روح
الروح soul، في الكثير من التقاليد الدينينة، الفلسفية، النفسية، والميتافيزيقية، هو الجوهر المتجرد، وفي كثير من المفاهيم، الخالد للشخص، الكائن الحي، أو الجماد.[1] حسب بعض الديانات، ومنها الديانات الإبراهيمية في معظم أشكالها، الأرواح - أو على الأقل الأرواح الخالدة يمكنها الاتحاد مع اللاهوت[2] — التي تنتمي فقط للبشر. على سبيل المثال، يعزو عالم اللاهوت الكاثوليكي توما الأكويني "الروح) إلى جميع الأعضاء لكنه يعتقد أن الأرواح الخالد هي للبشر فقط.[3] ديانات أخرى (أشهرها الجيانية والهندوسية) تؤمن بأن جميع الأعضاء الحيوية لديها أرواح، وأن الأخرى التي ليس لديها أجهزة حيوية (مثل الأنهار والجبال) تمتلك أرواح. الاعتقاد الأخير هذا يسمى الإحيائية.[4] الفلاسفة اليونانيون مثل سقراط، أفلاطون وأرسطو يعتقدون أن النفس (ψυχή) متوجة بالملكة العقلية، الإختبار الأكثر إلهية ضمن الأفعال الإنسانية.
الروح قد تكون مرداف للروح، العقل، النفس أو الذات.[5]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نظرة عامة
نادراً ما يستخدم مصطلح الروح مع تعريف دقيق في الفلسفة، أو الدين، أو الحياة المشتركة. وينظر إليه عادة باعتباره وصفاً للكيان ذو الصلة ولكنها متمايزة من الجسم، الجزء الروحي للإنسان أن ينعش وجودها المادي وينجو من الموت.
الديانات البدائية تميل الى الربط بين الروح مع قوة حيوية في البشر، وغالباً ما تحدد مع أجزاء معينة أو وظائف الجسم (القلب أو الكلى، النفس او النبض). في الهندوسية، الروح هي عامل الفردية التي لا يمكن تدميرها، وهي تولد من جديد بعد وفاة شخص لتنتقل لشخص آخر. وتعتبر الروح، مصدر لكل الأشياء حيث ترجع الروح في نهاية المطاف عندما لا يكون لها وجود مستقل. من جهة أخرى، ترفض البوذية فكرة الروح السوية. في وقت مبكر، لم تصور الروح في الفكر اليهودي على أنها كيان منفصل عن الجسم. في الفكر الأفلاطوني اليوناني تنقسم الأرواح وخاصة البشرية إلى قسمين: الجسم والروح. واعتبرت الروح، في أغلب الأحيان هي النفس، وكلاهما موجود مسبقا وخالدة.[6]
عاشت الكنيسة المسيحية في وقت مبكر تحت تأثير الأفكار اليونانية عن الجسد والروح، على الرغم من أنها افتراض قيامة الروح، حسب تعاليم الكتاب المقدس. طوال تاريخ الكنيسة المسيحية، لم يكن هناك تصور محدد واضح ومقبول عالمياً عن الروح. ومع ذلك، فقد أجمع اللاهوت المسيحي والتعاليم المسيحية بقوة على خلود النفس بعد الموت في إطار الإيمان بمحبة الله وقيامة يسوع المسيح من بين الأموات.
جوانب لغوية
التسمية
علم الدلالة
آراء فلسفية
سقراط وأفلاطون
اعتبر أفلاطون الروح كأساس لكينونة الإنسان والمحرك الأساسي للإنسان واعتقد بأن الروح يتكون من 3 أجزاء متناغمة وهي:
1- النفس: المتطلبات العاطفة أو الشعور.
2- العقل: حفظ التوازن .
3- الرغبة: المتطلبات الجسدية.
وأعطى أفلاطون مثال لتوضيح وجهة نظره باستخدام عربة يقودها حصان، فللحصان حسب أفلاطون قوتان محركتان وهما النفس والرغبة ويأتي العقل ليحفظ التوازن.
