جان-فيليپ رامو

(تم التحويل من Jean-Philippe Rameau)
جان-فيليپ رامو، بريشة جاك أندريه جوزيف آڤد، 1728.

جان-فيليپ رامو (Jean-Philippe Rameau؛ النطق الفرنسي: [ʒɑ̃filip ʁaˈmo]؛ عاش (ديجون 25 سبتمبر 1683 - باريس: 12 سبتمبر 1764) هو مؤلف موسيقي فرنسي. كان يعزف على آلتي الكلافسن والأورغ، ساهم في أعماله ومؤلفاته (رسالة في الهارمونيا 1722 م) في ضبط قواعد فن الإيقاع (هارمونيا). من خلال أعمله الأوبرالية و أوبرات-الباليه (على الطريقة الفرنسية)، استطاع أن يرتقي بالمشاعر والأحاسيس الدرامية إلى أعلى درجة عن طريق الأبعاد الجديدة والقوة التي أضفاها على أسلوبه الموسيقي، والتلاعب بالعواطف من خلال الموضوعات التي اختارها (الشدة أو الرقة) عدا الإيقاعات التي تنساب بسهولة ومرونة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

تمثال نصفي لرامو، من صنع كافييري، 1760

ندرك من مطالعة كتاب ديدرو "ابن أخي رامو" كم من الملحنين والموسيقيين البارعين أقبل الناس عليهم إقبالاً شديداً في هاتيك الأيام، على حين جر عليهم النسيان اليوم ذيوله. وثمة ملحن فرنسي واحد من تلك الحقبة خلف لنا أعمالاً لا تزال تتشبث بالحياة. إن جان فيليب رامو أولع أيما ولع بالموسيقى. وكان أبوه عازف الأرغن في كنيسة سانت اتيين في ديجون. ويؤكد لنا كتاب السير المتحمسون أن جين استطاع في سن السابعة أن يقرأ أية موسيقى توضع أمامه بمجرد زقزق نظره عليها. وفي الكلية استغرق كل جهده في الموسيقى إلى حد أن الآباء اليسوعيين فصلوه، وبعد ذلك كاد جين لا يفتح كتاباً إلا في الموسيقى أو عن الموسيقى. وسرعان ما أصبح بارعاً في العزف على الأرغن والبيان القيثاري والكمان مما لم يكن بعده زيادة لمستزيد في ديجون. ولما وقع الشاب في شراك الغرام، ورأى الوالد أن في هذا مضيعة لمواهبه أرسله إلى إيطاليا ليدرس أسرار الألحان فيها (1701).[1]

ولما عاد جان إلى فرنسا، عمل عازفاً على الأرغن في كليرمونت فراند وخلف أباه في ديجون (1709-1714)، ثم رجع أدراجه إلى كليرمونت عازفاً على الأرغن، في الكاتدرائية (1716)، ثم استقر به المقام في باريس 1721. وهناك في 1722 وهو في التاسعة والثلاثين كتب مؤلفه الرائع عن النظرية الموسيقية في فرنسا في القرن الثامن عشر "رسالة عن علم الإيقاع موجزاً في أسسه الطبيعة".وحاول رامو أن يبرهن أنه يوجد دائماً في التأليف الموسيقي السليم، سواء كان موزعاً أو غير موزع-"قاعدة أساسية" يمكن أن تستمد منها كل الأنغام التي فوقها، وأن كل النغمات المتآلفة يمكن أن تستخرج من سلسلة إيقاعات النغمات الجزئية، وأن كل هذه الأنغام يمكن أن تقلب دون أن تفقد هويتها. إن رامو كتب بأسلوب لا يفهمه إلا أكثر الموسيقيين تبحراً ومعرفة بالموسيقى، ولكن أفكاره سرت دالمبرت الرياضي، الذي شرحها بشكل أوفى 1752 وإنك لتجد أن قوانين الترابط الوتري التي صاغها رامو، مقبولة في عصرنا هذا أساساً نظرياً للتأليف الموسيقي(34).

