كوارث مصر
كوارث مصر أو ضربات مصر (بالعبرية: מכות מצרים, Makot Mitzrayim)، تسمى أيضاً الكوارث العشر (بالعبرية: עשר המכות, Eser HaMakot) أو الكوارث الكتابية، هي عشر طامات، حسب سفر الخروج، والتي أنزلها الرب على مصر لإقناع الفرعون بتحرير بني إسرائيل من العبودية. بعد الضربة العاشرة استسلم الفرعون، ليبدأ خروج الشعب العبري. كانت الكوارث إثبات لقوة رب إسرائيل مقابل قوة الآلهة المصرية، وتغلبت عليهم.[1] يربط بعض المعلقين بعض الضربات بالحكم على آلهة محددة مرتبطة بنهر النيل، الخصوبة، والظواهر الطبيعية.[2] حسب Exodus 12:12، حوكمت جميع الآلهة المصرية أثناء الكارثة العاشرة والأخيرة: "فإني أجتاز في أرض مصر هذه الليلة وأضرب كل بكر في أرض مصر من الناس والبهائم وأصنع أحكاماً بكل آلهة المصريين أنا الرب".
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكوارث حسب حسب وصف الكتاب المقدس
- الخروج 7 : 14 - 25 تحول الأنهار والمياه إلى دم وإماتة السمك وكل الأحياء المائية
- الخروج 8 : 1 - 15 الضفادع
- الخروج 8 : 16 - 19 البعوض
- الخروج 8 : 20 - 30 الذباب
- الخروج 9 : 1 - 7 الغبار
- الخروج 9 : 8 - 12 بثور لا تشفى
- الخروج 9 : 13 - 35 إنزال برد ونار
- الخروج 10 : 1 -20 الجراد
- الخروج 10 : 21 - 29 الظلام
- الخروج 11 : 1 - 12: 36 موت الأطفال البكور للمصريين
الكوارث
1. تحول المياه إلى دم (דָם): الخروج 7:14–24
هكذا يقول الرب بهذا تعرف أني أنا الرب ها أنا أضرب بالعصا التي في يدي على الماء الذي في النهر فيتحول دماً، ويموت السمك الذي في النهر وينتن النهر فيعاف المصريون أن يشربوا ماء النهر.
— الخروج 7:17–18
2. الضفادع (צְּפַרְדֵּעַ): الخروج 7:25–8:15
قال الرب لموسى ادخل إلى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني، وإن كنت تأبى أن تطلقهم فها أنا أضرب جميع تخومك بالضفادع، فيفيض النهر ضفادع فتصعد وتدخل إلى بيتك وإلى مخدع فراشك وعلى سريرك وإلى بيوت عبيدك وعلى شعبك وإلى تنانيرك وإلى معاجنك، عليك وعلى شعبك وعبيدك تصعد الضفادع، فقال الرب لموسى قل لهرون مد يدك بعصاك على الأنهار والسواقي والآجام واصعد الضفادع على أرض مصر، فمد هرون يده على مياه مصر فصعدت الضفادع وغطت أرض مصر، وفعل كذلك العرافون بسحرهم واصعدوا الضفادع على أرض مصر، فدعا فرعون موسى وهرون وقال صليا إلى الرب ليرفع الضفادع عني وعن شعبي فاطلق الشعب ليذبحوا للرب، فقال موسى لفرعون عين لي متى أصلي لأجلك ولأجل عبيدك وشعبك لقطع الضفادع عنك وعن بيوتك ولكنها تبقى في النهر، فقال غدا فقال كقولك لكي تعرف أن ليس مثل الرب الهنا، فترتفع الضفادع عنك وعن بيوتك وعبيدك وشعبك ولكنها تبقى في النهر، ثم خرج موسى وهرون من لدن فرعون وصرخ موسى إلى الرب من أجل الضفادع التي جعلها على فرعون، ففعل الرب كقول موسى فماتت الضفادع من البيوت والدور والحقول، وجمعوها كوما كثيرة حتى أنتنت الأرض.
— الخروج 8:1–14
3. البعوض (כִּנִּים): الخروج 8:16–19
"ثم قال الرب لموسى قل لهرون مد عصاك واضرب تراب الأرض ليصير بعوضا في جميع أرض مصر، ففعلا كذلك مد هرون يده بعصاه وضرب تراب الأرض فصار البعوض على الناس وعلى البهائم كل تراب الأرض صار بعوضا في جميع أرض مصر، وفعل كذلك العرافون بسحرهم ليخرجوا البعوض فلم يستطيعوا وكان البعوض على الناس وعلى البهائم.
