أحمد حسن البكر
أحمد حسن البكر | |
---|---|
أحمد حسن البكر | |
أول رئيس لمجلس قيادة الثورة | |
في المنصب 17 يوليو 1968 – 16 يوليو 1979 | |
نائب | صدام حسين |
سبقه | منصب مستحدث |
خلفه | صدام حسين |
رئيس العراق الرابع | |
في المنصب 17 يوليو 1968 – 16 يوليو 1979 | |
نائب الرئيس | صدام حسين |
سبقه | عبد الرحمن عارف |
خلفه | صدام حسين |
الأمين القطري Regional Command of the Iraqi Regional Branch | |
في المنصب أكتوبر 1966 – 16 يوليو 1979 | |
الأمين القومي | ميشل عفلق |
سبقه | صدام حسين |
خلفه | صدام حسين |
في المنصب 11 نوفمبر 1963 – فبراير 1964 | |
سبقه | حمدي عبد المجيد |
خلفه | صدام حسين |
رئيس وزراء العراق رقم 48 و 56 | |
في المنصب 31 يوليو 1968 – 16 يوليو 1979 | |
الرئيس | نفسه |
سبقه | عبد الرزاق النايف |
خلفه | صدام حسين |
في المنصب 8 فبراير 1963 – 18 نوفمبر 1963 | |
الرئيس | عبد السلام عارف |
سبقه | عبد الكريم قاسم |
خلفه | طاهر يحيى |
وزير الدفاع رقم 49 | |
في المنصب 11 نوفمبر 1974 – 15 أكتوبر 1977 | |
رئيس الوزراء | نفسه |
سبقه | حماد شهاب (توفي في المنصب) عبد الله الخدوري (مؤقت منذ يوليو 1973) |
خلفه | عدنان خير الله |
عضو Regional Command of the Iraqi Regional Branch | |
في المنصب 11 نوفمبر 1963 – 16 يوليو 1979 | |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | تكريت، ولاية الموصل، الدولة العثمانية | 1 يوليو 1914
توفي | 4 أكتوبر 1982 بغداد، العراق | (aged 68)
الحزب | Arab Socialist Ba'ath Party (1940s–1966) Baghdad-based Ba'ath Party (1966–1982) (NPF) |
الدين | الإسلام السني |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | Iraq |
الخدمة/الفرع | الجيش العراقي |
الرتبة | لواء |
المعارك/الحروب | الحرب الإنگليزية العراقية ثورة رمضان ثورة 17 تموز |
الرئيس أحمد حسن البكر (1914 - 4 أكتوبر 1982) كان رئيس الجمهورية في العراق من 1968 إلى 1979. انضم البكر إلى الأكاديمية العسكرية العراقية عام 1938 بعد أن عمل كمعلم لمدة 6 سنوات. اشترك البكر في بدايات حياته العسكرية في حركة رشيد عالي الكيلاني ضد النفوذ البريطاني في العراق عام 1941 التي باءت بالفشل فدخل على إثره السجن وأجبر على التقاعد ثم أعيد إلى الوظيفة عام 1957. انضم إلى تنظيم الضباط الوطنيين الذي أطاح بالملكية في العراق عام 1958.
أجبر على التقاعد مرة أخرى عام 1959 بسبب ضلوعه في حركة الشواف في الموصل ضد عبدالكريم قاسم. كان البكر عضوا بارزا في حزب البعث، نظّم في 8 فبراير 1963 حركة مسلحة بالتعاون مع التيارات القومية وعسكريين مستقلين أدى إلى الإطاحة بالحكومة العسكرية لرئيس الوزراء عبد الكريم قاسم.
أصبح البكر رئيسا للوزراء لمدة 10 أشهر بعد حركة 1963 حيث أطاح عبد السلام عارف بحكومة حزب البعث في حركة 18 تشرين بعد سلسلة من الإخفاقات والانشقاقات تعرض لها حزب البعث على خلفية أعمال العنف التي مارستها مليشيا حزب البعث الحرس القومي. نظم البكر حركة 17 تموز 1968 الذي أطاح بالرئيس العراقي آنذاك عبد الرحمن عارف.