كاتدرائية سان-بينين، ديجون.

وشن النقاد هجومهم على رامو، فرد عليهم هو بتآليف وتفاسير، حتى حظي بالتقدير والإجلال بما أخضع له الموسيقى من قوانين، كما فعل نيوتن بالنسبة للنجوم(35). وفي 1726-وهو في سن الثالثة والأربعين تزوج من ماري ماجنو، إذ ذاك في الثامنة عشرة. وفي 1727 وضع موسيقى مسرحية فولتير الغنائية "سمسون" ولكنهم حظروا إخراجها على أساس أن قصص الكتاب القدس لا يجوز تحويلها إلى أوبرا. وكان على رامو أن يكسب قوته بالعمل عازفاً للأرغن في كنيسة "سانت كروادي لا بروتنيري. وبلغ الخمسين من العمر قبل أن يغزو مسرح الأوبرا.

وفي 1733 قدم له الراهب بللجرين أوبرا "هبوليريت وأريسيمي" المبنية على رواية راسين "فدر" ولكن الراهب حصل من رامو على صك بمبلغ خمسمائة جنيه ضماناً في حالة سقوط الأوبرا. ولما مثلت على سبيل التجربة ابتهج الراهب بموسيقاها أيما ابتهاج، إلى حد أنه مزق الصك في نهاية الفصل الأول. ولما مثلت أمام الجمهور في أكاديمية الموسيقى أدهشت المتفرجين بخروجها الجريء عن الأنماط التي كانت قد أصبحت تقاليد مقدسة منذ عهد للي. واعترض النقاد على ما أتى به رامو من إيقاعات جديدة غريبة، وتغييرات مبتدعة في طبقة الصوت وتعقيدات في التوزيع الموسيقي بل أن الفرقة الموسيقية نفسها كرهت الموسيقى. وفكر رامو لبعض الوقت في التخلي عن محاولاته في مجال الأوبرا ولكن محاولاته الثانية Les Indes Galantes (1735) حظيت بإعجاب المتفرجين بتدفق ألحانها المنسقة، أما أوبرا Castor Et Polluy 1737 فكانت من أروع الانتصارات في تاريخ الأوبرا الفرنسية.

وأفسده النجاح، وتفاخر بأنه في مقدوره أن يحول أي نص إلى أوبرا جيدة وأن ينقل صحيفة أي جريدة إلى موسيقى. وأنتج(36)سلسلة طويلة من الأوبرات غير الهامة. ولما ضاق مديرو أكاديمية الموسيقى ذرعاً به انصرف إلى تأليف قطع للبيان القيثاري والكمان والفلوت. وأخذ لويس الخامس عشر-أو بالأحرى مدام بمبادور-بيده، باستخدامه في كتابة موسيقى رواية فولتير "أميرة نافار"، التي لقيت في فرساي نجاحاً أعاد له مكانته (1745) ونال رضا الأكاديمية من جديد، وكتب مزيداً من روايات الأوبرا. ومذ ألفت باريس أسلوبه فإنها نسيت للي، ونادت برامو ملكاً على دنيا الموسيقى بلا منازع.