— الخروج 8:16–17
4. الذباب (עָרוֹב): الخروج 8:20–32
ثم قال الرب لموسى بكر في الصباح وقف امام فرعون انه يخرج الى الماء وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت لا تطلق شعبي ها انا ارسل عليك وعلى عبيدك وعلى شعبك وعلى بيوتك الذبان فتمتلئ بيوت المصريين ذبانا وأيضا الارض التي هم عليها، ولكن اميز في ذلك اليوم ارض جاسان حيث شعبي مقيم حتى لا يكون هناك ذبان لكي تعلم اني انا الرب في الارض، وجعل فرقا بين شعبي و شعبك غدا تكون هذه الاية، ففعل الرب هكذا فدخلت ذبان كثيرة الى بيت فرعون و بيوت عبيده و في كل ارض مصر خربت الارض من الذبان، فدعا فرعون موسى و هرون و قال اذهبوا اذبحوا لالهكم في هذه الارض، فقال موسى لا يصلح ان نفعل هكذا لاننا انما نذبح رجس المصريين للرب الهنا ان ذبحنا رجس المصريين امام عيونهم افلا يرجموننا، نذهب سفر ثلاثة ايام في البرية و نذبح للرب الهنا كما يقول لنا، فقال فرعون انا اطلقكم لتذبحوا للرب الهكم في البرية و لكن لا تذهبوا بعيدا صليا لاجلي، فقال موسى ها انا اخرج من لدنك و اصلي الى الرب فترتفع الذبان عن فرعون و عبيده و شعبه غدا و لكن لا يعد فرعون يخاتل حتى لا يطلق الشعب ليذبح للرب، فخرج موسى من لدن فرعون و صلى الى الرب، ففعل الرب كقول موسى فارتفع الذبان عن فرعون و عبيده و شعبه لم تبق واحدة، ولكن اغلظ فرعون قلبه هذه المرة ايضا فلم يطلق الشعب.
— الخروج 8:20–21
5. مرض الماشية (דֶּבֶר): الخروج 9:1–7
ثم قال الرب لموسى ادخل الى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت تابى ان تطلقهم وكنت تمسكهم بعد، فها يد الرب تكون على مواشيك التي في الحقل على الخيل و الحمير و الجمال و البقر و الغنم وبا ثقيلا جدا، ويميز الرب بين مواشي اسرائيل و مواشي المصريين فلا يموت من كل ما لبني اسرائيل شيء، وعين الرب وقتا قائلا غدا يفعل الرب هذا الامر في الارض، ففعل الرب هذا الامر في الغد فماتت جميع مواشي المصريين و اما مواشي بني اسرائيل فلم يمت منها واحد، وأرسل فرعون و اذا مواشي اسرائيل لم يمت منها و لا واحد و لكن غلظ قلب فرعون فلم يطلق الشعب
— الخروج 9:1–3
6. البثور(שְׁחִין): الخروج 9:8–12
ثم قال الرب لموسى و هرون خذا ملء ايديكما من رماد الاتون و ليذره موسى نحو السماء امام عيني فرعون، ليصير غبارا على كل ارض مصر فيصير على الناس و على البهائم دمامل طالعة ببثور في كل ارض مصر، فاخذا رماد الاتون و وقفا امام فرعون و ذراه موسى نحو السماء فصار دمامل بثور طالعة في الناس و في البهائم، ولم يستطع العرافون ان يقفوا امام موسى من اجل الدمامل لان الدمامل كانت في العرافين و في كل المصريين، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يسمع لهما كما كلم الرب موسى."
