such as the Topkapi manuscript. Officials of the ministry as well as armed guards of the Turkish military guard the complex. The Topkapı Palace forms a part the Historic Areas of Istanbul, a group of sites in Istanbul that UNESCO recognised as a World Heritage Site in 1985.[4]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاسم
The name of the palace was Saray-i Cedid-i Amire (Ottoman: سراى جديد عامره, Imperial New Palace) until the 18th century.[5] The palace received its current name during Mahmud I's reign; when Topkapusu Sâhil Sarâyı, the seaside palace, was destroyed in a fire its name was transferred to the Palace.[6] In Turkish the current name of the palace, Topkapı, means Cannon Gate.[7][بحاجة لمصدر أفضل]
التاريخ
أمر ببناء القصر السلطان محمد الثاني في عام 1459م وأكتمل البناء في 1456م. يقع القصر في اسطنبول بين القرن الذهبي وبحر مرمرة. كان يطلق عليه في العهود العثمانية الأولى "ديوان همايون" أى الديوان السلطانى، وكان يرأسه السلطان العثمانى نفسه فلما اتسعت فتوحات الدولة العثمانية وترامت أطراف أراضيها في آسيا وأوروبا كثر عدد الوزراء والأمراء في ديوان همايون تبعاً لكثرة الواجبات الملقاة على عاتق الدولة العثمانية وتبعا لمسئولياتها الداخلية والخارجية فوضع السلطان محمد الفاتح (885-886 ـ1551 1481م) تنظيمات جديدة شملت ديوان همايون، ثم أطلق عليه، الباب العالى"، وأسند رئاسته إلى أعلى وزرائه قدراً وأعظمهم شأناً وهو "الصدر الأعظم".
وقد جاء في تنظيمات السلطان محمد الفاتح أن الباب العالي يرتكز على أركان أربعة هي الصدر الأعظم، وشيخ الإسلام أو قاضى العسكر والدفتردار (ناظر المالية) والنشانجى (كاتب سر السلطان). ويتبع كل ركن من هؤلاء الأركان هيئة معاونة، أعظمها الهيئة المعاونة للصدر الأعظم، وتتعلق أعمالها بشئون الدولة وسيادتها وولاياتها.
يليها الهيئة التابعة لشيخ الإسلام أو قاضى العسكر وهى من العلماء والقضاة وتسمى، "الهيئة الإسلامية"، وتتعلق أعمالها بالشريعة والفتوى والقضاء والعلم والتعليم والوقف ودور العبادة والتعليم والقضاء. ثم الهيئة التابعة للدفتردار وتتعلق أعمالها بالمال والتجارة والخراج والمقررات الأميرية على سائر الولايات. ثم الهيئة التابعة لنيشانجى، وهى الكُتَّاب المنوط بهم قيد الماليات الأميرية في السجلات وضبطها وقيد الجلسات وقرارات المجلس والفرمانات والأحكام العدلية والفتاوى، ويرأسهم رئيس كتاب أفندى حضرتلى).
وكان الوزراء والأمراء الذين يضمهم الباب العالى يتمتعون بعضويته ،ولكل منهم رأى وعمل ويعد الصدر الأعظم نائبا عن السلطان في إدارة جلسات الباب العالى ورئاسة أعضائه وإصدار القرارات والفرمانات العالية بيد أن السلطان كان يجلس في الباب العالى خلف ستار ليتابع جلسات الباب العالى ويستمع إلى ما يدور فيها من حوار.[8]
فإذا أصدر الباب العالى فرمانات بتوقيع السلطان وخطه أو بتوقيعه فقط سميت، "فرمانات همايونية" أى سلطانية. وإذا أصدر الباب العالى فرمانات عالية بتوقيع الصدر الأعظم وخطه أو بتوقيعه فقط سُمَّيت "فرمانات عالية، أى فرمانات الباب العالى.
وكانت جلسات الباب العالى تعقد في معظم أيام الأسبوع، وتبدأ عقب صلاة الصبح في كل يوم من أيام هذه الجلسات. وكان الباب العالى لا يقر أمرًا ولا يصدر قرارا إلا إذا كان موافقا لأصول الشريعة الإسلامية، وعدم اعتراض شيخ الإسلام (المفتى الأعظم) أو قاضى العسكر على أى قرار يصدره الباب العالى يعنى وضوح شرعيته، فإذا اكتنف بعض المسائل أو القضايا المعروضة على الباب العالى مشكلات أو أحاط بها غموض فإن الباب العالى لا يصدر بها قرارا إلا إذا استندت إلى فتوى شيخ الإسلام (المفتى الأعظم).
