الأنبا بولا
الأنبا بولا، هو رئيس المجلس الاكليركي بالإنابة وأسقف طنطا سابقا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
احتجاجات الزواج الثاني
في 3 يوليو 2011 أصدرت المحكمة الادارية بمجلس الدولة المصري حكم بإلزام قداسة البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمنح تصريح الزواج الثاني للمسيحي المطلق.[1]
وفي تعليقه على تجمهر الأقباط من أصحاب مشكلات الأحوال الشخصية أمام الكنيسة القبطية بالعباسية في 19 يوليو 2011، وصفه الأنبا بولا بأنه أحد الافرازات السلبية لثورة 25 يناير وتشويه لانجازاتها. وقال في تصريح له انه يعرف جيدا منظمى الاعتصام وهم مجموعة من الاشخاص لم يحصلوا على احكام قضائية بالطلاق ومازالت قضاياهم منظورة امام المحاكم ولم تقصر الكنيسة نحوهم وتتعامل مع ملفاتهم بحيادية وموضوعية وتستخرج تصاريح الزواج الثانى وفق احكام الكتاب المقدس.[2]
وكان أمن الكنيسة قد استخدم العصى وأطلق كلاب الحراسة على المتظاهرين لاجبارهم على الانصراف، ونفى الأنبا بولس أي مسئولية عن ما فعله الأمن.