في 11 مارس 1971 اتفق مع أكراد العراق على إعلان الحقوق الثقافية لهم بالإعلان المسمى اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد. في 1 يونيو 1972 سجل له قيامه بتأميم شركة النفط العراقية العاملة في العراق منذ 1927 والتي كانت تتلاعب باقتصاد وسياسة العراق بدعم من الحكومة البريطانية. وشهدت فترة البكر تنمية إقتصادية واسعة في العراق وازدهارا في مجال التعليم وقام بتشكيل علاقات قوية مع الاتحاد السوفيتي حيث وقع معاهدة الصداقة مع السوفيت في 9 نيسان 1972. في عهده أعلنت منظمة اليونسكو عام 1977 بأن التعليم في العراق أصبح يضاهي التعليم في الدول الاسكندنافية.
قام بدعم سوريا أثناء حرب أكتوبر 1973 وقطع النفط عن الدول الغربية الداعمة لإسرائيل. مع تقدم البكر بالعمر أصبح نائبه صدام حسين الرئيس الفعلي للعراق.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مواقفه
- في 11 آذار 1970 اتفق مع أكراد العراق على إعلان الحقوق الثقافية لهم بالإعلان المسمى اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد أو بيان 11 آذار.
- في 1 حزيران/يونيو 1972 أمم نفط كركوك ( ومن بعدها الموصل ومن ثم البصرة ) بعد أن استغل نهاية النفط في حقول الشركات الإحتكارية في كركوك بسبب قرار 80 الذي سنه عبد الكريم قاسم عام 1960 والذي يمنع الشركات الإحتكارية من التنقيب والحفر آنذاك وعلى الرغم من اعتراف البكر بدور عبد الكريم قاسم بمدحه في هذا القرار عن طريق الصحف والندوات والإجتماعات الحزبية والمناهج الدراسية في فترة حكمه في السبعينات إلّا أنه سجّل له قيامه بتأميم شركة النفط العراقية العاملة في العراق منذ 1927 والتي كانت تتلاعب باقتصاد و سياسة العراق بدعم من الحكومة البريطانية.
- وشهدت فترة البكر تنمية اقتصادية واسعة في العراق وساعده على ذلك الارتفاع الذي حدث في أسعار النفط.
- إزدهر التعليم في عهده، حيث أعلنت منظمة اليونسكو عام 1977 بأن التعليم في العراق أصبح يضاهي التعليم في الدول الإسكندنافية.
- قام بتشكيل علاقات قوية مع الاتحاد السوفيتي حيث وقع معاهدة الصداقة مع السوفييت في 9 نيسان 1972.
- قام بإرسال قوات لدعم سوريا عسكرياً أثناء حرب أكتوبر 1973.