وفي 1752 وجد نفسه يواجه تحدياً جديداً. ذلك أن بعض الفنانين العازفين والملحنين كانوا قد قدموا من إيطاليا. ومن ثم بدأت حرب صاخبة بين الموسيقى الفرنسية والموسيقى الإيطالية التي بلغت ذروتها في السبعينات بالموسيقار بتشيني ينافس جلك Gluck. وفي دار الأوبرا في باريس قدمت فرقة إيطالية مع أوبرا برجوليزي "La Serva Randona" فاصلاً موسيقياً وهي من روائع الأوبرا الهزلية ورد أنصار الموسيقى الفرنسية على ذلك بالنشرات ويقطع رامو. وانقسمت الحاشية إلى معسكرين وناصرت مدام بمبادور الموسيقى الفرنسية على حين دافعت الملكة عن الموسيقى الإيطالية، وهاجم جريم الأوبرا الفرنسية بأسرها (1752) وأعلن روسو أن الموسيقى الفرنسية بغيضة لا تطاق. والعبارة الأخيرة في مؤلفه "رسالة في الموسيقى الفرنسية" (1753) تدل أبلغ دلالة على خلله العاطفي قال: "وفي اعتقادي أني قد أوضحت أن الموسيقى الفرنسية مجردة من الوزن والتناغم معاً، لأن اللغة لا توفرها لها هذا أو ذاك. والغناء الفرنسي مجرد نباح وشكوى متصلتين ولا تطيقه الأذن غير المتحيزة، وأن إيقاعها غير مستساغ وأنها لا تعبر عن شيء ولا تشعر إلا بما تلقت عن معلمها، وأن النغم الفرنسي ليس نغماً، وأن المقاطع الصوتية الفرنسية ليست مقاطع صوتية. ومن ثم انتهيت إلى أن الفرنسيين ليس لديهم موسيقى، ولن يكون لهم شيء منها قدر لهم أن يكون لديهم شيء من الموسيقى فستكون وبالاً عليهم".

وانتقم أنصار الموسيقى الفرنسية بخمس وعشرين نشرة أصدروها ضد روسو، وأحرقوا تمثالاً على باب دار الأوبرا(37)واستخدم رامو، على كره منه، عنصراً رئيسياً في حرب المهرجين، فلما هدأت المعركة وأعلن انتصاره فيها اعترف هو نفسه بأن الموسيقى الفرنسية لا تزال في حاجة إلى أن تتعلم الشيء الكثير عن الموسيقى الإيطالية، وقال إنه لو لم تكن سنه قد كبرت إلى هذا الحد، لعاد إلى إيطاليا ليدرس طرق برجوليزي وغيره من الأساتذة الإيطاليين.

پورتريه رامو بريشة كارمونتل، 1760

وكان رامو آنذاك في قمة شعبيته، ولكن كان له أعداء كثيرون قدامى وجدد. وأضاف إليهم بنشرة أصدرها يعرض فيها أخطاءه التي وردت في المقالات التي ظهرت عن الموسيقى في دائرة المعارف. فما كان من روسو، وهو كاتب معظم هذه المقالات إلا أن انقلب عليه وازداد مقتاً له. أما ديدرو أبو دائرة المعارف فإنه كان السباب للملحن العجوز في لباقة تبعث على الاحترام في "ابن أخي رامو" التي لم ينشرها تفضلاً منه وكرماً، قال: إنه الموسيقار الشهير الذي خلصنا من موسيقى للي المتعددة الأصوات التي ترنمنا بها لأكثر من قرن من الزمان، والذي كتب كلاماً كثيراً خيالياً غير مفهوم وحقائق غامضة عن نظرية الموسيقى-وهي كتابات لم يفهمها هو، ولا أحد غيره قط. إنه أخرج لنا عدداً من الأوبرات التي يجد فيها المرء أنغاماً متآلفة وشيئاً من الغناء، والأفكار غير المترابطة والثرثرة في سرعة وجلبة، والحركات السريعة ومواكب النصر والحراب والمثل العليا وألحان الرقص... مما سيبقى إلى الأبد(38).

وحين ظهر رامو في إحدى المقصورات 1760-وهو في سن السابعة والسبعين لمناسبة إعادة أوبرا "داردانوس" وهي من إخراجه، لقي احتفاء وترحيباً حماسياً كاد يفوق ما قوبل به فولتير بعد ذلك بثمانية عشر عاماً. ومنح الملك براءة النبالة. وأعفته هو وأسرته ديجون الفخورة بابنها من الضرائب البلدية مدى الحياة. وانتابته وهو في قمة مجده حمى التيفوييد، وذبل بسرعة وقضى نحبه في 12 ديسمبر 1764 وشيعته باريس باحتفال مهيب حيث ووري التراب في كنيسة سانت أوستاش. وأقامت مدن كثيرة في فرنسا الصلوات تكريماً له.


