روبرت مالي
روبرت مالي Robert Malley | |
---|---|
المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى إيران | |
في المنصب 28 يناير 2021 في أجازة منذ 30 يونيو 2023 – 30 يونيو 2023 | |
الرئيس | جو بايدن |
سبقه | إليوت إبرامز |
مدير مخضرم، مجلس الأمن القومي | |
في المنصب فبراير 2014 – الحاضر | |
الرئيس | باراك أوباما |
مساعد خاص للشئون العربية-الإسرائيلية | |
في المنصب 1998–2001 | |
الرئيس | بيل كلنتون |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 1963 نيويورك |
الحزب | ديمقراطي |
الزوج | كارولين براون |
الأقارب | الأب: سيمون مالي الأم: بربرا سيلڤرستين |
الأنجال | مايلز، بليز، فرانسس |
الجامعة الأم | جامعة يـِل (بكالوريوس) جامعة اكسفورد (ماجستير ودكتوراه) كلية حقوق هارڤرد (دكتوراه في القانون) |
المهنة | دبلوماسي وعالم سياسي ومستشار للرئيس الأمريكي |
الدين | يهودي |
الموقع الإلكتروني | برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجموعة الأزمات الدولية www.crisisgroup.org |
روبرت مالي/المالح Robert Malley (وُلِد 1963) هو محامي أمريكي، وعالم سياسي ومختص في فض النزاعات. وهو حاليا مدير برنامج للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية في واشنطن العاصمة, ومساعد خاص سابق للرئيس بيل كلنتون للشئون العربية-الإسرائيلية (1998-2001). وقبل تولي هذا المنصب, كان مساعداً لمستشار الأمن القومي ساندي برگر (1996-1998) ومدير إدارة الديمقراطية وحقوق الإنسان والشئون الإنسانية في مجلس الأمن القومي (1994-1996). [1] ويعتبر مالي خبيراً في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقد كتب بغزارة في هذا الموضوع.[1] وكمساعد خاص للرئيس كلنتون, كان عضواً في فريق السلام الأمريكي وساعد في تنظيم قمة كامپ ديڤيد 2000. [2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نشأته
وُلـِد روبرت مالي في نيويورك في 1963 لبربرا مالي (سابقاً سيلڤرستين)، النيويوركية التي عملت في وفد جبهة التحرير الوطنية الجزائرية في الأمم المتحدة، وزوجها، سيمون مالي (1923-2006)، صحفي مصري يهودي، نشأ في مصر وعمل كمراسل الشئون الخارجية لجريدة الجمهورية، التي كانت وثيقة الصلة بحكومة جمال عبد الناصر. وكان رفيقاً لمؤسس الحزب الشيوعي المصري، هنري كورييل. مالي الأب أمضى وقتاً بنيويورك، لتغطية الشئون الدولية، وخصوصاً الحركات الوطنية المضادة للامبريالية في أفريقيا، وكان له إسهام كبير في وضع جبهة التحرير الجزائرية على خريطة العالم.[3]
وفي 1969, نقل مالي الأب أسرته — بما فيها ابنه روبرت — إلى فرنسا, حيث أسس مجلة أفريقاسيا Africasia (لاحقاً عـُرفت باسم Afrique Asia), التي كانت صوتاً لقضايا الدول حديثة الإستقلال مثل الجزائر ومصر, ولصراعات التحرر في أنحاء العالم. أصبح مالي الأب صحفياً مشهوراً, وقد وصفته صحيفة الگارديان بعد وفاته بأنه "أحد أفضل الصحفيين الكاتبين بالفرنسية في جيله, بمعرفة نادرة بصراعات أفريقيا ضد الاستعمار ودرامات الدول حديثة الإستقلال في القارة." [3]
ظل الأبوان مالي في فرنسا حتى 1980, عندما طرد ڤالري جيسكار ديستان سيمون مالي من فرنسا إلى نيويورك.[3] أحد أفراد طاقم الطائرة المتعاطفين لم يخبر السلطات الأمريكية أن مالي كان على متن الطائرة وبدلاً من ذلك وضعه على متن أول طائرة عائدة إلى اوروبا. أمضى مالي الأب ثمانية أشهر يحرر جريدته من جنيڤ, ثم عاد إلى فرنسا بعد انتخاب فرانسوا ميتران.
