سپريت روڤر

(تم التحويل من سپريت (جوال))
سپريت روڤر (مير-أ)
Spirit rover (MER-A)
NASA Mars Rover.jpg
Artist's Concept of Rover on Mars
Organizationناسا
Mission typeروڤر
Orbital insertion dateLanded on January 4, 2004
Launch dateJune 10, 2003[1]
Launch vehicleDelta II 7925 9.5 rocket[1][2]
Mission durationPlanned: 90 sols
Current: 7658 days since landing
COSPAR ID2003-027A
Home pageJPL's Mars Exploration Rover home page
Mass185 kg (408 lb)
PowerSolar panels
BatteriesRechargeable lithium ion batteries
The launch patch for Spirit, featuring Marvin the Martian.

سپريت روڤر، هى مهمة تشير إلى MER-A ( مركبة لإستكشاف المريخ -- حرف ا)،هو ,,واحد من اثنين من مركبات لاند روفر التابعة لناسا أى بعثة مركبةإستكشاف المريخ . هبطت بنجاح على المريخ الساعة 04:35 بالتوقيت العالمى يوم 4 يناير عام 2004 ، قبل ثلاثة أسابيع من توأمها أوبورتيونوتى (MER-B) حيث هبطت على الجانب الآخر من الكوكب. وقد تم اختيار اسمها من خلال مسابقة طلابية برعاية ناسا . المسبار أكملت المخطط 90 بعثة سول ، ثم بمساعدة من أحداث التنظيف مما أدى إلى ارتفاع الطاقة من ألواح الطاقة الشمسية ، وذهبت الى العمل بفعالية أكثر من عشرين مرة وقتا أطول مما توقع مخططو ناسا . هذا يسمح لها بأداء تحاليل جيولوجية أكثر اتساعا للصخور المريخية وملامح سطح الكوكب. النتائج الأولية العلمية من المرحلة الأولى للبعثة (تقريبا ، 90 - sol رئيس البعثة)قد نشرت في عدد خاص من مجلة »العلوم«, العدد. 305,المجلد 5685, صفحة 737-900 (6 أغسطي 2004).</ref> صحيفة العلم. here في 1 مايو 2009 ، كان سبيريت عالقة في التربة الناعمة على سطح المريخ ، كان ذلك واحدا من الأحداث المهمة في التضمين.[3] ناسا تحلل الوضع بعناية بغية إعادة المسبار الى مسارها الصحيح ، وما تزال تراقب الوضع باستخدام مركبة إختبار روفر على الأرض اعتبارا من تشرين الأول / أكتوبر 2009. آخر الأخبار عن الجهود الرامية لاطلاق المسبار من التربة الناعمة للمريخ تتوفر على موقع "فرى سبيريت" على الانترنت.[4] في مختبر الدفع النفاث التابع (لناسا) ، وهي فرع من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا في باسادينا ، تدير مسبار استكشاف المريخ المشروع لإختصاص مكتب ناسا لعلوم الفضاء ، بواشنطن.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الرحلة

هبطت بسلام في ساعة متأخرة من ليل السبت/الاحد في 4 يناير 2004، بعد سبعة شهور من التحليق في الفضاء بدأت باختراق السفينة أجواء الكوكب الاحمر. في تمام الساعة 09.20 مساء ضجت قاعة المراقبة الأرضية في معمل الدفع النفاث لوكالة ناسا الفضائية في باسادينا بكاليفورنيا بالتهليل، حين اظهرت إشارات التجارب ان السفينة الاميركية حددت مكان كوكب الارض في سماء المريخ ووجهت هوائياتها صوبها. وتسمح الهوائيات لـسبيريت ببث معلومات مباشرة إلى الأرض بدلا من طريق الاقمار الصناعية في مدار المريخ، بسرعة الف بت في الثانية ويفترض ان تتجاوز أحد عشر الف بت في الثانية قريبا. [5]