استمتع رامو وفانلو بكرم الضيافة لدى ألكسندر له ريش دلا پوپلنيير Alexandre Le Riche de La Poupelinière الذي اشتهر من بين رجال المال بأنه يمثل ميسيناس (رجل الدولة الروماني من رعاة الدب صديق هوراس وڤرجيل في القرن الأول ق.م)


شخصية رامو

أعماله النظرية

صفحة العنوان من Treatise on Harmony


قائمة أعماله

أعماله للآلات

  • Pièces de clavecin. Trois livres. "Pieces for harpsichord", 3 books, published 1706, 1724, 1726/27(?). Tambourin 
    • RCT 1 – Premier livre de Clavecin (1706)
    • RCT 2 – Pièces de clavecin (1724) – Suite in E minor
    • RCT 3 – Pièces de clavecin (1724) – Suite in D major
    • RCT 4 – Pièces de clavecin (1724) – Menuet in C major
    • RCT 5 – Nouvelles suites de pièces de clavecin (1726/27) – Suite in A minor
    • RCT 6 – Nouvelles suites de pièces de clavecin (1726/27) – Suite in G minor
  • Pieces de Clavecin en Concerts Five albums of character pieces for harpsichord, violin and viol. (1741)
    • RCT 7 – Concert I in C minor
    • RCT 8 – Concert II in G major
    • RCT 9 – Concert III in A major
    • RCT 10 – Concert IV in B flat major
    • RCT 11 – Concert V in D minor
  • RCT 12 – La Dauphine for harpsichord. (1747)
  • RCT 12bis – Les petits marteaux for harpsichord.
  • Several orchestral dance suites extracted from his operas.

موتت

  • RCT 13 – Deus noster refugium (c.1713–1715)
  • RCT 14 – In convertendo (probably before 1720)
  • RCT 15 – Quam dilecta (c. 1713–1715)
  • RCT 16 – Laboravi (published in the Traité de l'harmonie, 1722)

Canons

  • RCT 17 – Ah! loin de rire, pleurons (soprano, alto, tenor, bass) (pub. 1722)
  • RCT 18 – Avec du vin, endormons-nous (2 sopranos, Tenor) (1719)
  • RCT 18bis – L'épouse entre deux draps (3 sopranos) (formerly attributed to François Couperin)
  • RCT 18ter – Je suis un fou Madame (3 voix égales) (1720)
  • RCT 19 – Mes chers amis, quittez vos rouges bords (3 sopranos, 3 basses) (pub. 1780)
  • RCT 20 – Réveillez-vous, dormeur sans fin (5 voix égales) (pub. 1722)
  • RCT 20bis – Si tu ne prends garde à toi (2 sopranos, bass) (1720)

أغاني

  • RCT 21.1 – L'amante préoccupée or A l'objet que j'adore (soprano, continuo) (1763)
  • RCT 21.2 – Lucas, pour se gausser de nous (soprano, bass, continuo) (pub. 1707)
  • RCT 21.3 – Non, non, le dieu qui sait aimer (soprano, continuo) (1763)
  • RCT 21.4 – Un Bourbon ouvre sa carrière or Un héros ouvre sa carrière (alto, continuo) (1751, air belonging to Acante et Céphise but censored before its first performance and never reintroduced in the work).