وكان الباب العالى يضم محكمة عليا يرأسها قاضى عسكر أفندى، ويُفتى في قضاياها المعضلة شيخ الإسلام (المفتى الأعظم)، وهذه المحكمة تفصل في القضايا ذات المستوى الرفيع أو التى لها صلة بشئون الدولة ورجالها، وقد أنشىء على غرارها بمصر في العصر العثمانى محكمة أطلق عليها محكمة الباب العالى.
وكان الباب العالى يضم إلى عهد قريب دائرة الشورى، ودائرة التشريفات ودائرة الداخلية، ودائرة الخارجية، ودائرة الأحكام العدلية.
وفى 20 جمادى الأولى سنة1295هـ/ مايو 1778 م شب حريق عظيم في الباب العالى التهم دوائر الشورى والتشريفات والعدل وما فيها من أثاث فاخر وأوراق رسمية، فانتشرت في هذا الوقت شائعات فحواها أن جماعة من الاتحاد والترقى هى التى أشعلت النيران في الباب العالى انتقاما لمصرع صالح بك والسعاوى أفندى اللذين اقتحما قصر يلدز السلطانى بإسلامبول بمائتى ثائر لخلع السلطان عبد الحميد الثانى قبل حرق الباب العالى بثلاثة أيام وقد عرفت هذه المحاولة الفاشلة "بحادثة جراغان ".
وبعد إلغاء السلطنة العثمانية بخمسة أيام (7 ربيع الأول 341 هـ/1 نوفمبر 1922م) حولت منشآت الباب العالى إلى إدارات لوفد حكومة أنقرة.
المتحف
تم تحويل القصر إلى متحف وهو مثال رائع على العمارة العثمانية وتوجد به مجموعة كبيرة من الخزف والأثواب والأسلحة وصور السلاطين العثمانيين والمخطوطات والمجوهرات والكنوز العثمانية بالإضافة إلى عروش السلاطين.[9]
وتوجد بالقصر غرفة الأمانات المقدسة التي نقلت من مصر عند فتحها وتوجد بها آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم سيفه وعصاته وضرسه وجزء من شعره وإحدى خطاباته بالإضافة إلى سيوف الصحابه ومفاتيح الكعبة.
الفناء الأول
بوابة السلطنة
الفناء الثاني
العربات الأميرية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المطابخ الأميرية
مجموعة الپورسلين والسيلادون
الإسطبلات الأميرية
Dormitories of the Halberdiers with Tresses
المجلس الملكي
برج العدالة
الخزانة الأميرية
مجموعة الدروع
بوابة السعادة
الفناء الثالث
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
غرفة الجمهور
Dormitory of the Expeditionary Force
Conqueror’s Pavilion
الخزانة الأميرية
معرض المنمنمات والصور الشخصية
مكتبة أحمد الثالث
مسجد الأغاوات
الحجرة الخاصة
الحريم
بوابة العربات
بهو نافورة الوضوء
فناء المخصيين
مدخل الحريم الرئيسي
فناء الملكة الأم
ممر المحظيات
فناء محظيات وقرينات السلطان
مساكن الملكة الأم
حمامات السلطان والملكة الأم
البهو الأميري
حجرة مراد الثاني الخاصة
حجرة أحمد الأول الخاصة
حجرة أحمد الثالث الخاصة
كشك التوأم / مساكن ولي العهد
فناء المفضلات
الطريق الذهبي
بوابة الحريم
الفناء الرابع
حجرة الختان
كشك يرڤان
كشك بغداد
İftar Pavilion
كشك الشرفة
برج المعلم الكبير/حجرة كبير الأطباء
حجر العرش
الكشك الكبير
مسجد الشرفة
الحدائق الخارجية
الأشجار
مخاوف أمنية
The palace has been deemed lax on security and preservation by some experts,[10] who point out that the palace has no climate-controlled rooms or storage and is a "security nightmare".[10]
Since many of the walls of the palace are ten feet thick, it mostly escaped structural damage during the 1999 İzmit earthquake. Following this catastrophe, the museum director placed the porcelain collection on more secure mounts in the palace.[10]
During a 1999 robbery, thieves stole portions of a 12th-century Qur'an from a locked exhibit in the library.[10]
On November 30, 2011, Libyan ex-police and revolutionary Samir Salem Ali Elmadhavri, apparently copying the act of Norwegian extremist Anders Behring Breivik, attempted to massacre hundreds of tourists visiting the Palace in the early hours.[11] Stopped at the Bab-i Humayun entrance by the Palace Guards, he opened fire on soldiers and security guards, injuring Private Şerafettin Eray Topçu and security guard Mehmet Ballıcı. Then he entered the main courtyard of the palace, but was forced to retreat and seek shelter in the entrance upon encountering Palace Guard forces. After a gunfight lasting over one hour, he was killed by Turkish Police SWAT teams. The incident sparked discussions about Palace security, since a foreigner was able to enter the Palace in broad daylight during working hours, while carrying two hunting rifles. More security measures were put in place at the Palace entrance, beginning the first day following the incident.