التحق روبرت مالي بجامعة يـِل, وفي عام 1984 اختير ليصبح Rhodes Scholar في جامعة أكسفورد, حيث حصل على دكتوراه الفلسفة في الفلسفة السياسية. وهناك كتب رسالة الكتوراه عن العالم الثالثية وخفوتها. واصل مالي الكتابة عن السياسة الخارجية, بما في ذلك تحليلات مطولة عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقد حصل على دكتوراه القانون من كلية حقوق هارڤرد, حيث قابل زوجة المستقبل, كارولاين براون.[4] زميل آخر في كلية الحقوق كان باراك اوباما. [5] وفي 1991-1992, عمل مالي موظفاً في مكتب قاضي المحكمة العليا بايرون هوايت, بينما عملت براون في مكتب قاضية المحكمة العليا ساندرا داي اوكونر. وحتى 2008, فللزوجين ابنان، مايلز وبليز، وابنة واحدة، فرانسس.[4]
حياته العملية
في 15 أغسطس 2023، أعلن موقع كلية الشؤون العامة والدولية في جامعة برنستون انضمام المبعوث الخاص الرئاسي الأميركي إلى إيران روبرت مالي إلى الكلية كأستاذ محاضر، وذلك بعد أسابيع من إعلان تجميد مهامه الرسمية بعد بدء تحقيقات من المكتب الفدرالي الأميركي FBI بتهمة إساءة استخدام معلومات متعلّقة بإيران. وعلّق مالي على هذا الأمر بالقول: “بينما أنا في إجازة من وزارة الخارجية، فإنني ممتنٌّ للغاية لإتاحة الفرصة لي للعمل مع الجيل المقبل من موظفي القطاع العام في كلية الشؤون العامة والدولية في جامعة برنستون”.
وأضاف مالي: “أتطلّع إلى الفترة المقبلة التي سأمضيها في برنستون والعودة إلى الخدمة الحكومية في الوقت المناسب”.
بدورها قالت عميدة الكلية أماني جمال الدين إنّ “خبرة مالي الدبلوماسية العامة وتفاعله مع إدارات رئاسية متعددة سيكونان ذات قيمة هائلة” للطلّاب، وأكملت: “يسعدني جدًا أن أرحّب به في الكلية، وأتطلّع إلى مشاركاته”.
وقد يُفهم من كلام مالي ووظيفته الجديدة أنه غادر نهائيًا منصبه كمبعوث رئاسي خاص إلى إيران.[6]
لاحقاً، كشفت صحيفة "طهران تايمز" رسالة تم توجيهها إلى المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص إلى إيران روبرت مالي توضح أسباب عزله من منصبه، وهي تشمل سلوكه الشخصي وسوء استخدام المعلومات.
وبحسب المذكرة التي حصلت عليها صحيفة "طهران تايمز".
فقي 21 أبريل 2023، تلقى مالي مذكرة من مديرة مكتب الأمن الدبلوماسي إيرين سمارت لإبلاغه بأسباب سحب تصريحه الأمني.
في هذه الرسالة، قررت سمارت أنّ “استمرار أهلية مالي للأمن القومي لا تتّفق بشكل واضح مع مصالح الأمن القومي”.
وتُعدِّدُ المذكّرة ثلاثة أسباب لتعليق التصريح الأمني لمالي، والتي تشمل الإجراءات التي تتعلّق بالسلوك الشخصي، التعامل مع المعلومات السرية واستخدام تكنولوجيا المعلومات.
وبحسب المذكرة فقد "تلقى مكتب DS لأمن الموظّفين (DS/SI/PSS) معلومات تتعلّق بك تثير مخاوف أمنية خطيرة، ويمكن أن تؤدي إلى استبعادك بموجب المبادئ التوجيهية القضائية للأمن القومي E (السلوك الشخصي)، K (التعامل مع المعلومات المحمية)، وM (استخدام تكنولوجيا المعلومات)، كما جاء في رسالة سمارت بإيجاز لمالي.
وطلبت سمارت من مالي تسليم بطاقة هوية المبنى الخاصة به وأي أوراق اعتماد صادرة عن الحكومة وجواز سفره الدبلوماسي.