- ذكر العلامة سالم الالوسي، أن الرئيس أحمد حسن البكر في بداية حكمه، طالب إيران باسترجاع رفات الخليفة هارون الرشيد، لأنهُ رمز بغداد في عصرها الذهبي، وذلك بدعوة وحث من عبد الجبار الجومرد وزير الخارجية العراقي السابق في عهد عبد الكريم قاسم، ولكن إيران امتنعت، وبالمقابل طالبت بإرجاع رفات الشيخ عبد القادر الجيلاني، لأنهُ من مواليد كيلان في إيران، وعندها طلب الرئيس من العلامة المؤرخ مصطفى جواد، بيان الأمر، فأجاب مصطفى جواد: أن المصادر التي تذكر أن الشيخ عبد القادر من مواليد كيلان في إيران، مصادر تعتمد رواية واحدة وتناقلتها بدون دراسة وتحقيق، أما الأصوب فهو من مواليد قرية تسمى (الجيل) قرب المدائن، ولا صحة بأنهُ من مواليد إيران أو أن جده اسمه جيلان، وهو ما أكده العلامة حسين علي محفوظ في مهرجان جلولاء الذي أقامهُ اتحاد المؤرخين العرب وكان المؤرخ الآلوسي حاضرا أيضا سنة 1996، وفعلا أبلغت مملكة إيران بذلك ولكن بتدخل من دولة عربية أغلق الموضوع.[1]، بل في عام 1958م و 1960م ذُكرتْ نُسبته إلى الجيلي[2] فقط حيناً، ولم يُكتب (الكيلاني) إلا بين قوسين.[3]
جزء من سلسلة عن |
الفكر البعثي |
---|
بوابة حزب البعث |
إستقالته ووفاته
يذكر "عبد السلام أحمد حسن البكر" بعض الحقائق عن والده قائلا بالنسبة لموضوع الاستقالة، في سنة 1974 ذهبت مع أخي هيثم بصحبة الوالدة في رحلتها للعلاج، وهناك حدثني هيثم بأنه في بداية السبعينات وبعد انتهاء إجازته في بغداد والالتحاق بدراسته في لندن، أخبره والدي بأنه سيسمع خبر استقالته في ذكرى الثورة القادم فلا يقلق. ثم أضاف هيثم أن أبو عدي (الرئيس صدام حسين) أخبر الوالد في الأيام الأولى للثورة أنه إذا عزم على ذلك فإنه سيستقيل قبله ويسكن العوجة، وقد بقي ما قاله هيثم في ذاكرتي لحين إلقاء الرئيس صدام خطابه الأول أمام الجماهير، كرئيس للجمهورية، حين قال سأكون راية بين الرايات.. إلخ، فذكر أنه أخبر الأب القائد أنه إذا عزم على الاستقالة فسيستقيل قبله.
الحقيقة لم يكن ما نقله لي أخي هيثم مفاجئاً لي، بل لم تكن رغبة والدي في الاستقالة مفاجئة لنا جميعاً، فمنذ السنة الأولى له في المنصب وهو يتحدث عن نيته ترك (الوظيفة) كما يسميها، وقد نقل هيثم تعليل رغبة الوالد تلك قائلا: الوالد يشعر أنه أحد أسباب فشل ثورة رمضان 1963 بسبب تقريب عبد السلام عارف للحكم، ولذلك قال أريد إعادة الحكم لحزب البعث العربي الاشتراكي مرة ثانية، وأتوكل.
وحين عزم الوالد على تقديم استقالته أخيراً، بدأ بإخبار المقربين منه قبل أكثر من شهر أثناء زياراتهم له، كما أنه أخبرني بذلك أيضاً، وقال "في كل مرة أنوي تقديم الاستقالة يحدث أمر أخشى أن يفسَّر به وتُخلَق الاشاعات، مثل التأميم وحادثة ناظم كزار وحرب تشرين.. إلخ ، أما الآن فلله الحمد لا توجد مشكلة".
بل إنه حرص على عدم إحراج بعض المقرَّبين منه حين يستقيل فأحال أمين العاصمة إبراهيم محمد إسماعيل على التقاعد ونقل يحيى ياسين رئيس الديوان إلى منصب رئيس ديوان الرقابة المالية، حتى أنه أحال سائقه القديم الخاص (كاظم زيارة) إلى التقاعد، أما طارق حمد العبد الله فبقي بناء على رغبة الرئيس صدام ولكي يُيسر اتصال الوالد بمؤسسة الرئاسة إذا احتاج لذلك. أما بالنسبة لموضوع الوفاة كان الوالد يسكن في البيت لوحده، ومعه ابنة أخي محمد، حيث كنت أسكن ببيت منعزلٍ عن بيته يفصلنا باب صغير، وإن كان البيت الذي أسكن فيه هو نفس بيت الوالد حيث كان البنيان الخارجي والداخلي للبيتين واحد ولكن من الداخل يفصل بين البيتين باب، وكانت تسكن معي أختي الكبرى أرملة مظهر المطلك، بينما كان أخي هيثم يزوره وفي بعض الأحيان ويبيت عنده ليله أو ليلتين.
