طولون
كميون طولون | ||
Toulon | ||
علم طولون | درع طولون | |
أعلى اليسار: دار أوبرا طولون، أعلى اليمين: Mayol Stadium (Le Stade du Mayol)، الثانية: Panoramic view of downtown Toulon and its port، الثالث من اليسار: Place de la Liberté، الثالث من اليمين: شواطئ موريون، أسفل اليسار: The cable car to Mount Faron، أسفل اليمين: Fort Saint-Louis | ||
الموقع | ||
الاحداثيات | ||
الإدارة | ||
---|---|---|
الدولة | فرنسا | |
المنطقة | پروڤانس-آلپ-كوت دازور | |
القسم | ڤار (قسم) | |
Arrondissement | طولون | |
الكانتون | البلدة الرئيسية لـ 9 كانتونات | |
Intercommunality | Communauté d'agglomération Toulon Provence Méditerranée | |
العمدة | أوبير فالكو (2001-2008) | |
احصائيات | ||
منسوب الارتفاع | 0 m–589 m (المتوسط 1 m) | |
مساحة الأرض¹ | 42.84 كم² | |
التعداد² (1999) |
168,639 | |
- الكثافة | 3,750/كم² (1999) | |
متفرقات | ||
INSEE/الرمز البريدي | 83137/ 83000 | |
1 بيانات السجل العقاري الفرنسي, تستبعد البحيرات والبرك التي تزيد مساحتها عن 1 كم² (0.386 ميل مربع أو 247 فدان) كما تستبعد مصبات الأنهار.. | ||
2 Population sans doubles comptes: العد الفردي للمقيمين في أكثر من كميون (على سبيل المثال الطلبة والجنود). | ||
طولون (بالفرنسية: Toulon) هي مدينة فرنسية. تقع في جنوب البلاد. يبلغ عدد سكانها 160,639 نسمة (احصاءات 1999) .
طولون ميناء بحري في الجنوب الشرقي من الساحل الفرنسي. يبلغ عدد سكانها 170,167 نسمة ويبلغ مجموع عدد سكان حاضرتها 437,553 نسمة. وتتميز بأرصفة المراسي الممتازة التي يمكنها استقبال السفن الضخمة. وتقع في مدينة طولون ثانية أكبر القواعد البحرية الفرنسية، أما القاعدة البحرية الفرنسية الأولى فتقع في مدينة برست. ومدينة طولون العاصمة الإقليمية لهذه المنطقة.
ومن أهم المعالم السياحية في هذه المدينة سوق السمك الذي يعود إلى القرن السادس عشر الميلادي. وأهم الصناعات الموجودة فيها صناعة بناء السفن، وإنتاج الكيميائيات والآلات الكهربائية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
التاريخ
وفي القرن الثاني قبل الميلاد أنشأ الرومان مستعمرة على الموقع الذي تقع عليه الآن مدينة طولون. وخلال الحرب العالمية الثانية وتحديدًا في سنة 1942، دمرت قوات البحرية الفرنسية كثيرًا من السفن الفرنسية في ميناء طولون لكي لا تقع في أيدي الألمان.
الميناء الملكي
- مقالة مفصلة: الاحتلال العثماني لطولون
في 1524، كجزء من معركته الطويلة ضد امبراطوره شارل الخامس و الامبراطورية الرومانية المقدسة، أكمل الملك فرانسيس الأول من فرنسا حصناً جديداً، تور رويال، طولون، على مدخل الميناء. إلا أنه بعد شهور قليلة، قام قائد الحصن ببيعه لقائد جيش الامبراطورية الرومانية المقدسة، واستسلمت طولون.
وفي 1543، لجأ فرانسيس الأول لحليف جديد في معركته ضد الامبراطورية الرومانية المقدسة. فقد دعا قائد الأسطول العثماني أمير البحار برباروسا إلى طولون كجزء من التحالف الفرنسي العثماني. وقد أُجبر السكان على مغادرة البلدة، واحتل البحارة العثمانيون البلدة لفصل الشتاء. انظر الاحتلال العثماني لطولون.
في 1790، بعد الثورة الفرنسية، أصبحت طولون المركز الاداري لقسم ڤار. إلا أن زعماء المدينة كان معظمهم ملكيين، وقد رحبوا بوصول الأسطول البريطاني. وفي حصار طولون، طـُرِد البريطانيون بواسطة قوة فرنسية قاد مدفعيتها الكابتن الشاب، ناپليون بوناپرت. وكعقاب لطولون على تمردها، فقدت البلدة وضعها كعاصمة قسم، وتغير اسمها لفترة قصيرة إلى پورت-لا-مونتان Port-la-Montagne.
وفي 1798، أقلعت منها الحملة الفرنسية على مصر بقيادة ناپليون بوناپرت.
القرن التاسع عشر
أثناء الحروب النابليونية، من 1803 حتى 1805، حاصر أسطول بريطاني بقيادة هوراشيو نلسون طولون.
في 1820 أصبحت طولون قاعدة الغزو الفرنسي لشمال أفريقيا العربي. ففي 1820، غادر أسطول وجيش فرنسي طولون بغرض الغزو الفرنسي للجزائر.
1849، أثناء الجمهورية الفرنسية الثانية قصيرة العمر، عـُيـِّن البارون هوسمان محافظاً على ڤار. وأثناء العام الذي كان فيه محافظاً، شرع في مشروع ضخم لاعادة بناء المدينة، على غرار ما سيقوم به لاحقاً في باريس والقاهرة. فقد أزال أجزاء كبيرة من التحصينات القديمة وبنى شوارع واسعة وميادين. دار اوپرا طولون الجديدة، ثاني أكبر دار اوبرا في فرنسا، افتتحت في 1862.
وفي 1867، بأمر من ناپليون الثالث وصل الجنرال فرانسوا أشي بازين إلى طولون بدون استقبال رسمي بعد أن فر من الحملة العسكرية المكسيكية متخلياً عن ماكسميليان الأول من المكسيك. وقد أحضر معه 300 جندي مصري-سوداني من أصل 13,000 ذهبوا معه قبل عام إلى تلك الحرب الخاسرة.
التاريخ الحديث
تخطيط المدينة
المناخ
المتاحف
الأدب
الطعام
الرياضة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مدن شقيقة
- هرتزليا، إسرائيل
- لا سپزيا، إيطاليا, منذ 1958
- مانهايم، ألمانيا, منذ 1958
- نورفوك، الولايات المتحدة، منذ 1988
- كرونشتات، روسيا، منذ 1996
- الخميسات، المغرب، منذ 2005
وصلات خارجية
المصادر
- Michel Vergé-Franceschi, Toulon - Port Royal (1481-1789). Tallandier: Paris, 2002.
- Aldo Bastié, Histoire de la Provence, Editions Ouest-France, 2001.
- Cyrille Roumagnac, L'Arsenal de Toulon et la Royale, Editions Alan Sutton, 2001
- Maurice Arreckx, Vivre sa ville, Paris, La Table ronde, 1982 ; Toulon, ma passion, 1985
- Jean-Pierre Thiollet, Le Chevallier à découvert, Paris, Laurens, 1