الشركة العامة للإتصالات والبريد (العراق)
الشركة العامة للإتصالات والبريد | |
استعراض الوكالة | |
---|---|
الاختصاص | العراق |
المقر الرئيسي | بغداد |
تنفيذي الوكالة |
|
الوكالة الأم | وزارة الاتصالات (العراق) |
الوكالة الفرعية |
شركة الاتصالات والبريد العراقية، هي شركة تملكها وتديرها الحكومة العراقية، ومسئولة عن توفير خدمات الاتصالات والبريد في العراق.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مرور الإنترنت
يتمتع العراق بموقع مثالي لمرور الإنترنت بين آسيا وأوروپا وبناء محطة أرضية لكابل اتصالات بحري في الفاو على الساحل العراقي المطل على الخليج العربي.[1]
شركة جسر الخليج الدولي القطرية وگلوبال كلاود إكستشانج الهندية - تصلان الكابلات البحرية بالمحطات، لكن البيروقراطية العراقية المحبطة تؤخر تفعيلها بالشبكة الأرضية، والمملوكة بالكامل للشركة العامة للإتصالات والبريد العراقية.
وفي الوقت نفسه، فقد برزت إيران المجاورة كشريك في بوابة أورپا فارس إكسپرس، كابل ألياف ضوئية يمر من فرانكفورت إلى عُمان والذي تم إطلاقه في 2012. ويمكن للعراق أن يكون منافساً بسبب المسار الأقصر الذي يمكن أن يتخذه الكابل، لكن يتوجب عليها امتلاك شبكة اتصالات موثوقة.
رفض العراق السماح للشركات الخاصة بامتلاك شبكات الهواتف الأرضية أدى إلى إبطاء بناء النطاق العريض، بينما التضاريس الصعبة واستيلاء داعش على مساحات شاسعة من الأراضي أدى إلى صعوبات متفاقمة.
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "Networks must improve for Iraq to be Internet transit hub: executive". رويترز. 2015-06-14. Retrieved 2016-01-31.
- http://www.cpa-iraq.org/pressreleases/20040524_postal.html[dead link]
- http://www.iraqimoc.net/e_aboutus1.htm[dead link]