قبل وفاته بأكثر من شهر بقليل أصيبت إحدى عينيه بالماء الأبيض فاتصل بعدنان خير الله لييسّر موضوع سفره إلى خارج العراق، وطلب منّي التنسيق معه حول إجراءات السفر.
وبعد تمام شفائه من الماء الأبيض، قام بزيارة للحاج خير الله طلفاح في بيته، وعاد محمّلاً بمجموعة من مؤلفاته.
كانت لدى الوالد لجنة طبية مؤلفة من أكفأ الأطباء العراقيين في شتى التخصصات الطبية، قام باختيارهم هو بنفسه شخصياً، وكانت اللجنة برئاسة وزير الصحة الدكتور رياض إبراهيم وكانت هذه اللجنة تقوم بزيارته وفحصه أسبوعياً بشكل دوري منتظم.
كان مدير مستشفى ابن سينا، الدكتور سمير الشيخلي، يزوره أسبوعياً، بشكل منتظم، لفحص السكر ويحقنه بإبره لا أعرف ماهيتها، وقد فسر البعض العبارة الأخيرة بشكل مبهم فأنا لست على اطلاع بتفاصيل كل الأدوية التي تملأ الرف القريب منه ولكن لا شك أنه من العلاجات التي أوصى بها الأطباء.
في يوم وفاته زاره الدكتور الشيخلي وحقنه نفس الإبرة المعتادة، وكان يجلس بالقرب منه صهري، زوج إحدى شقيقاتي، طه عبد الله سلطان، وهو ضابط متقاعد برتبة عقيد ركن.
خلال زيارة الدكتور الشيخلي، وبعد أن تم حقنه، أحسَّ بدوار، ما أدى بالدكتور سمير الشيخلي أن يرتبك قائلاً للرئيس البكر “سلامات سيدي”، وأعتقد أن ارتباك الطبيب أو خشيته على حياة الرئيس أمر طبيعي، وهو حال أي طبيب يفاجأ بتدهور صحة المريض حتى لو لم يكن يعرفه، فكيف وهو الرئيس الذي يواظب على علاجه بشكل أسبوعي، ولو كان الطبيب (متآمراً) فالمتوقع العكس أي إنه لن يرتبك لعلمه المسبق بما سيحدث.
قبل وفاته روى لي صهري، طه عبد الله سلطان، بأنه شاهد رؤية في المنام تدلُّ على أن الوالد سيتوفى قريباً، وهو ما حدث.
حين حدثت الجلطة التي أودت بحياته، حضر الرئيس صدام حسين إلى البيت وحضر وزير الصحة (صادق علوش) وأعضاء اللجنة الطبية التي هي أصلاً من إختيار الوالد والتي تتولى فحصه إسبوعياً، كما حضر الحاج خير الله بعد وفاته بقليل، وأظن أنه جاء تلقائياً ردّاً لزيارة الوالد له لأنّني سمعته متعجباً يصيح: شنو الموضوع شكو؟ بعد أن شاهد العدد الكبير من السيارات في الخارج وسيارة الإسعاف السوداء التابعة لمستشفى ابن سينا.
يزعم البعض أنني قلت إن الحقنة التي تم حقن الوالد بها كانت غامضة. إن إضافة كلمة (غامضة) تعطيها بعداً مبالغاً فيه، فالحقيقة بالنسبة لي لا أعرف بالضبط ما هي هذه الحقنة، تماماً كما إنني لا أعرف عشرات علب الأدوية التي يتناولها يومياً، فالحقنة من ضمن الأدوية وكلها كان موصى بها من قبل اللجنة الطبية المذكورة.
