درب التبانة
بيانات الرصد | |
---|---|
النوع | Sb, Sbc, or SB(rs)bc[1][2] (مجرة حلزونية ضلعية) |
القطر | 100–180 kly (31–55 kpc)[3] |
سمك القرص النجمي الرقيق | ≈2 kly (0.6 kpc)[4][5] |
عدد النجوم | 100–400 بليون (2.5 × 1011 ± 1.5 × 1011)[6][7][8] |
أقدم نجم معروف | ≥13.7 Gyr[9] |
الكتلة | 0.8–1.5×1012 M☉[10][11][12][13] |
العزم الزاوي | ≈1×1067 J s[14] |
المسافة من الشمس إلى مركز المجرة | 26.4 ± 1.0 kly (8.09 ± 0.31 kpc)[15][16][17] |
Sun's فترة الدوران المجري | 240 مليون سنة[18] |
Spiral pattern rotation period | 220–360 Myr[19] |
Bar pattern rotation period | 100–120 Myr[19] |
السرعة بالنسبة إلى CMB rest frame | 631 ± 20 km/s[20] |
سرعة الإفلات عند موقع الشمس | 550 km/s[13] |
كثافة المادة الداكنة عند موقع الشمس | 0.0088+0.0024 −0.0018 M☉pc-3 أو 0.35+0.08−0.07 GeV cm-3[13] |
انظر أيضاً: مجرة، قائمة المجرات |
درب التبانة أو درب اللبانة، هي مجرة لولبية الشكل، تحوي ما بين 200 إلى 400 بليون نجم ومن ضمنها الشمس، ويبلغ عرضها حوالي 100 ألف سنة ضوئية وسمكها حوالي 10 آلاف سنة ضوئية، ونحن نعيش على حافة تلك المجرة ضمن مجموعتنا الشمسية والتي تبعد نحو ثلثي المسافة عن مركز المجرة. وإذا نظر الشخص إلى السماء في الليل فقد يرى جزءاً من مجرتنا كحزمة من النجوم، ويرى سكان نصف الكرة الأرضية الشمالي درب التبانة في الصيف والخريف والشتاء. والمنظر في أواخر الصيف أو في مطلع الخريف يأخذ المدى الألمع والأغنى لهذا النهر السماوي: ففي ذلك الوقت من السنة، يمتد درب التبانة من برجي ذات الكرسي والملتهب في الشمال، عبر النصف الشرقي للسماء وعبر مجموعة نجوم تعرف كمثلث الصيف، ثم يغطس نحو الأفق خلال برجي القوس والعقرب . وتحجب الغيوم الفضائية بين برجي مثلث الصيف والقوس، رقعة مركزية واسعة من درب التبانة، مما يجعله يبدو منقسما إلى جدولين. وقرب برجي القوس والعقرب, يكون درب التبانة كثيفا ولامعا جدا، لأن هذا الأتجاه يدل نحو مركز المجرة.
ودرب التبانة أكثر تألقا في بعض أقسامها مما هي عليه في أقسام أخرى. فالقسم الذي يحيط بكوكبة الدجاجة شديد اللمعان، ولكن القسم الأكثر اتساعا ولمعانا يقع أبعد إلى الجنوب في كوكبة القوس، ورؤيتها ممكنة في الفضاء الشمالي على إنخفاض كبير في الأمسيات الصيفية، لكن مشاهدتها أكثر سهولة في البلدان الواقعة للجنوب من خط الاستواء.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سبب التسمية
تسمى بمجرة درب التبانة أو طريق اللبانة لأن جزء منها يرى في الليالي الصافية كطريق أبيض من اللبن يتمثل للرائي بسبب النور الأبيض الخافت الممتد في السماء نتيجة الملايين من النجوم السماوية المضيئية والتي تبدو رغم أبعادها الشاسعة كأنها متراصة متجاورة، كما ترى كامل المجرة من مجرة أخرى على شكل شريط أبيض باهت في السماء.
The Milky Way وهو ترجمة للتعبير الأغريقي Kiklos Galaxias الذي يعني الدائرة اللبنية. والقصة وراء هذا الإسم هي أن الرضيع هيراكليس(هرقل في النسخة الرومانية)حاول الرضاعة من صدر حيرا. وفيما تعرفه الأمهات الحاضنات في كل مكان، وكإشارة إلى رد فعل خذلان قوي,أنتثر بعض الحليب إلى خارج فم هيراكليس. وعندما أخفق في أن ينهل من هذا الجدول القدسي، حرم هيراكليس من فرصته في الخلو. أما الحليب الذي تدفق إلى السماء فقد شكل "الدرب اللبنى" أو درب التبانة(باللغة العربية).