مكان هبوط سبيريت


ملحمة سكويرز

يضع الباحثون والمهندسون أنفسهم إراديا تحت رحمة القدر المجهول في محاولتهم وضع الحياة على كوكبنا في سياقها السليم، فإما أن تكون ظاهرة فريدة من نوعها وإما أن تكون عينة لظاهرة كونية. لقد واصل <س. سكويرز> [الباحث الرئيسي فيما يتعلق بالآلات العلمية على المركبات الجوالة] محاولاته للوصول إلى المريخ طوال 17 سنة. وقد عرف عن هذا الأستاذ في جامعة كورنل أنه عبقري: فقد أنجز كل ما يلزمه للحصول على الدكتوراه في ثلاث سنوات، وأصبح خلال الثمانينات خبيرا في نحو نصف عدد الأجسام الصلبة الموجودة في المنظومة الشمسية، بدءا من السواتل الجليدية لكوكب المشتري، مرورا بالسهول البركانية لكوكب الزهرة، وصولا إلى مرتفعات المريخ الخالية من المياه؛ لكنه توصل إلى شعور بأن حياته المهنية تفتقر إلى أمر ما. يقول سكويرز: «إن التقدمات الحقيقية في عملنا ينجزها الناس الذين يصنعون الأجهزة والآلات ويضعونها على متون السفن الفضائية ويرسلونها إلى الكواكب. لقد عملت في مشروع <ڤويجر> وفي مشروع ماجلان. إنني لم أفكر في تلك البعثات ولم أصمم أو أعاير آلاتها. فقد عُينت في هذه المشروعات في أواخر مراحلها، فجمعت بعض البيانات ثم قمت بكتابة مجموعة من الأبحاث العلمية. كانت هذه طريقة جد ممتعة وتبعث الرضا والسعادة في نفس كل من يود التقدم في مسيرته العلمية من نواح عدة، لكنني شعرت فعلا بأنني كنت أستثمر جهود الآخرين. وقد كنت أطمح، ولو مرة واحدة فقط، إلى أن أُجري تجربة أستطيع بعدها أن أقول لنفسي في النهاية: حسنا، هذا شيء ساعدت على حدوثه فعلا.»

في عام 1987 كوّن <سكويرز> فريقا وصنع آلة تصوير (كاميرا) وقدم اقتراحا للوكالة ناسا لِما تحول فيما بعد إلى البعثة مارس پاثفايندر Mars Pathfinder، والتي أسقطت صلاحيتها لخطأ في الأبعاد. وقد انضم <سكويرز> أيضا إلى إحدى فرق صنع آلات السفينة الفضائية Mars Observer. وبعد مدة قصيرة من إطلاق السفينة ـ في الشهر 9/1992 ـ وعندما شُغِّل صاروخها المعزز لمغادرة مدار الأرض أخذت تظهر هشاشتها. فاختفت إشاراتها الراديوية. عندها كان <سكويرز> جالسا في قاعة التحكم في عملية الإطلاق فوضع رأسه بين يديه وقال: «أظن أننا فقدناها، أظن أننا فقدناها.» وبعد مرور أربعين دقيقة من ذلك، عادت السفينة الفضائية إلى الظهور؛ لكنها اختفت إلى الأبد حين بلوغها المريخ في العام التالي.

في عام 1993، اقترح <سكويرز> وفريقه مجموعة أخرى من الآلات، لكنها رُفضت ثانية. وعندما كان الفريق يعد مجموعة أخرى من الخطط لمختبر جيولوجي متنقل يُطلق إلى الكواكب اسمه أثينا Athena، وردت أنباء عن حجر نيزكي اكتُشِف في القارة القطبية الجنوبية قد يحتوي على تلميحات إلى وجود حياة في الماضي على المريخ. وقد أعاد هذا الاكتشاف الحماس لاستكشاف المريخ. ففي عام 1997، أظهرت بعثة پاثفايندر ما يمكن لمركبة جوالة أن تنجزه، وفي الشهر 11/1997، أعطت ناسا الإشارة للبدء بتنفيذ مشروع أثينا. وهكذا وجد <سكويرز> نفسه قائدا لمئة وسبعين باحثا وستمئة مهندس.

