قنبيط أخضر
 القنبيط الأخضر | |
|---|---|
 القنبيط الأخضر | |
| التصنيف العلمي | |
| النطاق: | |
| المملكة: | |
| الشعبة: | |
| الطائفة: | |
| الرتبة: | |
| الفصيلة: | |
| الجنس: | Brassica
|
| الاسم العلمي | |
| Brassica oleracea | |
تعديل  |
|
القنبيط الأخضر أو البروكلي أحد نباتات الفصيلة الصليبية وهو من مجموعة الملفوف (الكرنب) والقرنبيط (الزهرة)، غني بالمواد المضادة للأكسدة والتي تحمي الخلايا من التلف والسرطان, يحوي على كميات وافرة من المعادن والفيتامينات الأساسية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فوائد القنبيط الأخضر
- يحوي كوب واحد من القرنبيط الأخضر المطهو على 40 سعرة حرارية
- يزود الجسم بضعف الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين ج وثلث الحصة الغذائية اللازمة من فيتامين أ وحمض الفوليك
- كما يحوي على الكالسيوم والحديد والبروتين
- وهو غني جداً بمادة البايوفلافونيدات المهمة في الوقاية من السرطان
- إضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من الألياف وهو غني جدا بالمواد المضادة للأكسدة وهي تلك المواد التي تحمي الخلايا من الطفرات والتلف الحاصل بسبب الجزئيات غير المستقرة.
فوائد القرنبيط الأخضر
يعمل على خفض معدلات الإصابة بسرطان القولون والثدي وعنق الرحم والرئة والبروستاتة والمريء والحنجرة والمثانة عند الأشخاص الذين يكثرون من تناوله.
ومن منافعه أيضاً :
1- يحتوي على الكالسيوم. 2- يحتوي على كمية مفيدة من المغنيسيوم : المفيد في عملية إنتاج الطاقة وبناء العضلات. 3- يحتوي على ألياف بنسبة جيدة. 4- يحتوي على فيتامين ج (C) بنسبة عالية وجيدة جدا ً. 5- يحتوي على حمض الفوليك. 6- يحتوي على الحديد. 7- يحتوي على بوتاسيوم. 8- يحتوي على الكاروتينات والإندول كاربينول. 9- من أهم فوائد البروكلي انه مضاد قوي جدا ً للسرطان حيث أنه يحتوي على مواد مضادة لأكسدة (السلفورافان). 10- يعمل بتفعيل الأنظمة الإنزيمية المزيلة للسموم الموجودة في الجسم.
طريقة تناول القرنبيط الأخضر
يؤكل نيئاً أو مطبوخاً ويفضل أن يكون مسلوقا بالبخار وبكمية قليلة من الماء ولفترة قليلة حتى لا يفقد فيتامين ج والمواد المفيدة الأخرى، ويتغير طعمه بسبب انبعاث المواد الكبريتية التي يحويها.
المراجع :
كتاب المقويات والمنشطات - د. ساره بروير وقفة مع الذات - د. صلاح الراشد