أما عن اسم درب التبانة فقد جاء من تشبيه عربي، حيث رأى العرب أن ما يسقط من التبن الذي كانت تحمله مواشيهم كان يظهر أثره على الارض كأذرع ملتوية تشبه أذرع المجرة.
لكن أحدا لم يعرف هذه الخصلة من النجوم ومواصفاتها قبل أن يصنع جاليليو مرقبه الأول. عند ذاك تمكن جاليليو أن يكتشف إنها تتألف من الملايين من النجوم المنفصلة.
النشأة
يقدر علماء الفلك أن مجرة درب التبانه تكونت قبل مدة زمنية تقدر بـ 12–14بليون سنة، فيما يعد علماء الفلك المجرة بأنها صغيرة العمر نسبياً بالنسبة لمجرات كونية أخرى.
مكونات المجرة
تتواجد مجرة درب التبانة ضمن مجرة عظمى، وهي المجرة الحلزونية التي تحتوي على العديد من العناقيد المجرية، وتشكل مجرة درب التبانة أحد هؤلاء العناقيد الهائلة في المجرة الحلزونية، وتقسم بنية المجرة إلى ثلاثة أقسام رئيسية:
- النواة: وهي عبارة عن أنتفاخ شبه كروي في مركز المجرة تكون نتيجة الثقب الأسود العملاق الذي بدأ بميلاد المجرة, وزاد أتساعه ووهجه مع كبر عمر المجرة ومع الكم الهائل من النجوم الهرمة والأجرام والغازات والكواكب التي أبتلعها منذ ميلادها ومازال في إبتلاع المزيد من الأجرام بشراهة لا تتوقف.
- الأذرع: هي التي تحيط بالنواة المجرية على شكل أخطبوط وهي أذرع عملاقة تدور حول مركز المجرة، وقد أحصى العلماء إلى الآن ثلاثة أذرع عملاقة كذراع أوريون (الجبار) الذي يبعد 26 ألف سنة ضوئية عن مركز المجرة, ويقدر العلماء عدد النجوم التي يحوها هذا الذراع الجبار بـمائتي ألف نجم ومن ضمنها نجم نظامنا الشمسي (الشمس) ، كما يقدر قطر الجزء الرئيسي منه في المجرة حوالي 100 ألف سنة ضوئية، والشمس متواجدة على بعد 30 ألف سنة ضوئية من مركز هذا الذراع، كما أن سمكه يصل إلى 1000 سنة ضوئية.
- الهالة: وهي عبارة عن الإكليل الذي يحيط بالقرص المجري إلى مسافات بعيدة والمتكون من غازات مختلفة وسحب كونية.
صور پانورامية
A panorama of part of the Milky Way, as seen from Death Valley, 2005.
Part of the Milky Way arches across this 360-degree panorama of the night sky above the Paranal platform, home of ESO’s Very Large Telescope. The image was made from 37 individual frames with a total exposure time of about 30 minutes, taken in the early morning hours. The Moon is just rising and the zodiacal light shines above it, while the Milky Way stretches across the sky opposite the observatory.
حجم المجرة
عمر المجرة
التكوين
مركز المجرة
الأذرع الحلزونية
اللون | الذراع |
---|---|
cyan | 3-kpc and Perseus Arm |
purple | Norma and Outer arm (Along with a newly discovered extension) |
green | Scutum–Centaurus Arm |
pink | Carina–Sagittarius Arm |
There are at least two smaller arms or spurs, including: | |
orange | Orion–Cygnus Arm (which contains the Sun and Solar System) |
البيئة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السرعة
الاكتشافات
في 17 نوفمبر 2020، أعلن علماء عن اكتشاف أكبر اصطدام شهدته مجرة درب التبانة، والذي حدث منذ نحو 11 مليار سنة. استخدم علماء الفيزياء الفلكية نماذج حاسوبية معقدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي لإنتاج شجرة عائلة أسلاف مجرة درب التبانة. وكشف البحث أن مجرة درب التبانة، عندما كانت في مراحلها التكوينية قبل نحو 11 مليار سنة، شهدت أكبر اصطدام لها على الإطلاق.[25]
وكانت الاصطدامات بين المجرات شائعة في ماضي المجرة، لكن تأثير مجرة كراكن الغامضة كان كبيراً جداً لدرجة أنه غيّر مظهر مجرة درب التبانة.