ولا تذكر المذكرة أمثلة لكيفية تعريض سلوك مالي الشخصي للأمن القومي الأميركي للخطر، أو كيف أساء التعامل مع المعلومات المحمية، لكنّ صحيفة طهران تايمز ذكرت في وقت سابق إنّ اتصال مالي المشبوه بمساعديه من أصل إيراني ساهم في سقوطه.
وكان لدى مالي اتصالات واسعة النطاق مع شبكة من الشخصيات الإيرانية – الأميركية، بدءاً من علي واعظ وولي نصر إلى تريتا بارسي، قبل تولّيه منصبه. ولا يزال ابنه يعمل مع بارسي في معهد كوينسي.
وخلال فترة عمله كمبعوث لإيران، كان مالي على اتصال وثيق مع واعظ.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت الصحيفة عن وثيقة سرّية تحدّد الجهود التي بذلها مالي وواعظ خلف الكواليس لتنظيم ما يمكن تسميته بانقلاب دبلوماسي في إيران خلال الاضطرابات المتعلّقة بوفاة الشابة مهسا أميني عام 2022.
ووفقاً لهذه الوثيقة، أعدّ فايز قائمة تضم 14 شخصية إيرانية، كجزء من جهد أوسع تبذله وزارة الخارجية لتصعيد الضغوط على إيران. وتضمّنت القائمة العديد من الشخصيات المعارضة؛ إلى جانب أفراد أقلّ شهرة.
كما أن غالبية المدرجين في القائمة غير معروفين للجمهور، وقد أعرب بعضهم عن رهبتهم بعد نشر أسمائهم، مشيرين إلى أن واعظ إما أدرج أسماءهم من دون علمهم أو أنهم لم يتوقعوا أنّ واعظ سيكشف الأمر.
يمكن أن يكون عرض القائمة مثالاً على سلوك مالي الشخصي غير اللائق، أو سوء التعامل مع المعلومات السرّيَة. وبطبيعة الحال، يظل هذا الأمر مجرّد تكهّنات، نظرًا لأنّ المذكّرة متحفّظة بشأن الأمثلة عن مخالفات مالي.
وكان أرسل رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب مايكل ماكول قدأرسال رسالة إلى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يطالب فيها بإجابات بشأن مالي.
وكتب ماكول: “تشير التقارير الإعلامية إلى أنّ المبعوث الخاص لإيران روبرت مالي تم إعطاؤه إجازة غير مدفوعة الأجر بعد تعليق تصريحه الأمني في وقت سابق من هذا العام، وسط تحقيق في سوء التعامل المحتمل مع وثائق سرية. تثير هذه التقارير مخاوف جدية في ما يتعلّق بسلوك مالي وما إذا كانت وزارة الخارجية قد ضلّلت الكونغرس والرأي العام الأميركي”.
وانتقد ماكول أيضاً وزارة الخارجية لفشلها في إبلاغ الكونجغرس بالتفاصيل الكاملة لقضية مالي.[7]
آراؤه
يسرائيل هَيوم"، 25/1/2021 المرشح للقضاء على إرث ترامب في الشرق الأوسط أمنون لورد - محلل سياسي
المرشح الأبرز لمنصب الموفد الأميركي الخاص لإيران هو روبرت مالي. الشخص الذي سيعيَّن في هذا المنصب سيصبح مسؤولاً عن إدارة الاتصالات مع إيران لتجديد الاتفاق النووي، أو السبيل للعودة إليه. إذا كان هناك أخبار سيئة، وهناك الكثير منها منذ تنصيب بايدن في الرئاسة - فإنها احتمال تعيين روبرت مالي في هذا المنصب. روبرت مالي معروف جيداً في إسرائيل. حتى مؤخراً كان رئيساً لفريق الأزمات الدولية. كما كان مستشاراً للشؤون الفلسطينية والشرق الأوسط للرئيس كلينتون والرئيس أوباما. في سنة 2000 وفي أعقاب محادثات كامب ديفيد التي شارك فيها، حمّل مسؤولية فشل المحادثات لرئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود باراك وبرّأ ياسر عرفات. نشأت مقاربته وسط اليسار الدولي، بما فيه الإسرائيلي. وطوال