أڤاتار (فيلم 2009)
هذا الموضوع مبني على مقالة لابراهيم العريس. |
أڤاتار Avatar | |
---|---|
اخراج | جيمس كاميرون |
انتاج | جيمس كاميرون جون لاندون |
كتابة | جيمس كاميرون |
بطولة | سام ورذينجتن زوي سالدانا ميشيل رودريگز جيوفاني ريبيسي سيجورني ويفر |
موسيقى | جيمس هورنر |
سينماتوگرافيا | Mauro Fiore |
تحرير | جيمس كاميرون John Refoua Stephen E. Rivkin |
شركــة الانتاج | |
توزيع | تونتيث سينتشوري فوكس |
تواريخ العرض | 10 ديسمبر 2009 (London premiere) December 18, 2009 (United States) |
طول الفيلم | 162 minutes[1] |
البلد | الولايات المتحدة |
اللغة | الإنجليزية |
الميزانية | $237 million[2] |
إيراد الشباك | 1,858,866,889 دولار[3][4] |
أڤاتار هو فيلم خيال علمي أمريكي كتبه وأخرجه جيمس كاميرون ومن بطولة سام ورذينگتن، زوي سالدانا، ميشيل رودريگز، جيوفاني ريبيسي وسيجورني ويفر.وهو من اكثر الافلام تكلفة من حيث الإنتاج حيث بلغت تكلفة الإنتاج ما لا يقل عن 300 مليون دولار. كما أنه قد حقق رقما قياسيا في مبيعات شباك التذاكر لدور السينما في الولايات المتحدة وكندا حيث حقق أرباحا تقدر بنحو 278 مليون دولار في أسبوع العرض الأول. وفي عضون ثلالثة أسابيع من طرحه في دور العرض تجاوز الفيلم حاجز المليار دولار في أرباحه، وتابع ليصبح حالياأكثر الأفلام ربحا في العالم في تاريخ السينما متعديا بذللك فيلم نفس المخرج جيمس كاميرون السابق تايتانيك والذي بقي لفتره ثلاثة عشره سنه متصدرا لترتيب الافلام الاكثر ربحا في السينما[5]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قصة الفيلم
يحكي هذا الفيلم قصة جندي أمريكي مقعد يتم ارساله إلى كوكب بعيد في الفضاء يسمى باندورا والذي تعيشه كائنات مسالمة زرقاء اللون يبلغ طولها 3 امتار كانت تعيش بأمن واستقرار قبل وصول البشر الذين جاؤوا للتنقيب عن معدن ثمين جدا في هذا الكوكب. يتم ادخال الجندي ضمن مشروع علمي مكان أخيه التؤام الذي توفي خلال وجوده على الأرض. المشروع مبني على أساس صنع كائنات مشابها لكائنات باندورا واسكانها بروح الأنسان وذلك لدراسة حياة هذه الكائنات, هذه النسخ تعرف باسم "الأفاتار" والذي جاء منها اسم الفيلم, يدخل الجندي نسخته ويرافقه العالمة المشرفة على المشروع في نسختها وينطلقون للبحث في الكوكب بصورة مخلوقات المحلية بهدف البحث العلمي وللعثور على مناجم المعدن الثمين. بعد مواجهة مع حيوانات ضارية يفقد الجندي في غابات الكوكب ويحاول العودة ولكنه يلتقي بفتاة محاربة التي تساعده ظنا منها انه مرسل ليساعد ابناء جنسها, وتأخذه الى مكتن عيش قبيلتها والتي هو عبارة عن شجرة ضخمة ويعيش لديهم فترة 3 اشهر ويتعلم عاداتهم وطريقة حياتهم حتى لغتهم الخاصة, لكنه يعثر على منجم هائل للمعدن والذي يقع تماما تحت الشجرة, يحاول اقناع الشعب بمغادرة الشجرة لأنه يعلم ان البشر سيأتون ليدمروها وليستولوا على المنجم, لكنه يخفق بذلك. بعد تدمير الشجرة يستخرج من نسخته قسرا بأمر قائده العسكري والذي يمنع اعادته للكوكب, يحتجز الجندي مع العالمة ومساعديها في قاعدة عسكرية ما يلبث أن يهربون منها لكن العالمة تصاب اثناء الفرار, ولاحقا تموت جراء اصابتها, يدخل الجندي نسخته من جديد ويعود لشعب الكوكب معلنا مساعدته في الحرب ضد القوات البشرية.بعد معركة ضارية ينتصر سكان الكوكب. ويدخل نسخته ليصبح واحدا من الشعب وذلك للأبد.
يحتوي الفيلم مؤثرات رائعة وبدقة عالية ويعتبر الفيلم بداية مستقبل صناعة الأفلام في الألفية الجديدة, كما أنه قد تم عرضه بطريقه الثري دي أو ما يعرف بتأثيرات العرض بالأبعاد الثلاثية.