والتصادمات والاندماجات البارزة الأخرى هي حدث تيارات هلمي Helmi Streams منذ نحو 10 مليارات سنة وحدث سكوينا Sequoia الأصغر بعد حوالي مليار سنة. وبعد فترة وجيزة من ظهور سكويا، جاء الاصطدام مع مجرة گايا-إنسلادوس Gaia Enceladus، بعد 9 مليارات سنة، والذي كان يُعتقد سابقاً أنه أكبر اصطدام لمجرة درب التبانة على الإطلاق، قبل أن يكتشف علماء الفلك حدث كراكن.
وقال الدكتور ديدريك كرويسن، المؤلف المشارك في الدراسة من جامعة هايدلبرگ: "لا بد أن الاصطدام مع محرة كراكن كان أهم اندماج شهدته مجرة درب التبانة على الإطلاق".
وفي السابق، كان يُعتقد أن الاصطدام مع مجرة گايا-إنسلادوس، كان أكبر حدث تصادم، ومع ذلك، فإن الاندماج مع مجرة كراكن حدث قبل 11 مليار سنة، عندما كانت مجرة درب التبانة أقل حجما بأربعة أضعاف. ونتيجة لذلك، لا بد أن الاصطدام مع كراكن قد غيّر بالفعل شكل درب التبانة في ذلك الوقت.
ولتحديد كيف نمت مجرتنا القديمة إلى حجمها الهائل الذي يزيد عن 100 سنة ضوئية عبر أذرع حلزونية ونواة على شكل حبة الفول السوداني، استعان العلماء بالذكاء الاصطناعي. وتم تدريب شبكة عصبية من قبل الأكاديميين لتحليل العناقيد الكروية، وهي مجموعات كثيفة تصل إلى مليون نجم. ويمكن أن تكون بمثابة اللبنات الأساسية للمجرات الشاسعة ويمكن أن يعود تاريخها إلى فجر الكون، منذ نحو 14 مليار سنة.
وتستضيف مجرة درب التبانة أكثر من 150 عنقوداً من هذا القبيل، تشكل العديد منها في المجرات الأصغر التي اندمجت لتشكل المجرة التي نعيش فيها اليوم. وعلى مدار تاريخها، قامت مجرة درب التبانة بتفكيك نحو خمس مجرات تضم أكثر من 100 مليون نجم، وحوالي 15 مجرة تحتوي على 10 ملايين نجمة على الأقل.
وقال باحثون إن المجرات السلفية الأكثر ضخامة اصطدمت بدرب التبانة منذ 6 إلى 11 مليار سنة. وقام فريق دولي من العلماء بقيادة الدكتور ديدريك كرويسن، في مركز علم الفلك في جامعة هايدلبرگ (ZAH)، والدكتور جويل فيفر، من جامعة ليڤرپول جون مورس، بتطوير محاكاة حاسوبية لمجرة درب التبانة، تسمى E-Mosaics، من أجل أن تساعد في حل اللغز.
وفي عمليات المحاكاة، تمكن العلماء من ربط الأعمار والتركيبات الكيميائية والحركات المدارية للعناقيد الكروية بالمجرات البدائية التي خلقتها منذ أكثر من 10 مليارات سنة. ممن خلال تطبيق هذه الأفكار على مجموعات من العناقيد الكروية الموجودة في مجرة درب التبانة، يمكنهم تحديد عدد النجوم التي احتوتها هذه المجرات السلفية. كما سمح للعلماء باكتساب نظرة ثاقبة عندما اندمجوا في درب التبانة. من خلال رسم خرائط لكل منهم، بنى العلماء صورة معقدة لتفاعلات المجرة، التي أدت إلى مجرة درب التبانة التي نراها اليوم.
- في 13 فبراير 2022 التقطت مصفوفة تلسكوب ميركات الراديوية، صورة لمركز مجرة درب التبانة التي يتواجد فيها كوكب الأرض، ضمن مجموعتنا الشمسية.وقال المعهد القومي للعلوم الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، إن هذه الصورة تعد أحدث ما التُقط لمركز المجرة، حيث تمتد لأربعة أضعاف الحجم الزاوي للقمر.