أرسطو
بعد أفلاطون قام أرسطو بتعريف الروح كمحور رئيسي للوجود ولكنه لم يعتبر الروح وجوداً مستقلاً عن الجسد أو شيئاً غير ملموساً يسكن الجسد. فاعتبر أرسطو الروح مرادفاً للكينونة ولم يعتبر الروح كينونة خاصة تسكن الجسد واستخدم أرسطو السكين لتوضح فكرته فقال إنه إذا افترضنا إن للسكين روحا فإن عملية القطع هي الروح وعليه وحسب أرسطو فإن الغرض الرئيسي للكائن هو الروح وبذلك يمكن الإستنتاج أن أرسطو لم يعتبر الروح شيئاً خالداً فمع تدمير السكين ينعدم عملية القطع.
ابن سينا وابن النفسي
توما الأكويني
إمانويل كانت
جيمس هيلمان
فلسفة العقل
آراء دينية
الشرق الأدن القديم
البهائية
البوذية
استنادا إلى العقيدة البوذية فإن كل شيء في حالة حركة مستمرة وتتغير باستمرار وإن الأعتقاد بان هناك كينونة ثابتة أو خالدة على هيئة الروح هو عبارة عن وهم يؤدي بالإنسان إلى صراع داخلي واجتماعي وسياسي. استنادا إلى البوذية فإن الكائنات تنقسم إلى خمس مفاهيم: الهيئة (الجسمانية)، الحواس، الإدراك، الكارما (الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها) والضمير وهذه الأجزاء الخمسة يمكن اعتبارها مرادفة لمفهوم الروح وعليه فإن الإنسان هو مجرد اتحاد زمني طارئ لهذه المفاهيم، وهو معرض بالتالي للـ"لا-استمرارية" وعدم التواصل، يبقى الإنسان يتحول مع كل لحظة جديدة، رغم اعتقاده أنه لا يزال كما هو وإنه من الخطأ التصور بوجود "أنا ذاتية"، وجعلها أساس جميع الموجودات التي تؤلف الكون فالهدف الأسمى حسب البوذية هو التحرر التام عبر كَسر دورة الحياة والانبعاث، والتخلص من الآلام والمعاناة التي تحملها. وبما أن الكارما هي عواقب الأفعال التي يقوم الأشخاص، فلا خلاص للكائن ما دامت الكارما موجودة [1].
عند وفاة الإنسان فإن الجسد ينفصل عن الحواس، الإدراك، الكارما والضمير وإذا كانت هناك بقايا من عواقب أو صفات سيئة في هذه الأجزاء المنفصلة عن الجسد فإنها تبدأ رحلة للبحث عن جسد لتتمكن من الوصول إلى التحرر التام عبر كَسر دورة الحياة والانبعاث وحالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام (الشهوة، الحقد والجهل) ويسمي البوذيون هذا الهدف النيرفانا [2].
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
المسيحية
تعتبرالمسيحية الروح بمثابة الكينونة الخالدة للإنسان وإن الخالق الأعظم بعد وفاة الإنسان إما يكافئ أو يعاقب الروح ويوجد في العهد الجديد من الكتاب المقدس وعلى لسان المسيح ذكر الروح وتشبيهه برداء رائع أروع من كل ما كان يملكه سليمان [3]. هناك إجماع في المسيحية إن الوصول للمعرفة الحقيقية عن ماهية الروح هو أمر مستحيل واستنادا إلى المفكر المسيحي أورليس أوغسطينس (354 - 430) فإن الروح عبارة عن مادة خاصة وفريدة غرضها التحكم في الجسد [4].
هناك جدل في المسيحية حول منشأ الروح فالبعض يعتقد إنها موجودة قبل ولادة الإنسان وعند الولادة يقوم الخالق بإعطاء الروح إلى الجسد [5] بينما يعتقد البعض الآخر إن روح الإنسان تنتقل كمزيج من روحي الوالدين وإن آدم هو الشخص الوحيد الذي خلقت روحه مباشرة من الخالق [6] بينما يرى طائفة شهود يهوه إن الروح مطابقة لكلمة نفيش (Nefesh) العبرية والتي حسب تصور الجماعة إنها مشتقة من التنفس وعليه فإن نفخ الخالق للروح في جسم اي كائن يجعل هذا الكائن كائنا متنفسا [7] وهناك البعض ممن يعتقد إن الروح تذهب إلى حالة من السبات لحين يوم الحساب.
طوائف مختلفة
الهندوسية
يمكن اعتبار الجيفا Jiva في الهندوسية مرادفا لمفهوم الروح وهي حسب المعتقد الهندوسي الكينونة الخالدة للكائنات الحية وهناك مصطلح هندوسي آخر ويدعى مايا ويمكن تعريفها كقيمة جسدية ومعنوية مؤقتة وليست خالدة ولها ارتباط وثيق بالحياة اليومية ويبدو إن المايا شبيه بمفهوم النفس في بعض الديانات الأخرى واستنادا على هذا فإن الجيفا ليست مرتبطة بالجسد أو اي قيمة ارضية ولكنها في نفس الوقت أساس الكينونة [8].
ينشأ الجيفا من عدة تناسخات من المعادن إلى النباتات إلى مملكة الحيوانات ويكون الكارما (الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها) عاملا رئيسيا في تحديد الكائن اللاحق الذي ينتقل اليه الجيفا بعد فناء الكائن السابق وتكمن الطريقة الوحيدة للتخلص من دورة التناسخات هذه بالوصول لمرحلة موشكا والتي هي شبيهة نوعا ما بمرحلة النيرفانا (الانبعاث وحالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام مثل الشهوة، الحقد والجهل) في البوذية [9].
هناك مصطلح آخر في الهندوسية قريب من مفهوم الروح وهي أتمان Atman ويمكن تعريفه بالجانب الخفي أو الميتافيزيقي في الإنسان ويعتبره بعض المدارس الفكرية الهندوسية أساس الكينونة ويمكن اعتبار أتمان كجزء من البراهما (الخالق الأعظم) داخل كل إنسان [10]. هناك اختلاف وجدل عميق بين الهندوسيين انفسهم حول منشأ وغرض ومصير الروح فعلى سبيل المثال يعتقد الموحدون (أدفايدا) من الهندوس إن الروح سيتحد في النهاية مع الخالق الأعظم [11] بينما يعتبر الغير موحدون (دفايتا) من الهندوس الروح لاصلة له على الإطلاق بالخالق الأعظم وإن الخالق لم يخلق الروح ولكن الروح تعتمد على وجود الخالق [12].
الإسلام
يقول الله تعالى: "ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا" (اإلسراء: 58). حسب الدين الإسلامي الروح من الأمور الخمسة التي لا يعلمها إلا الله كما ذكرت في سورة لقمان: 43 "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير".[7]
قال الإمام حامد الغزالي كتابه الإحياء: "الروح هي جسم لطيف منبعه تجويف القلب الجسماني، فينشر بواسطة العروق الضوارب إلى سائر أجزاء البدن، وجريانه في البدن، وفيضان أنوار الحياة والحس والبصر والسمع والشم منها على أعضائها، يضاهي فيضان النور من السراج الذي يدار في زوايا البيت، فإنه لا ينتهي إلى جزء من البيت إلا ويستنير به، والحياة مثالها النور الحاصل في الحيطان، والروح مثالها السراج، وسريان الروح وحركته في الباطن، مثال حركة السراج في جوانب البيت بتحريك محركه"
وقال الإمام فخر الدين الرازي: "إذا دخلت الروح الجسد سميت نفساً، وبها تحس النفس وتشعر وتبصر وتسمع وتشم وتذوق.
الجاينية
اليهودية
لايوجد في التوراة تعريف دقيق لكلمة الروح ويذكر سفر التكوين إن الخالق الأعظم خلق الإنسان من غبار الأرض ونفخ الخالق في انف الإنسان ليصبح مخلوقا حيا. استنادا إلى سعيد ابن يوسف الفيومي (882 - 942) وهو فيلسوف يهودي من مواليد مصر [13] فإن الروح يشكل ذلك الجزء من الإنسان المسؤول عن التفكير والرغبة والعاطفة واستنادا إلى كتاب كبالاه Kabbalah الذي يعتبر الكتاب المركزي في تفسير التوراة فإن الروح تنقسم إلى 3 اقسام [14]:
- نفيش (Nefesh) وهي الطبقة السفلى من الروح وتربط بغرائز الإنسان الجسدية وهو موجود من لحظة الولادة.
- روخ (Ruach) وهي الطبقة الوسطى من الروح والمسؤولة عن التمييز بين الخير والشر وتنظيم المبادئ الأخلاقية.
- نيشامه (Neshamah) وهي الطبقة العليا من الروح وهي المسؤولة عن تميز الإنسان من بقية الكائنات الحية.
وهناك تشابه كبير بين هذا التقسيم وتقسيم سيغموند فرويد لللاوعي الذي قسمه فرويد إلى الأنا السفلى والأنا والأنا العليا.
الشامانية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السيخية
الطاوية
الزرداشتية
آراء ديانات واعتقادات أخرى
المصريين القدماء
استنادا إلى المعتقدات الدينية لقدماء المصريين فإن روح الإنسان مكون من 7 أقسام:
- رين، هو مصطلح قديم يعني الاسم الذي يطلق على المولود الجديد.
- سكم، وتعني حيوية الشمس
- با، وهو كل ما يجعل الإنسان فريدا وهو أشبه بمفهوم شخصية الإنسان.
- كا، وهو القوة الدافعة لحياة الإنسان وحسب الاعتقاد فإن الموت هو نتيجة مفارقة كا للجسد.
- آخ، وهو بمثابة الشبح الناتج من اتحاد كا وبا بعد الموت
- آب، وهو "قطرة من قلب الأم"
- شوت أو خيبيت وهو ضل الإنسان [15].
الروحانية، العصر الجدي والأديان الجديدة
براهما كوماريس
الثيوصوفية
الحكمة الإنسانية
متفرقات
آراء فلسفية
قام أفلاطون (427 - 347 قبل الميلاد) باعتبار الروح كأساس لكينونة الإنسان والمحرك الأساسي للإنسان واعتقد بأن الروح يتكون من 3 أجزاء متناغمة وهي العقل والنفس والرغبة وكان أفلاطون يقصد بالنفس المتطلبات العاطفية أو الشعورية وكان يعني بالرغبة المتطلبات الجسدية وأعطى أفلاطون مثالا لتوضيح وجهة نظره باستخدام عربة يقودها حصان, فللحصان حسب أفلاطون قوتان محركتان وهما النفس والرغبة ويأتي العقل ليحفظ التوازن [16]. بعد أفلاطون قام أرسطو (384 - 322 قبل الميلاد) بتعريف الروح كمحور رئيسي للوجود ولكنه لم يعتبر الروح وجودا مستقلا عن الجسد أو شيئا غير ملموس يسكن الجسد فاعتبر أرسطو الروح مرادفا للكينونة ولم يعتبر الروح كينونة خاصة تسكن الجسد واستخدم أرسطو السكين لتوضح فكرته فقال إنه إذا إفترضنا إن للسكين روحا فإن عملية القطع هي الروح وعليه وحسب أرسطو فإن الغرض الرئيسي للكائن هو الروح وبذلك يمكن الاستنتاج إن أرسطو لم يعتبر الروح شيئا خالدا فمع تدمير السكين ينعدم عملية القطع [8].
حاول رينيه ديكارت (1596 - 1650) وفي خطوة مهمة إثبات إن الروح وتنظيم الاعتقاد بالروح تقع في منطقة محددة في الدماغ [17] اما إيمانويل كانت (1724 - 1804) وفي خطوة جريئة قال إن مصدر اندفاع الإنسان لفهم ماهية الروح هو في الأساس محاولة من العقل للوصول إلى نظرة شاملة لطريقة تفكير الإنسان اي بمعنى ان العقل الذي يحاول تفسير كل شيء على أساس عملي سوف يضطر إلى التساؤل عن الأشياء المجهولة الغير ملموسة وبذلك فتح كانت الباب على مصراعيه لرعيل من علماء النفس ليفسروا الروح على أساس نفسي [9].
آراء علمية
يسعى العلم والطب لإيجاد تفسيرات واقعية وفقاً لما هو ملاحظ في العالم الطبيعي. يعرف هذا الموقف العقلي باسم الواقعية المنهجية.[10] إن الكثير من الدراسات العلمية المتعلقة بالروح قد شملت التحقيق في أمرها ككائن ذي معتقد إنساني، أو كمفهوم يشكل استعراف وفهم حقيقة العالم، بدلاً من كونها كائناً بحد ذاته.
عندما يتحدث علماء العصر الحديث عن الروح خارج هذا السياق الثقافي والنفسي، فإنهم يتعاملون مع "الروح" على أنها مرادف شعري لكلمة "العقل". في كتاب The Astonishing Hypothesis أو "الفرضية المذهلة" لفرنسيس كريك، مثلاً، هناك عنوان فرعي هو "البحث العلمي عن الروح". كريك أخذ على عاتقه أنّ المرء يمكنه تعلم كل شيء معروف عن الروح البشرية والعقل، ومن ثم، قد يكون للعلوم العصبية صلة بفهم الإنسان لماهية الروح.
علم ما وراء النفس
وزن الروح
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "soul."Encyclopædia Britannica. 2010. Encyclopædia Britannica 2006 CD. 13 July 2010.
- ^ Union with the divine may include several concepts including salvation, theosis, henosis, moksha, etc.
- ^ Peter Eardley and Carl Still, Aquinas: A Guide for the Perplexed (London: Continuum, 2010), pp. 34–35
- ^ "Soul", The Columbia Encyclopedia, Sixth Edition. 2001–07. Retrieved 12 November 2008.
- ^ "Soul", Encyclopædia Britannica. 2008. Retrieved 12 November 2008.
- ^ "روح". mb-soft.com. 2014-07-12. Retrieved 2014-02-06.
- ^ مفهوم الروح.. الروح .. النفس، سلايد شير
- ^ أرسطو، الموسوعة الفلسفية على الإنترنت
- ^ نقد كانت للميتافيزيقا، موسوعة ستانفورد للفلسفة
- ^ Methodological Naturalism vs Ontological or Philosophical Naturalism
المراجع
- Batchelor, Stephen. Buddhism Without Belief – aha.
- Chalmers, David. J., 1996, The Conscious Mind: In Search of a Fundamental Theory, New York and Oxford: Oxford University Press
- Cornford, Francis, M., Greek Religious Thought, 1950.
- Nagel, Thomas. (1974). “What is it like to be a bat?” Philosophical Review, 83: 435–450.
- Rohde, Erwin, Psyche: The Cult of Souls and the Belief in Immortality Among the Greeks, London: Routledge & Kegan Paul, 1925; reprinted by Routledge, 2000. ISBN 0-415-22563-9.
- Ryle, Gilbert, 1949, The Concept of Mind, London: Hutchinson.
- Swinburne (1997). The Evolution of the Soul. Oxford: Oxford University Press.
- Stevenson (1975). Cases of the Reincarnation Type, Volume I: Ten Cases in India. University Press of Virginia
- Stevenson (1974). Twenty Cases Suggestive of Reincarnation. Charlottesville, VA: University Press of Virginia
- Stevenson (1983). Cases of the Reincarnation Type, Volume IV: Twelve Cases in Thailand and Burma. University Press of Virginia
- Stevenson (1997). Reincarnation and Biology: A Contribution to the Etiology of Birthmarks and Birth Defects. Praeger Publishers
- Wilson (1996). The State of Man: Day Star, Wake Up Seminars. 1996.
قراءات إضافية
- Baba, Meher (1967). Discourses. San Francisco: Sufism Reoriented. ISBN 1-880619-09-1.
- Bremmer, Jan (1983). The Early Greek Concept of the Soul (PDF). Princeton: Princeton University Press. ISBN 0-691-03131-2. Retrieved 16 August 2007.
- Christopher, Milbourne, Search for the Soul, Thomas Y. Crowell Publishers, 1979
- McGraw, John J., Brain & Belief: An Exploration of the Human Soul, Aegis Press, 2004
- Spenard, Michael (11 April 2011) "Dueling with Dualism: the forlorn quest for the immaterial soul", essay. An historical account of mind-body duality and a comprehensive conceptual and empirical critique on the position. ISBN 978-0-578-08288-2
وصلات خارجية
- Stanford Encyclopedia of Philosophy entry on Ancient Theories of the Soul
- The soul in Judaism at Chabad.org
- The Old Testament Concept of the Soul by Heinrich J. Vogel
- Body, Soul and Spirit Article in the Journal of Biblical Accuracy
- [[wikisource:Catholic Encyclopedia (1913)/Soul "|Soul]"]. Catholic Encyclopedia. New York: Robert Appleton Company. 1913.
{{cite encyclopedia}}
: Check|url=
value (help)