رأس جسر جديد للبشرية على المريخ

إن موقع هبوط سپيريت ـ فوهة كوسيڤ ـ هو فقط المكان الرابع على المريخ الذي رآه البشر بجميع تفاصيله. تقع الفوهة على الحدود التي تفصل المرتفعات الجنوبية عن السهول الشمالية. وهذه الفوهة هي واحدة من ستة قيعان بحيرات حددها العلماء على الكوكب الأحمر. وموقعا هبوط بيگل 2 وأپورتشونيتي، توأم سپيريت، قد يكونان أيضا بحيرتين قديمتين. لقد طافت المركبة الجوالة الأولى مارس پاثفايندر في مصب قناة واسعة. وقد حطت مركبات هبوط ڤايكنگ في سهول ليس لها معالم محددة.

تقع فوهة گوسيڤ في شمال ماديم ڤاليس، وهو أخدود طوله نحو 900 كيلومتر. ويُظهر المنظر القُطري (a) طوبوغرافية (الألوان) وشُرُطا لصور عالية الميز. إن الكثافة العالية للفوهات تقتضي وجود تضاريس قديمة، ربما يبلغ عمرها أربعة بلايين سنة. وقد التقطت الصورتان، ذات الميز العالي (b) وذات الميز المنخفض (c)، من موقع الهبوط. وتمثل الأشكال الإهليلجية منطقة الهبوط المستهدفة (التي تغيرت قليلا بمرور الزمن]؛ والخطوط الصفراء هي خطوط بصرٍ من الموقع الأولي للمركبة الجوالة.

اتبعت سلسلة عمليات هبوط المركبة الجوالة سپيريت النموذج الذي طبقته مارس پاثفايندر عام 1997. لقد دخلت سپيريت الغلاف الجوي بسرعة 5.4 كيلومتر/ ثانية. وقد خفّض سَحْبُ drag الدرع الحراري سرعتها لتبلغ 430 مترا في الثانية، ثم خفضتها المظلة إلى 70 مترا في الثانية، وأوقفت الصواريخ حركتها على ارتفاع سبعة أمتار من الأرض. [لا تستخدم الصواريخ إلا قُبيل وصول المركبة إلى الأرض، لأن استخدامها يتطلب قياسات دقيقة جدا للمسافة وتحكما دقيقا جدا فيها.] وبسبب حماية الوسائد الهوائية للمركبة، فقد اندفعت إلى الأعلى بعد اصطدامها بالأرض 28 مرة قبل أن تستقر في نقطة تقع على نحو 300 متر جنوب شرق أول نقطة اصطدمت فيها بالأرض.

كوكب مجفف بالتجميد

لقد أحدثت المركبتان الجوّالتان لاستكشاف المريخ (MERs) انقلابا عنيفا في علم المريخ. فقد كشفت بعثات مارينر Mariner وڤايكنگ Viking، التي أطلقت في الستينات والسبعينات من القرن الماضي، عالما باردا جافا لا حياة فيه؛ لكنه عالَم يحوي علامات وبقايا تشير إلى حدوث نشاط ماض عليه: فهناك شبكات الوديان الصغيرة التي تعود إلى الماضي البعيد، وقنوات الفيضانات الواسعة التي تعود إلى الماضي المتوسط. وقد توقع الباحثون أنه عندما تجري المسابير الفضائية الجديدة تحليل معادن الكوكب، فإنها ستعثر على معادن ترتبط بالمياه، مثل الكربونات والطين والأملاح.

