مختبر لورنس بركلي الوطني
الحادي | احضار حلول العلم للعالم Bringing science solutions to the world |
---|---|
تأسس | 26 أغسطس 1931 |
نوع البحث | غير سري |
الميزانية | $652 مليون |
المدير | Paul Alivisatos |
الموظفون | 4,000 |
الطلاب | 800 |
الموقع | بركلي، كاليفورنيا |
الحرم | 200 acres (0.81 km2) |
الوكالة المشغـِّلة | جامعة كاليفورنيا[1] |
11 | |
الموقع الإلكتروني | www |
مختبر لورنس بركلي الوطني (LBNL)، أو مختبر إرنست أورلاندو لورنس بركلي الوطني، هو مختبر وطني يتبع لوزارة الطاقة الأمريكية، وهو أقدم المختبرات الأمريكية الوطنية التابعة لوزارة الطاقة. يقع المختبر على تلة تطل على جامعة كاليفورنيا، بركلي، حيث تقوم هذه الجامعة بإدارة وتشغيل المختبر.
أنشئ المختبر عام 1931 باسم مختبر الإشعاع على يد العالم إرنست أورلاندو لورنس، الذي صمم مسارع الجسيمات الحلقي (السيكلوترون) وحصل على جائزة نوبل عام 1939 على إثر ذلك، وقام هناك بالعديد من الأبحاث. ساهم المختبر في مجهودات مشروع منهاتن لبناء أول قنبلة ذرية، كما لعب دوراً مع مختبر للإشعاع في معهد مساتشوستس للتكنولوجيا في تطوير الرادار. ومنذ أوائل الخمسينات اقتصر المختبر على إجراء أبحاث علمية غير سرية. حيث يقوم المختبر اليوم بإجراء العديد من الأبحاث في مختلف المجالات، بما فيها الفيزياء الفلكية والاندماج النووي وعلوم الأرض فيزياء الصحة وعلم الحاسوب وعلم المواد وعلم البيئة. كما لعب المختبر دوراً في أبحاث خرائط الجينوم وتسلسل الدنا DNA. ومن الجدير ذكره أن العديد من العناصر الكيميائية قد تم اكتشافها في المختبر، ومنها النبتونيوم البلوتونيوم والأمريكيوم وبركليوم الكاليفورنيوم الأينشتاينيوم المندليفيوم والنوبليوم واللورنسيوم وغيرها.
يمتد المختبر على مساحة 200 فدان، وتبلغ الميزانية السنوية للمختبر 500 مليون دولار، ويعمل فيه 4000 شخص، كما يضم 800 طالب. وقد حاز 11 من الباحثين في المختبر على جائزة نوبل على امتداد عمر المختبر.
بعد وفاة لورنس تغير اسم المختبر إلى اسمه الحالي نسبةً إلى هذا العالم.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
انظر أيضاً