— الخروج 9:8–9
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
7. إنزال البرد والنار (בָּרָד): الخروج 9:13–35
ثم قال الرب لموسى بكر في الصباح و قف امام فرعون و قل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني، لاني هذه المرة ارسل جميع ضرباتي الى قلبك و على عبيدك و شعبك لكي تعرف ان ليس مثلي في كل الارض، فانه الان لو كنت امد يدي و اضربك و شعبك بالوبا لكنت تباد من الارض، ولكن لاجل هذا اقمتك لكي اريك قوتي و لكي يخبر باسمي في كل الارض، انت معاند بعد لشعبي حتى لا تطلقه، ها انا غدا مثل الان امطر بردا عظيما جدا لم يكن مثله في مصر منذ يوم تاسيسها الى الان، فالان ارسل احم مواشيك و كل ما لك في الحقل جميع الناس و البهائم الذين يوجدون في الحقل و لا يجمعون الى البيوت ينزل عليهم البرد فيموتون، فالذي خاف كلمة الرب من عبيد فرعون هرب بعبيده و مواشيه الى البيوت، وأما الذي لم يوجه قلبه الى كلمة الرب فترك عبيده و مواشيه في الحقل، ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون برد في كل ارض مصر على الناس و على البهائم و على كل عشب الحقل في ارض مصر، فمد موسى عصاه نحو السماء فاعطى الرب رعودا و بردا و جرت نار على الارض و امطر الرب بردا على ارض مصر، فكان برد و نار متواصلة في وسط البرد شيء عظيم جدا لم يكن مثله في كل ارض مصر منذ صارت امة، فضرب البرد في كل ارض مصر جميع ما في الحقل من الناس و البهائم و ضرب البرد جميع عشب الحقل و كسر جميع شجر الحقل، الا ارض جاسان حيث كان بنو اسرائيل فلم يكن فيها برد، فارسل فرعون و دعا موسى و هرون و قال لهما اخطات هذه المرة الرب هو البار و انا و شعبي الاشرار، صليا الى الرب و كفى حدوث رعود الله و البرد فاطلقكم و لا تعودوا تلبثون، قال له موسى عند خروجي من المدينة ابسط يدي الى الرب فتنقطع الرعود و لا يكون البرد ايضا لكي تعرف ان للرب الارض، وأما انت و عبيدك فانا اعلم انكم لم تخشوا بعد من الرب الاله، فالكتان و الشعير ضربا لان الشعير كان مسبلا و الكتان مبزرا، وأما الحنطة و القطاني فلم تضرب لانها كانت متاخرة، فخرج موسى من المدينة من لدن فرعون و بسط يديه الى الرب فانقطعت الرعود و البرد و لم ينصب المطر على الارض، ولكن فرعون لما راى ان المطر و البرد و الرعود انقطعت عاد يخطئ و اغلظ قلبه هو و عبيده، فاشتد قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل كما تكلم الرب عن يد موسى.
— الخروج 9:13–24
8. الجراد (אַרְבֶּה): الخروج 10:1–20
ثم قال الرب لموسى ادخل الى فرعون فاني اغلظت قلبه و قلوب عبيده لكي اصنع اياتي هذه بينهم، ولكي تخبر في مسامع ابنك و ابن ابنك بما فعلته في مصر و باياتي التي صنعتها بينهم فتعلمون اني انا الرب، فدخل موسى و هرون الى فرعون و قالا له هكذا يقول الرب اله العبرانيين الى متى تابى ان تخضع لي اطلق شعبي ليعبدوني، فانه ان كنت تابى ان تطلق شعبي ها انا اجيء غدا بجراد على تخومك، فيغطي وجه الارض حتى لا يستطاع نظر الارض و ياكل الفضلة السالمة الباقية لكم من البرد و ياكل جميع الشجر النابت لكم من الحقل، ويملا بيوتك و بيوت جميع عبيدك و بيوت جميع المصريين الامر الذي لم يره اباؤك و لا اباء ابائك منذ يوم وجدوا على الارض الى هذا اليوم ثم تحول و خرج من لدن فرعون، فقال عبيد فرعون له الى متى يكون هذا لنا فخا اطلق الرجال ليعبدوا الرب الههم الم تعلم بعد ان مصر قد خربت، فرد موسى و هرون الى فرعون فقال لهما اذهبوا اعبدوا الرب الهكم و لكن من و من هم الذين يذهبون، فقال موسى نذهب بفتياننا و شيوخنا نذهب ببنينا و بناتنا بغنمنا و بقرنا لان لنا عيدا للرب، فقال لهما يكون الرب معكم هكذا كما اطلقكم و اولادكم انظروا ان قدام وجوهكم شرا، ليس هكذا اذهبوا انتم الرجال و اعبدوا الرب لانكم لهذا طالبون فطردا من لدن فرعون، ثم قال الرب لموسى مد يدك على ارض مصر لاجل الجراد ليصعد على ارض مصر و ياكل كل عشب الارض كل ما تركه البرد، فمد موسى عصاه على ارض مصر فجلب الرب على الارض ريحا شرقية كل ذلك النهار و كل الليل و لما كان الصباح حملت الريح الشرقية الجراد، فصعد الجراد على كل ارض مصر و حل في جميع تخوم مصر شيء ثقيل جدا لم يكن قبله جراد هكذا مثله و لا يكون بعده كذلك، وغطى وجه كل الارض حتى اظلمت الارض و اكل جميع عشب الارض و جميع ثمر الشجر الذي تركه البرد حتى لم يبق شيء اخضر في الشجر و لا في عشب الحقل في كل ارض مصر، فدعا فرعون موسى و هرون مسرعا و قال اخطات الى الرب الهكما و اليكما، والان اصفحا عن خطيتي هذه المرة فقط و صليا الى الرب الهكما ليرفع عني هذا الموت فقط، فخرج موسى من لدن فرعون و صلى الى الرب، فرد الرب ريحا غربية شديدة جدا فحملت الجراد و طرحته الى بحر سوف لم تبق جرادة واحدة في كل تخوم مصر، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل.