وما حدث هو أنه خلال الست سنوات ونصف السنة المنصرمة، فإن السفينتين Mars Global Surveyor وMars Odyssey ـ اللتين كانتا تحملان نسخا من الآلات التي كانت على متن السفينة Mars Observer السيئة الحظ ـ لم تكتشفا أيا من هذه المعادن. وقد وجدتا طبقات من الزبرجد الزيتوني olivine، وهو معدن متدرّك degraded بفعل الماء السائل. ومع ذلك، فقد اكتشفت هاتان السفينتان أخدودين حديثي العهد، وقيعان بحيرات قديمة وحافات شواطئ ومعدن أكسيد الحديد وهيماتايت hematite رمادي اللون (وهذا غير الهيماتايت الأحمر اللون، الذي يعرف باسم الصدأ)، الذي يتكون عادة في الماء السائل. ويحوي المريخ مستودعا ضخما من الجليد، ويحمل علامات على نشاط جيولوجي وجليدي حديث. وقد جعلت هذه الحقائق العلماء أكثر ارتباكا مما كانوا عليه إن الموطن الجديد لسپيريت ـ وهو فوهة گوسيڤ Gusev Crater ـ يبدو من مدار سپيريت مثل قاع بحيرة. فلهذا المكان طبقات رقيقة وترسبات تشبه الدلتا وتضاريس متعرجة. وهو يقع في الطرف الشمالي لواحد من أكبر وديان الكوكب، اسمه ماديم ڤاليس Ma'adim Vallis. وقد توجهت أُپورتشونيتي للحصول على الهيماتايت الرمادي المتمركز في ميريدياني پلانوم Meridiani Planum. ومنذ عهد قريب، بدأ <ب. كريستنسن> [وهو متخصص في جيولوجيا الكواكب يعمل في جامعة ولاية أريزونا] دراسة طبوغرافية بروزات الهيماتايت، واستخلص أن هذا المعدن يشكل طبقة رقيقة منبسطة ـ مع أن ميريدياني مثله مثل كوسيڤ، كان في وقت من الأوقات قاع بحيرة. وهذه الفرضيات لا يمكن اختبارها إلا على سطح الكوكب. وعلى سبيل المثال، لما كانت الرياح غير قادرة على نقل حبيبات رملية قطرها أكبر من نصف سنتيمتر، فإن اكتشاف حبيبات أكبر من ذلك يقتضي وجود عامل تعرية آخر، ربما كان الماء. وعندما يتبلور الهيماتايت في ماء بحيرة (خلافا، مثلا، لماء ينبوع حار)، فغالبا ما يولِّد التفاعل الكيميائي أكسيد الحديد المائي المعدني mineral goethite، الذي يمكن أن تبحث عنه المطاييف الموجودة على المركبات الجوالة. ويتعين على هذه المركبات أن تساعد ـ شيئا فشيئا، وبعد تجميع قدر جيد من البيانات ـ على شرح كيف يمكن للمريخ أن يكون شبيها بأرضنا وغريبا عنها في آن معا.

المريخ تحت سيطرة سكان الأرض

بعد ثلاث ساعات من هبوط سپيريت على سطح المريخ، وذلك في الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء يوم 3/1/2004 بتوقيت المحيط الهادي، بدأت البيانات تتدفق بغزارة وتُرحل بوساطة أوديسي Odyssey. وفيما يتعلق بالراصدين الذين اعتادوا على البعثات السابقة، فقد كانوا يشعرون بالرهبة عندما كانت الصور تتكون ببطء خطا بعد خط كما لو كانت ستارة ترتفع على عالم آخر. وقد ظهرت أولى الصور على الشاشة، وقفزت فوهة گوسيف إلى غرفة التحكم.

لما كانت آلات التصوير الرئيسية منصوبة على صارٍ mast طوله 1.5 متر، فإن المنظر يماثل تماما ما تراه إذا كنت واقفا على الكوكب. ومع ذلك، لا بد من مرور بعض الوقت للتعود على ما تراه. وفي هذا الصدد يقول <J. بيل> [وهو باحث في جامعة كورنل عمل منذ عام 1994 في صنع آلة التصوير البانورامية الملونة، پانكام Pancam]: «ثمة شيء تعلمته خلال جميع الاختبارات التي أجريناها، هو أنه عندما ترى مكانا بعيون مركبة جوالة، ثم تراه بنفسك، فإنك ترى شيئا مختلفا إلى حد ما. فالإحساس بالعمق مختلف جدا، لأنك تنظر إلى هذا المسقط المنبسط للعالم، الذي لا يوجد فيه علامات مرجعية للإنسان. فلا وجود لأشجار، ولا صنابير لإطفاء الحرائق ـ إنك لا ترى جميع الأشياء التي تحيط بنا، والتي تنبئنا بالمسافة التي تفصلنا عن تلك الأشياء.»

