مملكة نجد والحجاز

(تم التحويل من ملك نجد والحجاز)
مملكة نجد والحجاز

1926–1932
علم نجد والحجاز
العلم
{{{coat_alt}}}
الشعار
خريطة تظهر فيها نجد بالأزرق الفاتح والحجاز بالأخضر الفاتح على ساحل البحر الأحمر.
خريطة تظهر فيها نجد بالأزرق الفاتح والحجاز بالأخضر الفاتح على ساحل البحر الأحمر.
المكانةاتحاد سياسي بين نجد والحجاز
العاصمةالرياض (نجد)


مكة المكرمة (الحجاز)
اللغات الشائعةالعربية
الدين الإسلام السني الوهابي
الحكومةملكية مطلقة
السلطان 
• 1925-1932
عبد العزيز بن سعود
الحقبة التاريخيةفترة ما بين الحربين
• نجد تهزم الحجاز
19 ديسمبر, 1925
• ابن سعود يُتوج ملكاً على الحجاز
8 يناير 1926
23 سبتمبر 1932
سبقها
تلاها
مملكة الحجاز
سلطنة نجد
المملكة العربية السعودية

مملكة نجد والحجاز دولة تأسست بعد توحيد سلطنة نجد و مملكة الحجاز بالعشرينات من القرن الماضي تحت قيادة سلطان نجد عبد العزيز بن سعود، وتم تنصيبه ملكاً على الحجاز بالحرم المكي يوم 8 يناير 1926، وتعيين رجل المخابرات البريطاني سانت جون فلبي إماماً للحرم المكي. وبعدها بعام، أي يوم 29 يناير 1927 أعلن نفسه ملكاً على نجد أيضا بدلا من لقب السلطان، بعد معاهدة جدة بين الحكومة البريطانية ومملكة الحجاز ونجد سنة 1927 م، واعترفت فيها المملكة المتحدة بعبد العزيز كملك عليها حيث تم الإعلان الرسمي كملك على مملكة الحجاز ونجد.

وفي 23 سبتمبر 1932 تم الضم الرسمي لكل من الإحساء والقطيف لتلك المملكة وتوحيدها تحت مسمى جديد وهو المملكة العربية السعودية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السياسة الخارجية

تمكنت مملكة نجد والحجاز بسبب علاقاتها الوثيقة مع المملكة المتحدة، من استكمال سياستها التوسعية وذلك عن طريق تزويدها بالأسلحة الإنجليزية.

تم سحب الحجاز من عصبة الأمم وذلك بطلب من الملك عبد العزيز. وفي سنة 1926 اعترف الإتحاد السوفييتي بمملكة الحجاز ونجد وتبعتها الولايات المتحدة سنة 1931. في سنة 1932 أبقت كل من المملكة المتحدة والإتحاد السوفييتي وتركيا وفارس وهولندا على مفوضياتها في جدة؛ أما فرنسا وإيطاليا ومصر فقد أبقوا على ممثلين قنصليين غير رسميين.


المصادر