الانتخابات الرئاسية الجيبوتية 2011
جيبوتي |
هذه المقالة هي جزء من سلسلة: |
|
دول أخرى • أطلس بوابة السياسة |
الانتخابات الرئاسية عقدت في 8 أبريل 2011 وفاز بها الرئيس إسماعيل عمر جيلة لفترة رئاسية ثالثة بنسبة 90% من أصوات الناخبين.[1][2] وتغلب على منافسه محمد وارسمة راگوة، المدعى العام والقاضي السابق.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الترشيح للانتخابات
- مقالة مفصلة: الاحتجاجات الجيبوتية 2011
انتقلت الثورات التي تجتاح عدة دول عربية إلى جيبوتي ذات الأهمية الإستراتيجية الواقعة على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا. وصرحت أحزاب معارضة بأن أكثر من ثلاثين ألفا خرجوا احتجاجا على حكم الرئيس إسماعيل عمر جيلة الذي ألغى في 2010 فقرة دستورية تسمح له بالحكم لولايتين، ليسمح له بالترشح للمرة الثالثة للانتخابات المزمع إجراؤها في أبريل 2011.[3]
وقال زعيم المعارضة إسماعيل جيدي هاريد، الذي اعتقل ثم أفرج عنه مع اثنين آخرين، لصحيفة فايننشال تايمز إن المظاهرات استمرت في سبعة مدن، وأكد أن مظاهرات أكثر تنظيما ستخرج قريبا. وأضاف أن الناس يتظاهرون ضد الدكتاتورية وغياب الديمقراطية والحكم لأكثر من ولاية، مؤكدا أن الأحزاب المعارضة اتخذت قرارا باستمرار المظاهرات. وتنقل الصحيفة عن شاهد عيان أن المظاهرة بدأت سلمية غير أن الشرطة سرعان ما أطلقت القنابل المدمعة وفرقت الجموع.
النتائج
المرشحون | الأصوات | % | ||
---|---|---|---|---|
إسماعيل عمر جيلة – التجمع الشعبي من أجل التقدم | 80.58 | |||
محمد وارسمة راگوة | 19.42 | |||
إجمالي الأصوات الصالحة (turnout 69.68%) | ||||
أصوات غير صالحة | ||||
إجمالي الأصوات | ||||
Registered voters | ||||
المصدر: رويترز |
المصادر
- ^ International Foundation for Electoral Systems Elections Guide
- ^ Arteh, Abdourahim, Djibouti president leads in vote, calls for unity, Reuters, April 9, 2011
- ^ الثورة تنتقل إلى جيبوتيl]الجزيرة نت,