اتحاد سطيف
اتحاد سطيف | |
الاسم الكامل | اتحاد سطيف |
تأسس في | 1933 |
البلد | الجزائر |
المدرب | الجزائر تريباش |
الدوري | البطولة الوطنية الجزائرية |
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الألوان
- أحمر غامق ويرمز لدم الشهداء
- الأبيض ويرمز للسلام
تاريخ
المؤسس
الرئيس السابق للجمهورية الجزائرية فرحات عباس والشيخ البشير الإبراهيمي هو من وضع ألوان النادي. طوره الشيخ لاياص
سنة التأسيس
بداية خطوة.. وأول خطوة في تاريخ عميد الأندية السطايفية كانت في عام 1933 بإعلان التأسيس الرسمي للنادي الاتحاد الرياضي لمسلمي سطيف USMS حمل بصمة رجال وضعوا حجر الأساس وهم : غجـاتي و بلخجة و بوعبدالسلام..
ومن بين الشباب الذين إنخرطوا في الفريق نذكر منهم : لحوري و أوسيسة وتيتومي و زرقان و سمعون و غيرهم كثيرين. ولكن نظرا لنقص الإمكانيات في بداية مشواره لم يصمد الفريق كثيرا وقررالمسؤلون تجميد نشاطه لمدة محددة..
في سنة 1940 تحرك الأعضاء القدماء بمساهمة أعضاء جدد كلخليف و بوخريصة و سعادنة ميلود من أجل إعادة بعث الفريق من جديد و تدعيمه بدم جديد ولكنهم وجدوا معارضة شرسة من سلطات المستعمر الفرنسي الذي رفضوا أن ينشط النادي من جديد وأشترطوا على المسؤولين أنهم يسمحوا بإعتماد الفريق إلا في حالة واحدة وهي أن يقوم المسؤولون بإضافة حرف " ف" إلى اسم الفريق في إشارة إلى فرنسا وقبول إدماج لاعب أجنبي (فرنسي) في الفريق. وأصبحت USMS تسمى USFMS وترأسها الرجل التاريخي فرحات عباس وكان يدربها السيد " عبيد" ..وبدأت مسيرة الفريق بخطى ثابتة بعد أن نجحت الإدارة في هيكلة نفسها ليدخل الفريق مغامرة " بطولة الشرق" بمجموعة من اللاعبين خطفوا الأنظار وسرقوا الأضواء بأدائهم الرائع و الجميل (أمثال : جابي و بوخريصة وعريبي ومخلوفي وكرمالي و نقاش) و أسماء عديدة كتبت اسم الفريق بماء الذهب مما دفع بالفرقة الموسيقية " السعـادة" أن تألف أغنية شهيرة تغنى بها شباب المنطقة في تلك الفترة و بداية مقطعها يقول : " هيب..هيب حـرة USFMS هي المشهورة".
و أستطاع الفريق أن يحجز لنفسه مكانا بين الأندية الكبيرة لتلك الفترة و كسب موقعا على الساحة الكروية إلى غاية 1955، و لتلبية لنداء جبهة و جيش التحرير لكل الجمعيات المسلمة بتوقيف نشاطها والإنخراط في صفوف الثورة التحريرية التي جاءت بالإستقلال في 5 جويلية 1962.
بعد الإستقلال عرفت مسيرة الفريق مشوارا متذبذبا بين القسم الأول والقسم الثاني وبين سقوط و صعود إلى غاية 2005 ووصول الفريق لأول مرة في تاريخه لنهائي كأس الجزائر مع أنه كان ينشط في بطولة ما بين الرابطات، وإنهزم في النهائي أمام الشلف (1/0) بشرف وخرج مرفوع الرأس ليواصل مسيرة الطموح في 2007 محققا صعودا تاريخيا إلى القسم الوطني الثاني بعد أن توج بطلا لبطولة مابين الربطات لمنطقة الشرق..ويطمح الفريق مواصلة الإنتصارات والعودة إلى القسم الأول مكانه الأصلي مع الكبار...