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كانتاتا

  • RCT 23 – Aquilon et Orithie (between 1715 and 1720)[2]
  • RCT 28 – Thétis (same period)
  • RCT 26 – L’impatience (same period)
  • RCT 22 – Les amants trahis (around 1720)
  • RCT 27 – Orphée (same period)
  • RCT 24 – Le berger fidèle (1728)
  • RCT 25 – Cantate pour le jour de la Saint Louis (1740)

اوپرات وأعمال مسرحية

مآسي بالموسيقى

اوپرا-باليه

رعويات بطولية

كوميديات غنائية

كوميدي-باليه

أعمال باليه

أعمال مفقودة

  • RCT 56 – Samson (tragédie en musique) (partially performed in 1734)
  • RCT 46 – Linus (tragédie en musique) (1752, score stolen after a rehearsal)
  • RCT 47 – Lysis et Délie (pastorale) (scheduled on November 6, 1753)

موسيقى اللحظة للاوپرات الكوميدية

موسيقى معظمها مفقود.

  • RCT 36 – L'endriague (in 3 acts, 1723)
  • RCT 37 – L'enrôlement d'Arlequin (in 1 act, 1726)
  • RCT 55 – La robe de dissension or Le faux prodige (in 2 acts, 1726)
  • RCT 55bis – La rose or Les jardins de l'Hymen (in a prologue and 1 act, 1744)

كتابات

  • Traité de l’harmonie réduite à ses principes naturels (Paris, 1722)
  • Nouveau système de musique théorique (Paris, 1726)
  • Dissertation sur les différents méthodes d'accompagnement pour le clavecin, ou pour l'orgue (Paris, 1732)
  • Génération harmonique, ou Traité de musique théorique et pratique (Paris, 1737)
  • Mémoire où l'on expose les fondemens du Système de musique théorique et pratique de M. Rameau (1749)
  • Démonstration du principe de l'harmonie (Paris, 1750)
  • Nouvelles réflexions de M. Rameau sur sa 'Démonstration du principe de l'harmonie' (Paris, 1752)
  • Observations sur notre instinct pour la musique (Paris, 1754)
  • Erreurs sur la musique dans l'Encyclopédie (Paris, 1755)
  • Suite des erreurs sur la musique dans l'Encyclopédie (Paris, 1756)
  • Reponse de M. Rameau à MM. les editeurs de l'Encyclopédie sur leur dernier Avertissement (Paris, 1757)
  • Nouvelles réflexions sur le principe sonore (1758–9)
  • Code de musique pratique, ou Méthodes pour apprendre la musique...avec des nouvelles réflexions sur le principe sonore (Paris, 1760)
  • Lettre à M. Alembert sur ses opinions en musique (Paris, 1760)
  • Origine des sciences, suivie d'un controverse sur le même sujet (Paris, 1762)


من أهم أعماله الأوبرالية:

  • إيبوليت وأريسي (Hippolyte et Aricie ،(1733؛
  • كاستور وبولُكس (Castor et Pollux ،(1737؛
  • داردانوس (Dardanus ،(1739؛
  • زرادشت (Zoroastre ،(1749؛
  • أوبرا-باليه: الهند الباسلة (les Indes galantes ،(1735؛
  • احتفالات إيبي (les Fêtes d'Hébé ،(1739.

بالإضافة إلى الأوبرا، ترك العديد من الأعمال الموسيقية الأخرى: كانتاتات، متتابعات ومقطوعات للكلافسن، وبضعة مصنفات تتضمن مقطوعات على آلة الكلافسن.

انظر أيضاً


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الهامش

ملاحظات

  1. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.
  2. ^ All dates from Beaussant p.83

المصادر

  • Beaussant, Philippe, Rameau de A à Z (Fayard, 1983)
  • Girdlestone, Cuthbert, Jean-Philippe Rameau: His Life and Work (Dover paperback edition, 1969)
  • Holden, Amanda, (Ed) The Viking Opera Guide (Viking, 1993)
  • Sadler, Graham, (Ed.), The New Grove French Baroque Masters (Grove/Macmillan, 1988)

وصلات خارجية

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بجان-فيليپ رامو، في معرفة الاقتباس.

نوتات مويقية