و«آفاتار» بنجاحه الساحق، تقنياً وجماهيرياً، و السينما،بلجوئها الى البعد الثالث، مما يحول المشهد الى احتفال لا سابق له في تاريخ الصورة، تعيد الاعتبار الى الصالات وإلى عملية اجتذاب الجمهور، حتى وإن بتنا نعرف ان الشاشة «الصغيرة» لم تستغرق وقتاً طويلاً قبل ان تحذو حذو أختها الكبيرة. صحيح ان المشاريع الضخمة الثلاثية الأبعاد المنبثقة من «آفاتار» لم تسفر عن كل وعودها حتى الآن، لكن ثمة واقعاً لا يمكن من الآن وصاعداً نسيانه: إذا كانت سينما المواضيع والفنون الإبداعية الفردية في خطر الآن، إذ تصبح التلفزة عالمها، فإن السينما الضخمة، ذات الألعاب البصرية مقبلة أكثر وأكثر، مطيلة عمر الفرجة السينمائية بدورها أكثر وأكثر. وهذا ما نعنيه بالزواج بين السينما والتقنية، حيث، مهما تضخمت امكانات التلفزيون والإنترنت، ستظل الصالات (ولا سيما بالنسبة الى الشبان) نقطة الجذب الأكثر قدرة على الاستقطاب.
هنا قد يقول قائل ان إطالة عمر السينما، بهذا الشكل، قد تفيد الأعمال الاستعراضية الضخمة، لكن السينما ذات المواضيع ستنزاح أكثر وأكثر ناحية التلفزيون. الى حد كبير هذا صحيح، ولكن في شكل نسبي. وذلك بكل بساطة، لأن ما يدور الحديث حوله هنا، ليس الصالات، كوسيط لعرض الأفلام، بل الفعل السينمائي نفسه كنتاج إبداعي له شروطه ولغاته ومبدعوه، خارج إطار الألعاب التقنية. حيث، إذا كان صحيحاً - وصاخباً في دلالاته التي تبدو حديث الكل في هذه الأيام - ان الصالات ستحتفل أقل وأقل بالسينما الاجتماعية والإبداعات الفردية، لمصلحة ضخامة تقنية وألعاب بصرية، فإن انفتاح العالم على هموم العالم، وترسخ إنماط شديدة الحداثة والالتزام من مبدعي السينما، تبدو وكأنها تفتح هذا الفن - بصرف النظر عن وسيط عرضه - على سجالات كبيرة وضخمة حول فن قد يبدل من وسائط وصوله، لكنه سيظل يحتل مكانة كبيرة في تاريخ السينما وتاريخ صنعها وكذلك في جغرافية المهرجانات. ومن هنا قد يصح ان نقول إذا ماتت علاقة الأفلام الإبداعية بالصالات وجمهور هذه الصالات، فإن وجودها لن ينتهي بل قد يكون هذا لصالحها، إذ ربما تتخلص من بعض ما شابها من أنظمة نجوم وبهرج وتنازلات استوعبت أفكار الكبار ضمن منظومة أموال الأقوياء ورغبات الجمهور العريض. وبالتالي، هنا، حتى وإن كان العرض التلفزيوني (أو على الأسطوانات أو على الإنترنت وأخواته) هو مآل السينما الجادة،و هي ان دروس التيارات السينمائية الكبرى التي كانت بدعة مع بدايات النصف الثاني من القرن العشرين، بدأت تنضج في اتجاه واقعيات ولغات سينمائية حقيقية.
التصوير
التأثيرات البصرية
الموسيقى والتأثيرات الصوتية
التسويق
كتب
ألعاب الفيديو
تحليل الآداء
جوائز وتكريمات
المستقبل
المصادر
- ^ "BBFC rating and classification details for Avatar". December 8, 2009. Retrieved December 8, 2009.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةPatten (2009)
- ^ "Avatar (2009) – Box Office Mojo". Box Office Mojo. Internet Movie Database. Retrieved January 26, 2010.
- ^ "Avatar". The-Numbers. Nash Information Services. Retrieved January 26, 2010.
- ^ http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2009/12/091228_ae_avatar_tc2.shtml
- ^ John Anderson (December 18, 2009). "Alternate World, Alternate Technology". The New York Times.
- ^ (بالفرنسية)James Cameron en Chine pour faire la publicité de son film « Avatar »People daily, 24.12.2009
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةmakingofavatar
- ^ Duncan, Jody (January 2010 issue (Cinefex Issue #120), cover story). "Avatar". Cinefex magazine. Riverside, CA: Cinefex: p. 86.
{{cite journal}}
:|pages=
has extra text (help); Check date values in:|date=
(help)
وصلات خارجية
- أڤاتار الموقع الرسمي
- Avatar Official Shooting Script
- Avatar at Pandorapedia
- Avatar at Facebook
- Avatar at MySpace
- Avatar at Allmovie
- Avatar at the Internet Movie Database
- Avatar at the TCM Movie Database
- Avatar at the Movie Review Query Engine
- Avatar at Rotten Tomatoes
- Avatar at TopTenReviews
- Avatar at Metacritic
- Avatar at Box Office Mojo
- Avatar at The Numbers
قالب:Avatar (2009 film) قالب:James Cameron Films قالب:GoldenGlobeBestMotionPictureDrama 2001-2020
- CS1 errors: extra text: pages
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- أڤاتار (فيلم)
- أفلام خيال علمي
- أفلام 2009
- 20th Century Fox films
- 3-D films
- American action thriller films
- American science fiction action films
- Animated features released by 20th Century Fox
- Computer-animated films
- Epic films
- Fictional-language films
- Films directed by James Cameron
- Films set in the 22nd century
- Films shot digitally
- IMAX films
- Environmental films