مرة أخرى أكرر القول إن الحقنة كانت أسبوعية، وتعطى له خلال زيارة الطبيب المتخصص لمعالجة السكر، والطبيب ليس مجهولاً، فهو الدكتور سمير الشيخلي، وكان يعمل مديراً لمستشفى ابن سينا، كما كانت عيادته الخاصة في شارع السعدون ببغداد، واستمر في نفس عمله بعد وفاة الوالد ولم يتغير شيء.
بعد وفاته جاءت اللجنة الطبية المتخصصة المشرفة على علاجه، والمؤلفة من كل من:
وزير الصحة، الدكتور صادق حميد علوش
الدكتور إحسان البحراني
الدكتور محمد علي خليل
الدكتور إبرهيم الحيالي
الدكتور علاء العلوان، وزير الصحة الحالي.
وقامت اللجنة المذكورة بإجراء فحص شامل بشكل أصولي، وأصدرت شهادة الوفاة في ضوء ما توصلت إليه، وذُكر سبب الوفاة على أنه نوبة قلبية. ولم ينقل جثمانه للمستشفى وكتبت شهادة الوفاة في البيت.
إن كان هناك شك في موضوع وفاته، ولنفترض أن اللجنة خافت أن تتكلم حينها، فيمكن لأعضائها أو قسم منهم التصريح أو التلميح بعد احتلال العراق، فلماذا لم يحدث هذا؟!
وللإجابة على سؤال يتكرر كثيراً، لماذا لم ينقل جثمانه إلى المستشفى؟ أقول: ما لم تكن هناك قرينة للشك فلا داعي لهذا الإجراء الروتيني، فجدتي توفيت في البيت في الستينات، ولم تنقل إلى المستشفى، ووالدتي كذلك في أواسط السبعينات، وكثير ممن أعرفهم لم ينقلوا إلى المستشفى، خاصة إذا عرفت عنهم أمراض تؤدي للوفاة ولهم طبيب معروف يشهد بالحالة، وقد كانت حالة الوالد ينطبق عليها هذين الوصفين، فهو مريض بالسكر، ومصاب بجلطات قلبية ودماغية متكررة.[4][5][6]
الهامش
- ^ كتاب الشيخ عبد القادر الكيلاني رؤية تاريخية معاصرة، د/جمال الدين فالح الكيلاني، ص24
- ^ مصطفى جواد وأحمد سوسة - دليل خارطة بغداد المفصل في خطط بغداد قديماً وحديثاً - صفحة 207
- ^ محمود فهمي درويش، مصطفى جواد، أحمد سوسة - دليل الجمهورية العراقية لسنة 1960 - صفحة 277، 211
- ^ لماذا استقال؟.. وهل كانت وفاته طبيعية؟.. ابن الرئيس الأسبق "احمد حسن البكر" يقدم شهادة خاصة .. المشهد السياسي الأحد 21 نيسان 2019 الساعة 14:51 مساءً (عدد المشاهدات 12276)
- ^ "كتاب «حفيدة صدام» لحرير حسين كامل .. العراق في ظِل العائلة الحاكمة". 2019-06-20. Retrieved 2021-04-07.
{{cite web}}
: Cite has empty unknown parameter:|(empty string)=
(help) - ^
{{cite book}}
: Empty citation (help)
مناصب سياسية | ||
---|---|---|
سبقه عبد الكريم قاسم |
رئيس وزراء العراق 1963 – 1963 |
تبعه طاهر يحيى |
سبقه – |
نائب رئيس العراق 1963 – 1964 |
تبعه – |
سبقه عبد الرزاق النايف |
رئيس وزراء العراق 1968 – 1979 |
تبعه صدام حسين |
سبقه عبد الرحمن عارف |
رئيس العراق 1968 – 1979 | |
سبقه – |
رئيس مجلس قيادة الثورة 1968 – 1979 |