نسخ
The resort hotel World Of Wonders Resorts & Hotels Topkapı Palace in Antalya is a reconstruction of some of the buildings, such as the Audience Chamber, the palace kitchens and the Tower of Justice.[12]
انظر أيضاً
- Dolmabahçe Palace – المقر الملكي من 1853 حتى 1889، ومن 1909 حتى 1922
- قصر يلديز – المقر الملكي من 1889 حتى 1909
- عمارة عثمانية
- تنظيم الدولة العثمانية
- عسكرية الدولة العثمانية
المصادر
- ^ تُنطق النطق التركي: [ˈtopkapɯ saraˈjɯ].
- ^ Simons, Marlise (1993-08-22). "Center of Ottoman Power". New York Times. Retrieved 2009-06-04.
- ^ "Top Capou (i.e. Top Kapı), Constantinople, Turkey". World Digital Library. 1890–1900. Retrieved 2013-10-20.
- ^ ICOMOS (2006). "2006 Periodic Reporting" (PDF). State of Conservation of World Heritage Properties in Europe SECTION II. UNESCO. Retrieved 2008-09-17.
- ^ قالب:TDV Encyclopedia of Islam
- ^ "Topkapı Sarayı Müzesi Resmi Web Sitesi". www.topkapisarayi.gov.tr.
- ^ Viator. Retrieved 30 May 2015
- ^ الباب العالى، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
- ^ «الباب العالي» .. مقر السلاطين، الشرق الأوسط
- ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةsmithsonian
- ^ "Full story - Norwaynews.com". www.norwaynews.com.
- ^ "WOW Topkapı Palace in Kundu-Antalya". Archived from the original on 2011-08-01. Retrieved 2011-08-09.
المراجع
عامة
- جامع الدول (سلاطين آل عثمان) أحمد دده منجم باشى، المولى: مخطوطة بمكتبة عثمانية باسلامبول، حقق جزء. (سلاطين ال عثمان) غسان بن على الرمال في رسالة دكتوراة بإشرافنا، أجيزت في كلية الشريعة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة (17 4 1 هـ/1997م).
- (تاريخ الملوك العثمانية والوزراء الصدور ومشايخ الإسلام والقبودانات) (أحمد عرابى، الشيخ:، مخطوطة بمكتبة رفاعة الطهطاوى بسوهاج.
- (أحمد بن مصطفى، طاش كبرى زادة، المولى الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية)، طبع دار الكتاب العربى ببيروت 1395 هـ/1975م.
- (الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها)عبد العزيز محمد الشناوى (الأستاذ الدكتور):، أربعة أجزاء، طبع مكتبة (1)لأنجلو المصرية بالقاهرة1400هـ/1980م
- السلاطين العثمانيون عبد القادر د ده اوغلو ، طبع الجمهورية التونسية 1411 هـ/1990م.
- محكمة الباب العالى، السجلان 1. 2، أرشيف المحكمة الشرعية بدار الوثائق بالقاهرة
- تاريخ الدولة العلية العثمانية محمد فريد بك، المحامى. تحقيق الدكتور/ إحسان حقى، طبع دار النفائس ببيروت 1403 هـ/1983م.
أدبية
- G., Goodwin (2003). A History of Ottoman Architecture. London: Thames & Hudson Ltd. ISBN 0-500-27429-0.
- Turhan Can, Topkapi Palace, Orient Turistik Yayinlar Ve Hizmetler Ltd., Istanbul, 1994;
- Turner, J. (ed.) - Grove Dictionary of Art - Oxford University Press, USA; New edition (January 2, 1996); ISBN 0-19-517068-7
- Ertug, Ahmet. Topkapi : The Palace of Felicity. Istanbul: Ertug and Koluk. pp. 244 pages.
- İpşiroğlu, Mazhar Şevket (1980). Masterpieces from the Topkapı Museum : paintings and miniatures. London: Thames and Hudson. pp. 150 pages. ISBN 0500233233.
- Goodwin, Godfrey (2000). Topkapi Palace: An Illustrated Guide to its Life and Personalities. Saqi Books. ISBN 0863560679.