سنوات بعد وفاة ياسر عرفات طوّر علاقات مع الوسط المقرب من أبو مازن. الموضوع النووي الإيراني ليس بالتحديد مجال خبرته. في الأسبوع الماضي هبت عاصفة عامة في أوساط المؤسسة الدبلوماسية والمعلقين الكبار بشأن روبرت مالي. المؤسسة الدبلوماسية دافعت عنه، بينما يدّعي معارضوه أن صدقية وزير الخارجية أنطوني بلينكن ستتضرر إذا جرى تعيين مالي وموقف الولايات المتحدة سيضعف. في كانون الأول/ديسمبر من السنة الماضية أنشأ مالي تحالفاً بين "مجموعة الأزمات الدولية" وبين الهيئة التي يترأسها دانيال ليفي المعروف في الأوساط المحيطة بإيهود باراك ويوسي بيلين. بالاستناد إلى المواقف التي عبّر عنها مالي وليفي مؤخراً، هما قريبان في الموضوع الفلسطيني من منظمة "بتسيلم". الوثيقة التي أصدرها المعهد الذي يترأسه مالي في منتصف كانون الأول/ديسمبر 2020 تكشف وجهة نظره، ويمكن من خلالها استخراج الخلاصات بشأن دبلوماسيته الإيرانية، إذا حدثت. بحسب وجهة نظره، يتعين على الإدارة الأميركية الجديدة قبل كل شيء القضاء على المبادرات التي حققها الرئيس ترامب خلال سنواته في البيت الأبيض. "هذه أولوية أولى".
هو يعتبر كهدف للمعالجة بين الحجارة الأساسية للسياسة الفلسطينية للإدارة الأميركية، "إنشاء جمهور إسرائيلي يدرك نتائج وضع احتلال دائم". هو على ما يبدو يقصد استخدام يد قاسية توضح للجمهور في إسرائيل أنه يوجد ثمن أميركي للسيطرة على الضفة الغربية. في المقابل هو يطلب من الجمهور الفلسطيني ومن القيادة الفلسطينية تحدي الستاتيكو بوسائل غير عنفية وبما يتلاءم مع القانون الدولي. الأساس هو إعادة عقارب الزمن إلى الوراء فيما يتعلق بالتوجهات على الأرض على الصعيدين السياسي والقانوني، التي "مزقت في السنوات الأخيرة المشهد الدبلوماسي، ولم تقدر على تحقيق حقوق الفرد الأساسية للفلسطينيين."
يعتبر مالي أن إسرائيل هي المشكلة، والحل مرتبط بمعالجة هذه "المشكلة". وهذا يشمل وقف "الضم الزاحف" كما يقول، والدفاع عن الفلسطينيين، بمن فيهم من هم في القدس الشرقية وغزة. غزة تعاني جرّاء حالة طوارىء إنسانية كنتيجة "للحصار". كل موضوع تهديد الصواريخ لم يحظ بأي اهتمام منه. يقترح مالي استخدام الفيتو الأميركي في الأمم المتحدة - أي الامتناع من استخدام الفيتو - كوسلية ضغط على إسرائيل. هو يؤيد العمل المشترك مع الاتحاد الأوروبي وسائر المنتديات الدولية. ويقترح فرض رقابة على استخدام إسرائيل للمساعدة الأمنية والسلاح الأميركي. فيما يتعلق بالساحة الإيرانية، روبرت مالي هو الدبلوماسي الأكثر استعداداً لدفع ضريبة كلامية فيما يتعلق بحاجة سكان إسرائيل إلى حياة آمنة. قيم المساواة والتكافؤ بين إسرائيل وخصومها، أيضاً التعاون مع الاتحاد الأوروبي، هي ما يوجهه. لقد وقف ضد الـ12 مبدأ التي قدمها وزير الخارجية مايك بومبيو كشرط لرفع العقوبات عن إيران. مَن يريد القضاء على إرث ترامب في الشرق الأوسط وهذه هي الفكرة المنظمة لروبرت مالي، سيحمل معه هذه العدة أيضاً إلى المجال الإيراني. مالي هو النموذج الكلاسيكي لشخص لديه مقاربة أيديولوجية مؤيدة جداً للفلسطينيين - وبالنسبة إلى الديمقراطيين – يعكس هذا النهج تأييداً لإيران أيضاً - مغطاة بلغة مؤسساتية من النخبة الدبلوماسية الدولية.