وأضاف أن هذه الصورة لمركز المجرة يصعب الوصول إليها عن طريق التلسكوبات البصرية العادية، حيث يحجب الغبار النجمي الضوء عن التلسكوبات، ولكن مصفوفة تلسكوبات «ميركات» المكونة من 64 طبقاً، استطاعت الوصول إلى نطاقات الضوء في مركز المجرة، وأن تقدم للعلماء صورة ممتدة وعميقة ومفصلة.
وتظهر الصورة العديد من الأجرام المعروفة بتفصيل واضح، خاصة مركز «مجرة درب التبانة» في اتجاه كوكبة «القوس»، كما أظهرت الثقب الأسود الهائل الموجود في مركز المجرة .
وأوضح المعهد أن مصفوفة التلسكوبات موجودة في دولة جنوب إفريقيا، وتتولى مهمة البحث عن الانبعاثات الراديوية من الهيدروجين المحايد المنبعث في الكون.[26]
انظر أيضاً
- نظام أحداثيات المجرات
- Dark matter halo
- سحابة سميث
- Baade's Window
- Oort Constants
- The Great Rift, a molecular dust cloud located between the solar system and the Sagittarius Arm of the Milky Way which appears to split the Milky Way into two lanes over a third of its length
- MilkyWay@Home, a distributed computing project that attempts to generate highly accurate three-dimensional dynamic models of stellar streams in the immediate vicinity of our Milky Way galaxy.
المصادر
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةssr100_1_129
- ^ Frommert, Hartmut; Kronberg, Christine (August 26, 2005). "Classification of the Milky Way Galaxy". SEDS. Archived from the original on May 31, 2015. Retrieved 2015-05-30.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ Hall, Shannon (2015-05-04). "Size of the Milky Way Upgraded, Solving Galaxy Puzzle". Space.com. Archived from the original on June 7, 2015. Retrieved 2015-06-09.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةask-astro
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRix_Bovy
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةnasa20071129
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةut20081216
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةodenwald
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةHD_140283_(arXiv)
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMcMillan2011
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةMcMillan2016
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةKafle2012
- ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةKafle2014
- ^ Karachentsev, Igor. "Double Galaxies §7.1". ned.ipac.caltech.edu. Izdatel'stvo Nauka. Archived from the original on March 4, 2016. Retrieved 5 April 2015.
{{cite web}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help) - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةapj692_2_1075
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةboehle2016
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةGillessen2016
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةsparke_gallagher
- ^ أ ب خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةrotation_pattern_speeds
- ^ Yehuda Hoffman, Daniel Pomarède, R. Brent Tully & Hélène M. Courtois (22 August 2016). "The dipole repeller". Nature Astronomy. doi:10.1038/s41550-016-0036. Archived from the original on March 3, 2017.
{{cite news}}
: Unknown parameter|deadurl=
ignored (|url-status=
suggested) (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةtwo_arms
- ^ Peter Schneider (2006). Extragalactic Astronomy and Cosmology. Springer. p. 4, Figure 1.4. ISBN 3540331743.
- ^ Theo Koupelis, Karl F Kuhn (2007). In Quest of the Universe. Jones & Bartlett Publishers. p. 492; Figure 16-13. ISBN 0763743879.
- ^ Mark H. Jones, Robert J. Lambourne, David John Adams (2004). An Introduction to Galaxies and Cosmology. Cambridge University Press. p. 21; Figure 1.13. ISBN 0521546230.
{{cite book}}
: CS1 maint: multiple names: authors list (link) - ^ "علماء الفلك يكتشفون "أكبر اصطدام لمجرة درب التبانة على الإطلاق"". روسيا اليوم. 2020-11-17. Retrieved 2020-11-17.
- ^ "تلسكوبات «ميركات» تكشف تفاصيل مركز درب التبانة".
المراجع
- (موقع وكالة الفضاء الأمريكية ناسا)
- (موقع التلسكوب هابل)
- (*مقالة"علماء الفلك يراقبون ثقبا أسود في درب التبانة" من موقع صحيفة الشعب اليومية الصينية)
- (مقال " النجوم والمجموعات الشمسية من موقع تدريس العلوم و التكنلوجيا)
الفروع العامة لعلم الفلك |
تحرير |
فيزياء فلكية | علم الكون | علم فلك مجري | علم فلك خارج مجري | تشكل و تطور المجرات | علم الكواكب | علم الفلك النجمي | تطور النجوم | تشكل النجوم |