- Topkapi Palace Museum. The Imperial Treasury. MAS Publications. 2001. ISBN 975-7710-04-0
- Necipoğlu, Gülru (1991). Architecture, ceremonial, and power: The Topkapi Palace in the fifteenth and sixteenth centuries. Cambridge, Massachusetts: The MIT Press. pp. 336 pages. ISBN 0-262-14050-0.
- Misugi, Takatoshi (1981). Chinese porcelain collections in the Near East: Topkapi and Ardebil. Hong Kong: Hong Kong University Press. pp. 273 pages. ISBN 962-209-004-4.
- Ahmet Ertuğ. Topkapi: The Palace of Felicity. Ertug & Kokabiyik. 1989. ASIN B0006F4CM6
- Tahsin Oz. Topkapi Saray Museum 50 Masterpieces. Turkish Press. ASIN B000VHIQCG
- J. M. Rogers. The Topkapi Saray Museum. Architecture; the Harem and other buildings. New York Graphic Society. 1988. ASIN B000MKDDF2
- Hulya Tezcan, J. M. Rogers. The Topkapi Saray Museum: Textiles. Bulfinch Press. 1986. ISBN 978-0-8212-1634-7
- J. M. Rogers (Author), Cengiz Koseoglu. Topkapi Saray Museum. Bulfinch Press. 1988. ISBN 978-0-8212-1672-9
- Rogers, J.M. (1987). The Topkapı Saray Museum: Carpets. Boston: Little, Brown & Company. pp. 248 pages. ISBN 0-8212-1679-1.
- Filiz Pcafgman (Author), J. M. Rogers. The Topkapi Saray Museum: Manuscripts. Bulfinch Press. 1986. ISBN 978-0-8212-1633-0
- Regina Krahl (Author), Nurdan Erbahar (Author), John Ayers (Author). Chinese Ceramics in Topkapi Saray Museum, Istanbul: A Complete Catalogue. Sotheby Parke Bernet Publications. 1986. ISBN 978-0-85667-184-5
- Zeynep M. Durukan. The Harem of the Topkapi Palace. Hilal Matbaacilik Koll. 1973. ASIN B000OLCZPI
- Esin Atil. Suleymanname: The Illustrated History of Suleyman the Magnificent. Harry N Abrams. 1986. ISBN 978-0-8109-1505-3
- Fanny Davis. Palace of Topkapi in Istanbul. 1970. ASIN B000NP64Z2
- Turhan Can. Topkapi Palace. Orient Touristic Publishing Service. 1997. ASIN B000JERAEQ
- Claire, Karaz (2004). Topkapi Palace Inside and Out: A Guide to the Topkapi Palace Museum and Grounds. Istanbul: Çitlembik Publications. pp. 104 pages. ISBN 978-9756663493.
- Sabahattin Turkoglu. The Topkapi Palace. NET. 1989. ISBN 978-975-479-074-0
- Ilhan Aksit. Topkapi Palace. Istanbul. 1994. ASIN B000MPGBGK
- Ergun, Nilgün, and Özge İskender. 2003. Gardens of the Topkapi Palace: An example of Turkish garden art. Studies in the History of Gardens & Designed Landscapes, vol.23, no.i: 57-71.
- Ilber Ortaylı. Topkapi Palace. Tughra Books. Somerset, New Jersey (2008). ISBN 978-1-59784-141-2
- İlhan Akşit. The Mystery of the Ottoman Harem. Akşit Kültür Turizm Yayınları. ISBN 975-7039-26-8
وصلات خارجية
- موقع المتحف
- Official website
- Virtual tour inside Topkapı Palace (360TR)
- Virtual tour inside Topkapı Palace (360TR)
- Topkapı Palace Istanbul
- National Palaces in Turkey
- Konyalı Restaurant
- Bilkent University | Informational website on the palace
- Topkapi Palace Photos & Suleiman the Magnificent
41°00′47″N 28°59′02″E / 41.013°N 28.984°E قالب:Imperial palaces in Turkey
- Pages using gadget WikiMiniAtlas
- Short description is different from Wikidata
- Pages using Lang-xx templates
- مقالات فيها عبارات متقادمة منذ 2020
- جميع المقالات التي فيها عبارات متقادمة
- All pages needing factual verification
- Wikipedia articles needing factual verification from June 2017
- Coordinates on Wikidata
- عمارة عثمانية
- قصر طوپ قپو
- معالم في تركيا
- قصور عثمانية
- العمارة في تركيا
- مباني محمد الثاني
- السياحة في إسطنبول
- تاريخ إسطنبول