ومع ذلك، فقد كان للصور الأولى جودة عالية، إذ ظهرت فيها الصخور والتجاويف والتلال والهضاب المستوية السطح المنحدرة الجوانب. وتقول <J. تاونسند> المهندسة الفضائية: «إن جمال ما رأيناه شبيه بجمال الصحراء. إنه خلاء جميل يشبه خلاء أرض عذراء.»

بيد أن استكشاف الفضاء يشبه نتف تويجيات زهرة الربيع وترداد: ستنجح، لن تنجح، ستنجح، لن تنجح. ولن نعرف البتة كيف ستكون النهاية. وفي الصباح الباكر من يوم 21/1/2004، كان المتحكمون في سپيريت يجرون الاستعدادات لتحليل أول صخرة من صخور الكوكب، وهي أديرونداك Adirondack. وقد أعطوا التعليمات للمركبة الجوالة لاختبار قسم من المطياف تحت الأحمر، وأرسلت سپيريت المكافئ الإنسالي(2) لكلمة روجر(3). لكنها صمتت بعد ذلك. وقد أجرى المتحكمون في البعثة نحو ست محاولات طوال يومين لمعاودة الاتصال بها. وأخيرا، عندما نجحوا في ذلك، كان الوضع خطيرا. ومع أنه لم يكن ثمة خطر وشيك الحدوث، فإن سپيريت أعدت نفسها أكثر من 60 مرة في محاولة لإصلاح خطأ لم تتمكن من تشخيصه، ويقول <P. ثيسنكر> مدير المشروع: «إن احتمالات عودتها إلى العمل بشكل سليم تماما ليست جيدة.» لكنه يضيف: «واحتمالات ألا تعمل البتة ضعيفة أيضا.» وهذا في مشروعات العلوم الكوكبية، يعد انتصارا.

مهام

اكتشف سبيريت دلائل تشير إلى وجود مياه على سطح المريخ بكميات أكبر من المتوقع. وقد قام الرجل الآلي الملحق بالمسبار بتحليل كمية من الأتربة المأخوذة من إحدى الفوهات البركانية والتي تعرف بفوهة "غوزيف"، ليكتشف أنها غنية بمادة السيليكا. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ أسماء غير صحيحة، على سبيل المثال كثيرة جدا

أنظر أيضاً

المصادر

  1. ^ أ ب "Launch Event Details - When did the Rovers Launch?". Retrieved 2009-04-25.
  2. ^ "Mars Exploration Rover project, NASA/JPL document NSS ISDC 2001 27/05/2001" (PDF). p. 5. Retrieved 2009-04-28.
  3. ^ Henry Fountain. "Crater was Shaped by Wind and Water, Mars Rover Data Shows". New York Times. Retrieved 2009-05-26.
  4. ^ "Free Spirit: Updates on the efforts to free the Spirit rover".
  5. ^ سفينة «سبيريت» الفضائية تبث صورا ملونة لم يسبق لها مثيل من المريخ

وصلات خارجية

JPL, MSSS, and NASA links


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات أخرى


Atlantis taking off on STS-27.jpg بوابة الفضاء تصـفح مـقـالات المعرفة المـهـتـمـة بالفضاء.

المؤلف George Musser كاتب لدى ساينتفيك أمريكان، وكان أحد طلبة ستيڤ سكويرز في دراسته العليا في أوائل التسعينات. ولتحديث معلوماتكم عن البعثتين سپيريت وأپورتشونيتي يمكنكم زيارة الموقع على الإنترنت:

فبراير - مارس2004 / المجلد 20 مجلة العلوم الأميريكية