أسطورة الطعنة في الظهر
الطعنة في الظهر (بالألمانية: Dolchstoßlegende ، وتُنطق دولششتوسلگنده) هو مصطلح انتشر بشكل واسع بين الأوساط اليمينية في ألمانيا بعد الحرب العالمية الأولى، ويذكر هذا المصطلح أن الجيش الألماني لم يهزم عسكريا بل تمت خيانته من الداخل. بحسب المؤمنين بهذه النظرية فإن القادة الألمان الذي عقدوا الصلح مع الحلفاء في 11 نوفمبر 1918 خانوا الجيش بذلك.
عندما تمكن النازيون من السيطرة على الحكم سنة 1933 قاموا بجعل هذه الأسطورة جزءاً من التاريخ الألماني وفيه قام "مجرمو نوفمبر" كما سمي قادة جمهورية ڤايمار بخيانة الأمة. كما صورت جمهورية ڤايمار على أنها رمز لانحطاط ألمانيا وسيطرة اليهود والشيوعيون على مقاليدها.[1]
يرفض جميع الباحثين الألمان والأجانب صحة هذه النظرية ويرون أن الجيش الألماني كان على شفا الانهيار قبيل توقيع الصلح.[2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ردود الأفعال والانعكاسات
الأصول
انظر أيضاً
المصادر
| Stab-in-the-back legend
]].