حوارات مرئية
كتب منشورة
- The Call from Algeria: Third Worldism, Revolution, and the Turn to Islam, Berkeley: University of California Press (1996), ISBN 978-0520203013
مختارات من مقالاته المنشورة
- روبرت مالي وحسين أغا (2009-08-15). "حل الدولتين لا يحل شيئاً". الشروق المصرية.
- روبرت مالي وحسين أغا (2010-09-14). "محادثات السلام في الشرق الأوسط علي طاولة مائلة". الشروق المصرية.
- Robert Malley, The Gaza time bomb, The International Herald Tribune, January 21, 2008
- Robert Malley & Hussein Agha, "Middle East Triangle", The Washington Post, January 17, 2008
- Robert Malley & Hussein Agha, "The Road from Mecca", New York Review of Books, May 10, 2007
- Robert Malley, "Forget Pelosi. What About Syria?", The Los Angeles Times, April 11, 2007
- Robert Malley & Henry Siegman, "The Hamas Factor", The International Herald-Tribune, December 27, 2006
- Robert Malley & Peter Harling, "Containing a Shiite symbol of hope", The Christian Science Monitor, October 24, 2006
- Robert Malley, "Mideast: Avoiding failure with Hamas", The International Herald-Tribune, April 10, 2006
- Robert Malley & Gareth Evans, "How to Curb the Tension in Gaza", The Financial Times, July 5, 2006
- Robert Malley & Peter Harling, "The enemy we hardly know", The Boston Globe, March 19, 2006
- Robert Malley, "Making the Best of Hamas' Victory", Common Ground News Service, March 2, 2006
- Robert Malley & Hussein Agha, "Hamas has arrived - but there are limits to its advance", The Guardian, January 24, 2006
- Robert Malley & Hussein Agha, "A durable Middle East peace: Oslo didn't achieve it, nor has the Bush "road map." So what would satisfy both sides?",American Prospect, November 1, 2003
- Robert Malley & Hussein Agha, "Camp David and After: An Exchange (A Reply to Ehud Barak)", New York Review of Books, June 13, 2002
- Robert Malley, "Rebuilding a Damaged Palestine", The New York Times, May 7, 2002
- Robert Malley, "Playing into Sharon's Hands", The New York Times, January 25, 2002
- Robert Malley & Hussein Agha, "Camp David: The Tragedy of Errors", New York Review of Books, August 9, 2001
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المصادر
- ^ أ ب "Robert Malley biography page". International Crisis Group. Retrieved 2008-04-21.
- ^ Malley, Robert (2001-08-09). "Camp David: The Tragedy of Errors". New York Review of Books. Retrieved 2008-04-21.
{{cite news}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ أ ب ت "Obituary: Simon Malley". Guardian. September 27 2006. Retrieved 2008-04-21.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ أ ب "President Names Statement by the Press Secretary on Robert Malley Appointment" (Press release). Retrieved 2008-04-21.
- ^ Guttman, Nathan (February 20 2006). "Peace Negotiator Who Advised Obama Campaign Strikes Back at Critics". Jewish Daily Forward, website of the Jewish Forward. Retrieved 2008-05-10.
{{cite news}}
: Check date values in:|date=
(help) - ^ "وظيفة جديدة لمالي.. هل غادر البيت الأبيض نهائيًا؟". جاده إيران. 2023-08-15.
- ^ ""طهران تايمز" تكشف "الرسالة التي أسقطت مالي"". جادة إيران.
وصلات خارجية
- CS1 errors: unsupported parameter
- Short description matches Wikidata
- مواليد 1963
- أشخاص أحياء
- أمريكان من أصل مصري
- علماء سياسيون أمريكان
- الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
- Israeli-Palestinian peace efforts
- منظمات غير حكومية عالمية
- Non-governmental organizations involved in the Israeli-Palestinian conflict
- إدارة كلنتون
- Law clerks of the Supreme Court of the United States
- Clinton administration personnel
- Obama administration personnel
- Biden administration personnel
- United States National Security Council staffers
- جهود السلام في الشرق الأوسط
- دبلوماسيون أمريكان
- يهود أمريكان
- محامون أمريكا
- Middle East scholars
- محللون سياسيون
- خريجو جامعة يـِل
- خريجو كلية حقوق هارڤرد
- خريجو جامعة أكسفورد
- كتاب صحيفة الشروق المصرية