أدلاي ستيڤنسون الثاني

Adlai Stevenson II
Adlai Stevenson II
5th United States Ambassador to the United Nations
	في المنصب; January 23, 1961 – July 14, 1965
الرئيس	John F. Kennedy; Lyndon B. Johnson
سبقه	James Jeremiah Wadsworth
خلـَفه	Arthur Goldberg
31st Governor of Illinois
	في المنصب; January 10, 1949 – January 12, 1953
النائب	Sherwood Dixon
سبقه	Dwight H. Green
خلـَفه	William Stratton
تفاصيل شخصية
وُلِد	Adlai Ewing Stevenson II; فبراير 5, 1900; Los Angeles, California, U.S.
توفي	يوليو 14, 1965 (aged 65); London, England, UK
المثوى	Evergreen Cemetery
الحزب	Democratic
الزوج	Ellen Borden (m. 1928; div. 1949)
الأنجال	3, including Adlai
الأقارب	Lewis Stevenson (Father)
التعليم	Princeton University (BA); Northwestern University (JD)
الخدمة العسكرية
الولاء	الولايات المتحدة
الفرع/الخدمة	البحرية الأمريكية
سنوات الخدمة	1918
الرتبة	Seaman Apprentice

أدلاي يوِنگ ستيڤنسون الثاني (5 فبراير 1900 - 14 يوليو 1965) هو محامي وسياسي ودبلوماسي أمريكي، عرف ببلاغته في الخطابات العامة ومساندته للقضايا التقدمية في الحزب الديمقراطي. خدم ستيفنسون في العديد من المناصب في الحكومة الاتحادية خلال الثلاثينيات والأربعينات، بما في ذلك إدارة التكيف الزراعي، الإدارة الاتحادية للكحول، وزارة البحرية الأمريكية، وزارة الخارجية الأمريكية. وفي عام 1945، عمل في اللجنة التي أسست الأمم المتحدة، وكان عضوا في وفود البلاد الأولية إلى الأمم المتحدة. وكان حاكم ولاية إلينوي الحادي والثلاثين من 1949 إلى 1953، وحصل على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة في انتخابات 1952 و 1956.

تلقى ستيفنسون هزيمة ساحقة في السباقين أمام الجمهوري دوايت آيزنهاور. وسعى للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة للمرة الثالثة في انتخابات عام 1960، ولكن البطاقة كانت من نصيب السيناتور جون كينيدي من ماساتشوستس. وعينه الرئيس كينيدي بعد انتخابه سفيرا للبلاد لدى الأمم المتحدة. خدم ستيفنسون في هذا المنصب من 1961 إلى 1965. توفي في 14 يوليو 1965 بسبب قصور في القلب (بعد أن تعرض لنوبة قلبية) في لندن، عقب حضوره لمؤتمر للأمم المتحدة في سويسرا. تلقى جنازة عامة في مدينة نيويورك وواشنطن العاصمة ومدينته بلومنجتون في إلينوي، ثم دفن في مدافن عائلته في مقبرة إيفرغرين في بلومينغتون.

كتب عنه المؤرخ البارز آرثر ماير شليزنجر، والذي كان يعمل كأحد كتاب خطاباته، أنه كان "شخصية إبداعية كبيرة في السياسة الأمريكية، فقد قلب الحزب الديمقراطي رأسا على عقب في الخمسينيات... وكان بالنسبة لولايات المتحدة والعالم صوت أمريكا العقلانية والمتحضرة والمتطورة، حيث جلب جيل جديد من السياسيين، وحرّك مشاعر ملايين الناس في الولايات المتحدة والعالم".

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .