أسامة بن لادن
أسامة بن لادن | |
---|---|
ولد | مايو 2, 2011 الرياض، السعودية | (aged 54)
توفي | أبوت أباد، پاكستان |
أسامة بن لادن (و. 30 يوليو 1957 - ت. 2 مايو 2011)، هو أسامة بن محمد بن عوض بن لادن، مؤسّس وزعيم تنظيم القاعدة والذي يوصف بأنه تنظيم إرهابي. قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتوجيه الإتّهام المباشر لأسامة بن لادن لتسبّبه في تفجيرات الخبر وتفجيرات نيروبي ودار السلام، وأحداث 11 سبتمبر 2001 والتي أودت بحياة 2997 شخص. هو على رأس قائمة المطلوبين في العالم على قائمة مكتب التحقيقات الفدرالي.
في 1 مايو 2011، أعلن الرئيس الأمريكي باراك اوباما عن مقتل أسامة بن لادن في أبوت أباد، پاكستان على يد قوات الجيش الأمريكي ووكالة المخابرات المركزية.[1][2]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حياته
وُلد بن لادن في الرّياض في المملكة العربية السعوديّة لأب ثري وهو محمد بن لادن والذي كان يعمل في المقاولات وأعمال البناء وكان ذو علاقة قوية بعائلة آل سعود الحاكمة في المملكة العربية السعودية. ترتيب أسامة بين إخوانه وأخواته هو 17 من أصل 52 أخ وأخت. وتنحدر اسرة بن لادن من حضرموت في اليمن. درس في جامعة الملك عبدالعزيز في جدّة وتخرج ببكالوريوس في الاقتصاد ليتولي إدارة أعمال شركة بن لادن وتحمّل بعض من المسؤولية عن أبيه في إدارة الشّركة. بعد وفاة محمد بن لادن والد أسامة، ترك الأول ثروة تقدّر بـ 300 مليون دولار.
نشاطه
الجهاد في أفغانستان
مكنته ثروته وعلاقاته من تحقيق أهدافه في دعم ما يعرف بالمجاهدين الأفغان ضّد الغزو السوفييتي لأفغانستان في العام 1979. في العام 1984، أسّس بن لادن منظّمة دعويّة وأسماها "مركز الخدمات" و قاعدة للتدريب على فنون الحرب و العمليات المسلحة "معسكر الفاروق" لدعم وتمويل المجهود الحربي "للمجاهدين الأفغان" ( و للمجاهدين العرب و الاجانب فيما بعد ) . دعمتهما ( المنظمة و المعسكر ) كلّ من أمريكا و باكستان والعربية السعودية وتلقّتا الدّعم المادّي والتّدريبات العسكرية والأمنية من هاتين الدولتين بل وتلقّتا التّدريبات العسكريّة من جهاز المخابرات الأمريكيّة حسب تقرير محطّة الـ BBC الإخباريّة.
تأسيس القاعدة
في العام 1988، بلور بن لادن عمله في أفغانستان بإنشاء سجلات القاعدة لتسجيل بيانات المجاهدين، وانضم اليها المتطوّعون من "مركز الخدمات" ذوي الإختصاصات العسكرية والتأهيل القتالي. وأصبحت فيما بعد رمزاً لتنظيم المجاهدين. بإنسحاب القوّات السوفييتيّة من أفغانستان، وُصف بن لادن بالبطل من قبل العربية السعودية ولكن سرعان ما تلاشى هذا الدّعم حين هاجم بن لادن التواجد الأمريكي في السعودية إبّان الغزو العراقي للكويت في عام 1990 بل وهاجم النظام السعودي لسماحه بتواجد القوات الأمريكية التى يصفها بن لادن "بالمادية" و "الفاسدة" وأسفر تلاشي الدعم السعودي بخروج بن لادن الى السودان في نفس العام وتأسيس بن لادن لمركز عمليات جديد في السودان. ونجح بن لادن في تصدير أفكاره الثورية الى جنوب شرق اسيا، الولايات المتحدة، افريقيا، وأوروبا. وبعدها غادر بن لادن السودان في العام 1996 متوجّهاً الى أفغانستان نتيجة علاقته القوية بجماعة "طالبان" التي كانت تسيّر أُمور أفغانستان والمسيطرة على الوضع في أفغانستان. وهناك أعلن الحرب على الولايات المتحدة الأمريكية. في العام 1998، تلاقت جهود بن لادن مع جهود أيمن الظواهري الأمين العام لمنظمّة الجهاد الإسلامي المصرية وأطلق الرّجلان فتوى تدعو الى قتل الامريكان وحلفاءهم أينما ثُقِفوا وجلائهم من المسجد الأقصى والمسجد الحرام.
بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وجّهت الولايات المتحدة أصابع الإتهام إلى بن لادن والقاعدة. أثنى وبارك أسامة منفذي العمليات. في ديسمبر من العام 2001، تمكّنت القوات الأمريكية من الحصول على شريط فيديو يصوّر بن لادن مع جمعٌ من مؤّيديه يتحدّث في الشريط عن دهشته من كميّة الخراب والقتلى التي حلّت بالبرج وأن الحصيلة لم تكن بالحسبان بل فاقت توقّعاته، وتم استخدام هذا الشريط كأحد الأدلة العلنية على أن لـ بن لادن علم مسبق بالحدث وتفاصيله، بينما تبقى بعض الأدلة غير معلن عنها لدواعي الأمن القومي والحرب على الإرهاب.
طلبت الولايات المتحدة من طالبان تسليمها بن لادن ولكن أفغانستان طالبت الولايات المتحدة بأدلة على تورط أسامة بن لادن في أحداث الحادي عشر من سبتمبر. اجتاحت الولايات المتّحدة أفغانستان وأطاحت بحكومة طالبان إلا ان الولايات المتحدة لم تستطع القبض على بن لادن ولا يعلم إن كان القصف الذي قامت به الولايات المتحدة على جبال تورا بورا قد نال من بن لادن أم لا. كان يُعتقد أن بن لادن قد مات موتةً طبيعيّة لإصابته بفشل كلوي الذي يستدعي عناية طبية فائقة والتي تصعب على بن لادن في وضعه الحالي.(كثير من التقارير تنفي إصابته بالفشل الكلوي كما في اللقاء مع طبيبه الخاص) و لكن من حين لآخر، تظهر أشرطة مرئية و صوتية له متحدثا عن قضايا الساعة مما يؤكد أنه ما زال على قيد الحياة.
وفي 7 مايو 2004، ظهر شريط صوتي منسوب لبن لادن يحث فيه على النيل من الحاكم المدني الأمريكي "بول بريمر" ويرصد بن لادن مكافأة ذهبية لمن يتمكن من قتله. وشمل بن لادن كل من القائد العسكري للقوات الأمريكية في العراق ونائبه والأمين العام للأمم المتحدة "كوفي أنان" ومبعوثه الخاص في العراق "الأخضر الإبراهيمي".
مابعد 11 سبتمبر
توارى زعيم تنظيم القاعدة عن الانظار بعد الحرب على طالبان والقاعدة في أفغانستان ويعتقد ان اسامة بن لادن لايزال مختبئً في المنطقة الجبلية لأفغانستان والمتاخمة للحدود الباكستانية. وفي شريط مرئي بثته قناة الجزيرة في 30 اكتوبر 2004، برر بن لادن ولأول مرة سبب إقدام القاعدة على توجيه ضربة للمباني المدنية في الولايات المتحدة، فقد علل بن لادن الضربة "بعدما طفح الكيل بالمسلمين من إقدام اسرائيل على اجتياح لبنان عام 1982 وما تفعله من أعمال إرهابية ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين وماتشهده الساحة الاسلامية من انتهاكات اسرائيلية حيال الشعب الفلسطيني. وما أيضا يراه كل العالم بأن أمريكا تساند وتبارك اسرائيل بما تفعله باحتلالها أراض ليست حقا لها لا في تاريخ أو حضارة . وادعى ان الرئيس الامريكي مخطئ بتفسيرة ان القاعدة مناهضة للحرية ويستند قوله عن أن القاعدة تقول حقيقة لبثت أمريكا دوما بإخفائها".
آراء حول بن لادن
رأي علماء المسلمين في ابن لادن اثناء حرب الاتحاد السوفيتي
لا يعرف عن ابن لادن طلبه للعلم الشرعي،و قد هاجم بعض علماء المسلمين لأنهم في رأيه "يوافقون على ظلم أمريكا وإسرائيل عبر مساندتهم للحكام الظلمة بسترهم بستار الشريعة وعدم تكفيرهم لمن لم يحكم بما أنزل الله". ومن ناحية أخرى فإن ما يفعله ويدعو إليه هو سبب لزيادة الظلم حسب من لا يوافقه.[بحاجة لمصدر].
بعض أراء ابرز رجال الدين المسلمين في أسامة بن لادن، لكن يجدر الإشارة إلى أن بعض تلك الآراء تغيرت جذريا بعد أحداث 11 سبتمبر وبداية الحرب على الإرهاب:
- قال عنه محمد بن عثيمين:
- أحمد الله على تيسير هذا اللقاء مع أخينا أسامة الذي كنت أتمنى أن أجلس معه وقد بين لنا فضيلة الجهاد وأسأل الله أن يبارك في أخينا أسامة
- قال عنه ابن جبرين:
- أسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولا يزال قائماً بالجهاد وكونه يكفر فهذا من اجتهاده
- قال عنه حمود العقلاء الشعيبي:
- هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيره
- قال عنه عبد الله عزام :
- ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته
- والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه
- قال عنه عمر عبد الرحمن :
- جزا الله أسامة خيراًً فقد كان حقاً يطبق الجهاد كما أُمر من الكتاب والسنة بارك الله في عمره
- قال عنه حامد العلي :
- الشيخ أسامة وقادة تنظيم القاعدة هم من المجاهدين في سبيل الله وأسأل الله لهم النصر
- قال عنه سعيد الزعير :
- الأمة تحتاج إلى رجال كأمثال أسامة يجاهد الأعداء فإن شئت ترى للرجال فانظر إلى أسامة
- قال عنه حكمتيار:
- الشيخ أسامة هبة من الله عز وجل وهبها الله للجهاد الأفغاني انه حقاً أمير المجاهدين
- قال عنه عمر بكري :
- لقد أحيا الشيخ أسامة فريضة الجهاد بعد أن كانت غائبة فجزاه الله خيراً
أقوال البعض فيه بعد خروجه على الدولة السعودية
- قال عنه ابن باز :
- أما ما يقوم به الآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم، وهم دعاة شر عظيم، وفساد كبير، والواجب الحذر من نشراتهم، والقضاء عليها، وإتلافها، وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو إلى الفساد والشر والباطل والفتن، ويجب لزاما عدم التعاون معهم والتحذير منهم ومما ينشرونه والقضاء عليه لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى، لا بالتعاون على الفساد والشر، ونشر الكذب، ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة واختلال الأمن إلى غير ذلك. هذه النشرات التي تصدر من الفقيه، أو من المسعري، أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر، يجب القضاء عليها وإتلافها وعدم الالتفات إليها، ويجب على من يستطيع أن ينصحهم وأن ينشدهم ويرشدهم للحق وأن يحذرهم من هذا الباطل ولا يجوز التعاون معهم في هذا الفساد ولا يجوز لأحد أن يتعاون معهم في هذا الشر ويجب أن ينصحوا وأن يعودوا إلى رشدهم وأن يدعوا هذا الباطل يجب أن يتركوه وأن يدعوه المسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يتحرى طرق الشر الفاسدة يجب أن يحذروا من هذه الطرق ويجب أن لا يتعاون معهم ويجب أن ينصحوا حتى يرجعوا إلى الصواب حتى يرجعوا إلى الحق حتى يدعوا ما هم فيه من الباطل وأسباب الفرقة والاختلاف.[من فتاوى الشيخ ابن باز المجلد التاسع ص 100 ونشر في جريدة الرياض العدد 12182 ،وهو ضمن مجلة البحوث الإسلامية العدد 50 ص15].
- وقال مقبل بن هادي الوادعي:
- أبرأ إلى الله من ابن لادن، فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعماله شر… [في لقاء مع جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد: 11503 ].
- أما صالح بن عبد العزيز آل الشيخ في جريدة الرياض بتاريخ 8/11/2001م حيث بين أن السبب وراء تمجيد أسامة بن لادن من قبل بعض المغرر بهم من المعلمين أو المربين أن ذلك راجع إلى الخلل في فهمهم للإسلام.ا.هـ
أقوال بعض المثقفين
- قال أحمد موفق زيدان مراسل الجزيرة في باكستان:
- لم تثر شخصية عالمية في أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الحالي جدلاً وإثارة بمثل ما أثارته شخصية أسامة بن لادن؛ فإن كان كارلوس قد ملأ الدنيا وشغل الناس في عصره وعد حينها بأنه (إرهابي من نوع فريد)، إلا أن أسامة بن لادن نكهة أخرى، إذ يعيش ويقوم بنشاطاته التي تعد إرهابية في نظر خصومه، ومقاوميه في نظر المعجبين به، في زمن عالم القطب الواحد. لقد كان تحت تصرف كارلوس عشرات الدول والأنظمة التي تسهل له حركته. وسيظل أسامة بن لادن لغزاً للكثيرين، يحوطه الغموض لا بسبب شخصيته إذ أن كل من قابله يجزم ببساطته ودفئه لمحدثه، ولكن لطبيعة تحركاته والأساليب التمويهية التي استطاع من خلالها التعمية على وجوده رغم التنسيق الهائل بين أنظمة مخابرات دولية لديها إمكانيات مالية وبشرية هائلة وضخمة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الاتهامات الموجهة له
قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتوجيه الاتّهام المباشر له لتسبّبه في تفجيرات الخبر وتفجيرات نيروبي ودار السلام، وأحداث 11 سبتمبر 2001 والتي أودت بحياة 2997 شخص. وهو على رأس قائمة المطلوبين في العالم (على قائمة الإنتربول)، ومكانه غير معلوم حتى الآن.
وآخر مكان معلوم كان فيه ابن لادن هو مدينة قندهار في أفغانستان سنة 2001. وطلبت الولايات المتحدة من طالبان تسليمها ابن لادن ولكن الجماعة التي كانت تحكم أفغانستان آنذاك طالبت الولايات المتحدة بأدلة على تورط أسامة بن لادن في أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001. وعلى أثر ذلك قادت الولايات المتّحدة وبدون تفويض دولي الحرب على أفغانستان وأطاحت بحكومة طالبان إلا أن الولايات المتحدة لم تستطع القبض على ابن لادن. وكان يُعتقد أن ابن لادن قد مات ميتةً طبيعيّة لإصابته بالفشل الكلوي الأمر الذي يستدعي عنايةً طبيةً فائقةً والتي تصعب على بن لادن في وضعه الحالي. (كثير من التقارير تنفي إصابته بالفشل الكلوي كما في اللقاء مع طبيبه الخاص)، ولكن من حين لآخر، تظهر أشرطة مرئية وصوتية له متحدثًا عن قضايا الساعة مما قد يشير بأنه مازال على قيد الحياة.
وفي 7 مايو 2004، ظهر شريط صوتي منسوب لأسامة بن لادن يحث فيه على النيل من بول بريمر الحاكم المدني الأمريكي السابق في العراق، ويرصد ابن لادن "مكافأة ذهبية لمن يتمكن من قتله". وشمل ابن لادن كل من القائد العسكري للقوات الأمريكية في العراق ونائبه والأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان، ومبعوثه الخاص في العراق الأخضر الإبراهيمي.
مقتله
- مقالة مفصلة: مقتل أسامة بن لادن
قتل اسامة بن لادن في 1 مايو 2011 من خلال عملية ارضية شارك بها حوالي 25 جندي قوات خاصة امريكية بالاشتراك مع بعض العناصر من المخابرات الباكستانية على قصر كان يختبيء به بابيت اباد بباكستان. وقد قتل بالرصاص بعد معركة و قتل ايضا احد ابناؤه البالغين وعدة عناصر للقاعدة.[3]
انظر أيضا
هوامش
المصادر
- Bergen, Peter (2006). The Osama Bin Laden I Know: An Oral History of Al Qaeda's Leader. Simon & Schuster. ISBN 0743295927.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameter:|coauthor=
(help) - Lawrence, Wright (2006). The Looming Tower: Al-Qaeda And The Road To 9/11. New York: Knopf. ISBN 1400030846.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameter:|coauthor=
(help) - Scheuer, Michael (2002). Through Our Enemies' Eyes. Washington, D.C.: Brassey's. ISBN 1574885537.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameter:|coauthor=
(help)
قراءات إضافية
- Berner, Brad K (2007). Quotations from Osama Bin Laden. Peacock Books. ISBN 8124801134.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameter:|coauthor=
(help) - Bin Laden, Osama (2005). Messages to the world: the statements of Osama Bin Laden. Verso. ISBN 1844670457.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthor=
ignored (|author=
suggested) (help) - Scheuer, Michael (2011). Osama Bin Laden. Oxford University Press. ISBN 0199738661.
{{cite book}}
: Cite has empty unknown parameter:|coauthor=
(help) - Foreign Broadcast Information Service Report - Compilation of Usama Bin Laden Statements 1994 – January 2004
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نعي
وصلات خارجية
Find more about Osama bin Laden at Wikipedia's sister projects | |
Definitions from Wiktionary | |
Media from Commons | |
Quotations from Wikiquote | |
Source texts from Wikisource | |
Textbooks from Wikibooks | |
Learning resources from Wikiversity |
- Hunting Bin Laden – PBS Frontline (Nov. 2002)
- New Yorker article on Osama's youth, December 12, 2005
- Full text: bin Laden's 'letter to America', 24 November 2002
- أسامة بن لادن collected news and commentary at The Guardian
- أخبار مُجمّعة وتعليقات عن أسامة بن لادن في موقع صحيفة نيويورك تايمز.
- الصفحات بخصائص غير محلولة
- Infobox military person image param needs updating
- Pages using infobox military person with unknown parameters
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر
- CS1 errors: unsupported parameter
- Use mdy dates from August 2010
- مواليد 1957
- وفيات 2011
- الحرب الأهلية الأفغانية
- وفيات بإطلاق النار في باكستان
- مؤسسو القاعدة
- Al-Qaeda propagandists
- أشخاص مدفونون في البحر
- مهندسون مدنيون سعوديون
- إرهابيون مطلوبون لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي
- Fugitives wanted on terrorism charges
- إرهاب إسلامي
- أسامة بن لادن
- أشخاص من الحرب السوفيتية في أفغانستان
- أشخاص من حرب أفغانستان (2001–الآن)
- سلفيون
- سعوديون مناهضون للشيوعية
- مغتربون سعوديون
- سعوديون من تنظيم القاعدة
- شعراء سعوديون
- هجمات 11 سبتمبر
- Stateless persons
- الحرب على الإرهاب