— الخروج 10:3–6
9. الظلام (חוֹשֶך): الخروج 10:21–29
ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون ظلام على ارض مصر حتى يلمس الظلام، فمد موسى يده نحو السماء فكان ظلام دامس في كل ارض مصر ثلاثة ايام، لم يبصر احد اخاه و لا قام احد من مكانه ثلاثة ايام و لكن جميع بني اسرائيل كان لهم نور في مساكنهم، فدعا فرعون موسى و قال اذهبوا اعبدوا الرب غير ان غنمكم و بقركم تبقى اولادكم ايضا تذهب معكم، فقال موسى انت تعطي ايضا في ايدينا ذبائح و محرقات لنصنعها للرب الهنا، فتذهب مواشينا ايضا معنا لا يبقى ظلف لاننا منها ناخذ لعبادة الرب الهنا و نحن لا نعرف بماذا نعبد الرب حتى ناتي الى هناك، ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يشا ان يطلقهم، وقال له فرعون اذهب عني احترز لا تر وجهي ايضا انك يوم ترى وجهي تموت، فقال موسى نعما قلت انا لا اعود ارى وجهك ايضا.
— الخروج 10:21–23
10. موت الأطفال البكور (מַכַּת בְּכוֹרוֹת): الخروج 11:1–12:36
ثم قال الرب لموسى ضربة واحدة ايضا اجلب على فرعون و على مصر بعد ذلك يطلقكم من هنا و عندما يطلقكم يطردكم طردا من هنا بالتمام، تكلم في مسامع الشعب ان يطلب كل رجل من صاحبه و كل امراة من صاحبتها امتعة فضة و امتعة ذهب، وأعطى الرب نعمة للشعب في عيون المصريين و ايضا الرجل موسى كان عظيما جدا في ارض مصر في عيون عبيد فرعون و عيون الشعب، وقال موسى هكذا يقول الرب اني نحو نصف الليل اخرج في وسط مصر، فيموت كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الجارية التي خلف الرحى و كل بكر بهيمة، ويكون صراخ عظيم في كل ارض مصر لم يكن مثله و لا يكون مثله ايضا، ولكن جميع بني اسرائيل لا يسنن كلب لسانه اليهم لا الى الناس و لا الى البهائم لكي تعلموا ان الرب يميز بين المصريين و اسرائيل، فينزل الي جميع عبيدك هؤلاء و يسجدون لي قائلين اخرج انت و جميع الشعب الذين في اثرك و بعد ذلك اخرج ثم خرج من لدن فرعون في حمو الغضب، وقال الرب لموسى لا يسمع لكما فرعون لكي تكثر عجائبي في ارض مصر، وكان موسى و هرون يفعلان كل هذه العجائب امام فرعون و لكن شدد الرب قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل من ارضه."
— الخروج 11:4–6
الكوارث حسب المفهوم الإسلامي
تسمى آيات وعددها تسع ذكرت في سورة الأعراف وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَونَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّن الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُّفَصَّلاَتٍ فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ :
- اليد
- العصا
- الطوفان
- الجراد
- القمل
- الضفادع
- الدم
- السنين (القحط)
- نقص الثمرات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التفسير العلمي
التأريخ
علم الآثار
تفسيرات طبيعية
التصوير الفني
كتب الأطفال
- دع شعبي يذهب! تأليف تيلدا بالسلي
أفلام
- الوصايا العشر (1956)
- The Abominable Dr. Phibes (1971)[3]
- أمير مصر (1998)[4]
- ماگنوليا (1999)[5]
- The Reaping (2007)[6]
- الخروج: الآلهة والملوك (2014)[7]
انظر أيضاً
المصادر
- ^ Plagues of Egypt, in New Bible Dictionary, second edition. 1987. Douglas JD, Hillyer N, eds., Tyndale House Publishers, Inc., Wheaton, IL, USA ISBN 0-8423-4667-8
- ^ Commentary on Exodus 7, The Jewish Study Bible, 2004. Berlin A and Brettler M, eds., Oxford University Press. ISBN 0-19-529751-2
- ^ "The Abominable Dr. Phibes (1971) – Did You Know?". imdb.com. Retrieved 28 September 2012.
Dr. Phibes murders were inspired by the 10 plagues of Egypt found in the Old Testament
- ^ "The Prince of Egypt". imdb.com. Retrieved 28 September 2012.
- ^ "FAQ for Magnolia (1999)". imdb.com. Retrieved 28 September 2012.
- ^ "The Reaping". imdb.com. Retrieved 28 September 2012.
- ^ "Exodus: Gods and Kings". imdb.com. Retrieved 12 December 2014.
قراءات إضافية
- Hermann and Anna Levinson, Zur Biologie der zehn biblischen Plagen, DGaaE Nachrichten 22 (2008), 83–102 (in German)
وصلات خارجية
- Media related to كوارث مصر at Wikimedia Commons